مصر.. إحالة المرشح الرئاسي السابق أحمد الطنطاوي للمحاكمة الجنائية

السبت ٠٦ - ديسمبر - ٢٠٢٥ ٠١:٤٠ صباحاً

English | عربي

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٠٨ - نوفمبر - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الخليج الجديد

مصر.. إحالة المرشح الرئاسي السابق أحمد الطنطاوي للمحاكمة الجنائية

أحالت جهات التحقيق المصرية، الثلاثاء، المرشح الرئاسي السابق "أحمد الطنطاوي" ومدير حملته و21 من أعضائها المحبوسين للمحاكمة الجنائية بتهمة تداول أوراق تخص الانتخابات دون إذن السلطات عبر دعوة المواطنين لتوقيع توكيلات شعبية لتأييد "الطنطاوي".

مقالات متعلقة :

وقال المحامي "محمد أبو الديار"، في تصريحات صحفية إن المتهمين يواجهون اتهامات بمشاركة جماعة وتداول إحدى أوراق العملية الانتخابية دون إذن السلطة المختصة في القضية المعروفة إعلاميا بقضية التوكيلات الشعبية.

وتابع أن جهات التحقيق حددت اليوم الثلاثاء لنظر القضية التي حملت رقم 16336 لسنة 2023، وقررت المحكمة تأجيل المحاكمة لجلسة 28 نوفمبر/ تشرين الأول، بناء على طلب منه بالاطلاع على القضية وتصويرها.

وأعلنت حملة "الطنطاوي" الشهر الماضي خروجه من سباق الترشح لانتخابات الرئاسة المصرية، بعد فشلها في جمع التوكيلات المطلوبة.

وسبق أن اشتكى "الطنطاوي" من تعرض حملته للتضييق والمنع لعدم تحرير توكيلات له، قبل أن يكشف عن تعرض العشرات من أنصاره للتوقيف بسبب دعمهم له.

اجمالي القراءات 2596

التعليقات (1)

1 تعليق بواسطة عثمان محمد علي في الأربعاء ٠٨ - نوفمبر - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً

[94824]

مصر لم تعد بلدا آمنة للمواطنين.

نقولها بكل أسى وحُزن أن مصر لم تعد بلدا آمنة للمواطنين .فكرامتهم مُهدرة ،وحُرياتهم مسلوبة ومقموعة .وكل من يحاول أو يُفكر فى أن يستخدم واحدا على مليون من حقه فى الحياة يسحقوه .فرعون مصر قد فاق فى طغيانه وظلمه للمواطنين فرعون موسى .....

لكى تعيش فى مصر فلابد أن تكون مواطنا بيوميا (نسبة للمنبطح بيومى فؤاد ) وإلا فالموت تعذيبا وتنكيلا وصبرا وووووو فى إنتظارك أنت وعائلتك وقريتك وكل من هم على نفس فصيلة دمك ...... هل المصريون يستحقون هذا لصمتهم وخرسهم وإستعذابهم لتنكيل الفرعون بهم ،ام ماذا؟؟؟

الغريبة أنك تجد أن الشباب والأطفال والنساء والبنات أصبحوا أكثر جُرأة (وقلة أدب )وووو على ذويهم وعلى أساتذتهم وعلى من هم أكبر منهم سنا وعلما ،لكنهم نعاجا مُستأنسة تستجدى الراعى ليرمى لها ولو قليل من البرسيم ،فلماذا إختفت تلك الجُرأة للمطالبة بحقوقهم وحقوق أولادهم ؟؟؟؟ الله أعلم .

أضف تعليق

لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق