تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | تعليق: أستاذ رضا .. نرجو الإلتزتم بشروط النشر . | تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | تعليق: شكرا أحبتى ، وجزاكم الله جل وعلا خيرا | تعليق: فلا تطع الكافرين و جاهدهم به جهادا كبيرا . | تعليق: أكرمكم الله أستاذ عبدالمجيد .. | تعليق: تحية لصمودكَ الملهم يا دكتور أحمد | تعليق: الافتاء خارج مشيخة الازهر | تعليق: تحياتى أستاذ شادى . | خبر: قمة بغداد ترفض تهجير الفلسطينيين وتدعو لعملية سياسية شاملة في سوريا | خبر: نقابة الصحافيين المصريين تطالب بتعديل قانوني يسمح بالتصوير في الشارع | خبر: «رويترز»: إدارة ترامب تخطط لنقل مليون فلسطيني إلى ليبيا | خبر: قانون الأحوال الشخصية يقسم المجتمع العراقي | خبر: تصاعد أزمة تأجيل جراحات القلب في مصر يهدد حياة آلاف المرضى فوراً | خبر: عدوى الانفصال.. لماذا ينقسم أرض الصومال إلى كيانين؟ | خبر: جولة ترامب في الخليج... صفقات وتعهدات بـ4 تريليونات في 4 أيام | خبر: أوروغواي تودّع موخيكا الرئيس الذي عاش متواضعًا وداعا بيبي.. وفاة أفقر رؤساء العالم | خبر: محاكم الاستئناف تبدأ تطبيق رسوم التقاضي الجديدة رغم احتجاجات المحامين | خبر: حقوقيون وسياسيون ومؤسسات يطالبون بالإفراج عن الطنطاوي وأبو الديار مع انتهاء عقوبتهما | خبر: فيلم “نسور الجمهورية” يهزّ مهرجان كان.. هل يردّ السيسي؟ | خبر: من هو الطفل الذي وقف له شيخ الأزهر وأجلسه على مقعده؟ | خبر: مصر: تجديد حبس عدد من المعتقلين في قضايا رأي وسط اتهامات نمطية | خبر: المنظمة الدولية للهجرة: رقم قياسي لأعداد النازحين حول العالم في 2024 | خبر: ترامب يرفع العقوبات عن سوريا ويلتقي الشرع غدا بالرياض |
"برهامي":القانون المصري يخالف الشريعة في "الربا" و"الحدود"

اضيف الخبر في يوم الجمعة ١٣ - يونيو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الشروق


"برهامي":القانون المصري يخالف الشريعة في "الربا" و"الحدود"

قال الدكتور ياسر برهامي، نائب رئيس الدعوة السلفية، أن كثير من القوانين لا تخالف الشريعة، مؤكدًا أن المصادمة الصارخة للشريعة تشمل الربا والحدود، وكثير مِن القوانين المدنية.

مقالات متعلقة :

 

جاء ذلك ردًا على سؤال أحد أتباع برهامي على موقع الدعوة السلفية "أنا السلفي"، حول"تكفير القضاة"، وكان السؤال: كنت أتكلم مع بعضهم فحكم على كل القضاة بالكفر على كل واحد منهم، وكفَّرهم بالعين؛ لأنهم يحكمون بغير ما أنزل الله، فقلت له: إن القضاة فيهم قوم نحسبهم شرفاء، وذكرت له بعض الأمثلة، فقال: وهل يظن خيرًا بمَن يحكم بغير ما أنزل، وهم لا يخلون مِن أحد الأوصاف الثلاثة في سورة المائدة: (الكافرون - الظالمون - الفاسقون)، فما حكم القاضي الذي يتولى القضاء من حيث الإيمان والكفر؟ وهل يمكن أن يكون غير آثم أو أن يكون معذورًا بنيته واجتهاده أم هذا غير وارد؟

 

وقال برهامي: لا يجوز تعميم الأحكام على القضاة مع وجود أجزاء كثيرة في القانون لا تخالف الشريعة، فمن اقتصر في حكمه على ذلك لم يكن حاكمًا بغير ما أنزل الله؛ فالأحوال الشخصية في مجموعها لا تخالف الشريعة -مع وجود بعض الأحوال المرجوحة-، والعقوبات "عدا الحدود" تدخل في التعزير، أما المصادمة الصارخة للشريعة ففي الربا والحدود، وكثير مِن القوانين المدنية وغيرها، فمن بذل جهده في القضاء بما يوافق الشريعة فهو مأجور، وغير هؤلاء يحتمل الأمر في حقهم تأويلاً وجهلاً؛ فلا نعيِّن الحكم بالكفر على واحدٍ بعينه قبل استيفاء الشروط، وانتفاء الموانع، وأما النوع فلا نزاع فيه.

اجمالي القراءات 1755
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق