تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | خبر: بوتين: لا أريد حتى مناقشة احتمال قتل خامنئي ويمكن إيجاد حل بين إيران وإسرائيل | خبر: روسيا تحذر أميركا من مجرد التفكير في دعم إسرائيل عسكريا | خبر: طالب إيران باستسلام غير مشروط.. ترامب: لن نقتل خامنئي حالياً | خبر: خامنئي يعلن بداية المعركة.. ويدعو للرد بقوة على إسرائيل | خبر: لجنة برلمانية تقرّ قانون الإيجارات المصري: قنبلة موقوتة | خبر: البرلمان المصري يقر موازنة 2025- 2026 بعجز 28.9 مليار دولار | خبر: ألمانيا تمنح جنسيتها في 2024 لعدد قياسي من الأشخاص والسوريون في الصدارة | خبر: إتلاف أكثر من ألف طن من المنتجات الفاسدة يثير قلقاً في المغرب | خبر: الأمم المتحدة: الجوع الشديد يهدد جنوب السودان ومالي بسبب الصراعات والتغير المناخي | خبر: ترامب يدعو الجميع إلى إخلاء طهران فورا وإيران تتوعد بمواصلة الهجمات حتى الفجر | خبر: محافظات مصر تتجاوز مساحات دول كبرى وتكشف اتساع خارطة الوطن | خبر: محكمة ألمانية تقضي بالسجن مدى الحياة ضد طبيب سوري عذّب معارضين للأسد | خبر: قافلة الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها بعد منعها شرقي ليبيا | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل |
اتهامات لـ «عمرو خالد» في قناة «الساعة» بالارتباط بالمخابرات الأمريكية والبريطانية

اضيف الخبر في يوم السبت ١٥ - سبتمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: جبهة انقاذ مصر


عرض «عمرو خالد» الداعية الإسلامي لهجوم شديد أثناء استضافته في برنامج المواجهة الذي يقدمه الإعلامي «عمرو الليثي»، علي قناة الساعة مساء السبت الماضي، ووجه «خالد» باتهامات من المشاهدين عبر المداخلات التليفونية منها الارتباط بعلاقات مع المخابرات الأمريكية والبريطانية، واختار خالد الذي فوجئ بالهجوم الشديد، الرد علي الاتهامات بالصمت، ورفض الإجابة، وانصرف من البرنامج غاضباً بعد أن رفض أن يختم الحلقة بالدعاء كما تعود دائماً.
بدأت الحلقة بعدة أسئلة وجهها عمرو الليثي إلي «عمرو خالد» حول خروجه من مصر إلي لندن، وعما إذا كانت هناك صفقة أجراها مع المسؤولين في مصر للعودة مرة أخري، الأمر الذي نفاه «خالد» وقال إن خروجه من مصر إلي لندن كان خروج المضطر، غير أن أحداً لم يفرضه عليه، وإنما شعر وقتها بأنه غير قادر علي أداء مهمته كداعية عندئذ قرر الخروج، كما أن سفره وإقامته في لندن لم تكن دائمة ولذلك فإن عودته لم تكن بشروط.
وأثناء الحوار استقبل البرنامج عدة مداخلات تليفونية تساءل أصحابها عن جدوي زيارة «خالد» للدنمارك قبل عامين عقب أزمة الرسومات المسيئة للرسول، ووجهوا له انتقادات حول زيارته للدنمارك لأنها رفضت الاعتذار عن الإساءة للرسول، ورد قائلاً: «زيارتي كانت مطلوبة لإسماع الطرف الآخر صوتنا وتعريفه بأن الإسلام هو شيء آخر يختلف، عما تقوم به الجماعات المتطرفة ، مشيراً إلي أنه نجح أثناء زيارته في فتح باب جديد للالتقاء مع الغرب وساعده ذلك في حصوله علي جائزة مجلة «التايم» الأمريكية قبل شهور، باعتباره واحداً من أكثر مائة شخصية تأثيراً علي مستوي العالم.
وأبدي خالد سعادته الشديدة بالجلوس مع «هنري كيسنجر» وزير الخارجية الأمريكي الأسبق علي مائدة واحدة أثناء الاحتفال الذي أقامته المجلة لتوزيع الجوائز، الأمر الذي دفع أحد المشاهدين لانتقاده في مداخلة تساءل فيها عن سر سعادة «خالد» وقال له: أي سعادة في الجلوس مع «كيسنجر» وهو صاحب الدور المشين ضد مصر، والعالم العربي، وموقفه معروف ضد مصر أثناء حربها مع إسرائيل. والتقط «الليثي» طرف الخيط وبادر بسؤال لـ«خالد» حول رأيه في العمليات الاستشهادية وموقفه منها، بعد قناة الاتصال التي فتحها مع الغرب، وفكرة التعايش التي يروجون لها فقال «خالد» إنه ضد قتل المدنيين أياً كانت جنسياتهم. وعندما سأله «الليثي» قائلاً: «حتي إذا كانوا يحتلون الأرض؟» عندئذ تهرب خالد من الرد وقال: يمكننا أن نشرح ذلك في حلقة مقبلة.
وكانت المداخلة الأكثر سخونة، التي أثارت انفعال خالد من الكاتب الصحفي «طلعت رميح»، النائب السابق لرئيس تحرير جريدة «الشعب»، الذي طلب من خالد أن ينفي أو يؤكد ما إذا كانت له صلة بالمخابرات البريطانية والأمريكية، وهو الأمر الذي استهجنه خالد ورفض الرد عليه، كما رفض أن ينهي البرنامج بالدعاء، مبدياً استياءه من الهجوم الشديد عليه.
ولدي إذاعة الحلقة مرة أخري حذفت إدارة القناة مداخلة «رميح» التي أغضبت خالد.

اجمالي القراءات 4883
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق