تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: سد النهضة وتغيّر المناخ.. “عربي بوست” يتتبع بالبيانات كيف تواجه مياه مصر تهديداً مزدوجاً؟ | خبر: شركات الأدوية تطالب برفع أسعار 1000 صنف والصيدلي يتحمل الخسائر وحده | خبر: انتقادات حقوقية ضد مصر لتجاهلها توصيات أممية بشأن التمييز وانتهاكات حرية الدين | خبر: تشاؤم واسع يسود الأسر المغربية بشأن الأسعار والمعيشة والتشغيل | خبر: إضراب 30 سجيناً سياسياً عن الطعام في مصر... وتسريب رسائل صادمة | خبر: إيكونوميست: الهجمات الحوثية ضد السفن تعود من جديد وصعوبات في منعها | خبر: صندوق النقد ينتقد هيمنة الجيش على الاقتصاد المصري وتصاعد الديون | خبر: دول الساحل تشتعل مجددا ونصرة الإسلام والمسلمين تهدد عواصمها | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد |
ديمقراطيون يدافعون عن النائبة إلهان عمر بقضية معاداة السامية

اضيف الخبر في يوم الخميس ٠٧ - مارس - ٢٠١٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الجزيرة


ديمقراطيون يدافعون عن النائبة إلهان عمر بقضية معاداة السامية

قال موقع "ديلي واير" الأميركي إن 2020 عضوا في الحزب الديمقراطي أبدوا دعمهم للنائبة المسلمة إلهان عمر التي تعرضت لهجمة شرسة من الانتقادات بدعوى معاداتها للسامية، مؤكدين أن تصريحاتها لا تعتبر معادية للسامية.

مقالات متعلقة :

ويشير الموقع إلى أن الديمقراطيين كانوا على وشك إصدار قرار يدين تصريحات إلهان عمر هذا الأسبوع، ولكن عقب السخط القادم من الجناح اليساري من الديمقراطيين، يبدو أن الحزب لن يقدم أي قرار يدينها بل ربما يدين الكراهية بشكل عام.

وانتقدت عمر في تصريحات سابقة الدعم الأميركي لإسرائيل، وأشارت إلى وقوف مؤسسات ضغط (لوبيات) وراء هذا الدعم، ولا سيما لجنة الشؤون العامة الأميركية الإسرائيلية (آيباك)، وهي التصريحات التي اعتبرها البعض في الولايات المتحدة "معادية للسامية".

وعلى إثر ذلك، اعتذرت إلهان لليهود الأميركيين، لكنها حذرت من أهمية عدم تجاهل أنشطة جماعات الضغط الإسرائيلية في الولايات المتحدة، لكن الاعتذار لم يشفع لها.

وتعرضت النائبة المسلمة لوابل من الانتقادات تتهمها بـ"معاداة السامية"، ومن مختلف الأطياف السياسية، بما في ذلك زملاؤها الديمقراطيون الذين قالوا إن هذا التعليق "يلمح إلى مقولة قديمة تفيد بأن اليهود يستخدمون أموالهم بشكل سري للتأثير في الأجندة العالمية، ودعوها إلى الاعتذار".

ولكن هناك ديمقراطيين بارزين بدؤوا يرفعون أصواتهم لصالح النائبة إلهان عمر ذات الأصل الصومالي، من ببينهم: بيرني ساندرز وكمالا هاريس وإليزابيث وورين.

وقال السناتور بيرني ساندرز في تصريح له "إن معاداة السامية أيديولويجيا بغيضة وخطيرة ويجب أن تُعارض في الولايات المتحدة وفي العالم. ومع ذلك، يجب أن نفرق بين معاداة السامية وانتقاد الحكومة اليمينية التي يرأسها بنيامين نتنياهيو في إسرائيل".

وتابع ساندرز "كما يتوجب علينا تطوير سياسة متوازنة في الشرق الأوسط، تجمع الإسرائيليين والفلسطينيين لتحقيق سلام دائم. ما أخشاه في مجلس النواب هو استهداف النائبة عمر كوسيلة لإفساد النقاش. وهذا شيء خاطئ".

وقالت الديمقراطية كامالا هاريس "يتوجب علينا جميعا الوقوف ضد معاداة السامية والإسلاموفوبيا ورهاب المثلية الجنسية والعنصرية وجميع أشكال الكراهية، خاصة ونحن نرى صعودا في جرائم الكراهية بالولايات المتحدة الأميركية".

وتضيف هاريس "لكن ثمة فرقا بين انتقاد السياسة والقادة السياسيين ومعاداة السامية"، مشيرة إلى ضرورة وجود حل لدولتين والتزام بالسلام واحترام حقوق الإنسان من قبل جميع قادة المنطقة، وإلى أن دور الولايات المتحدة هو المساعدة في تحقيق ذلك.

بدورها قالت إليزابيث وورن إن الديمقراطية تحتم وجود نقاش في أجواء سلمية وهادئة بشأن الشرق الأوسط، موضحة أن تصنيف انتقاد إسرائيل تلقائيا في خانة معادة السامية، وتوجيه تهديدات لعمر، أمر غير مقبول على الإطلاق.

اجمالي القراءات 2224
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق