تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: سد النهضة وتغيّر المناخ.. “عربي بوست” يتتبع بالبيانات كيف تواجه مياه مصر تهديداً مزدوجاً؟ | خبر: شركات الأدوية تطالب برفع أسعار 1000 صنف والصيدلي يتحمل الخسائر وحده | خبر: انتقادات حقوقية ضد مصر لتجاهلها توصيات أممية بشأن التمييز وانتهاكات حرية الدين | خبر: تشاؤم واسع يسود الأسر المغربية بشأن الأسعار والمعيشة والتشغيل | خبر: إضراب 30 سجيناً سياسياً عن الطعام في مصر... وتسريب رسائل صادمة | خبر: إيكونوميست: الهجمات الحوثية ضد السفن تعود من جديد وصعوبات في منعها | خبر: صندوق النقد ينتقد هيمنة الجيش على الاقتصاد المصري وتصاعد الديون | خبر: دول الساحل تشتعل مجددا ونصرة الإسلام والمسلمين تهدد عواصمها | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد |
حزب مصري جديد يدعو الى اعلان الخلافة الاسلامية

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٠٩ - يوليو - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: عرب تايمز


حزب مصري جديد يدعو الى اعلان الخلافة الاسلامية


July 09 2012 09:45


 

أثارت دعوة حزب التحرير المصري (تحت التأسيس)، لتنظيم مؤتمر عن عودة الخلافة الإسلامية جدلاً في الأوساط المختلفة، ما تسبب في قيام نقابة الصحافيين بإلغاء استضافتها للمؤتمر الذي كان من المفترض تنظيمه مساء أمس الأول .وأرجعت النقابة رفضها استضافة المؤتمر إلى كون منظميه طرحوا عنوانا مغايرا للذي كان سيتم تنظيمه به، غير أن مسؤولي الحزب أكدوا أن العنوان لم يتم تغييره وأن كل الدعايات له كانت تحمل “الخلافة طريق نهضة الأمة على منهاج النبوة”، وأن النقابة تعرضت لعدة ضغوط من جانب وسائل إعلامية مختلفة، ما تسبب في إعلان إلغاء استضافة المؤتمر

وقد دفع هذا الإلغاء منظمي المؤتمر إلى اللجوء لنقابة المحامين المجاورة لنقابة الصحافيين، التي وافقت على استضافة المؤتمر، وسط اعتراضات من جانب قوى مدنية، وحتى من جانب تيارات إسلامية اعتبرت أن منظمي المؤتمر خالفهم التوقيت المناسب لتنظيم المؤتمر . وخلال فعالياته المختلفة، عرض المشاركون بالمؤتمر فيلما تسجيليا عن الخلافة الإسلامية منذ العهد النبوي، وحتى سقوطها في عام ،1923 متطرقاً إلى ثورات الربيع العربي، وقيام الحزب بعد ثورة 25 يناير . وعلى الرغم من حداثة الحزب بنسخته الجديدة، فإن منظميه أكدوا أنه يرجع إلى عام ،1953 ويدعو لإقامة الخلافة الإسلامية، وينظم هذا التكتل السياسي نفسه حزباً سياسياً ينشط في المجالات السياسية والإعلامية والدعوة الإسلامية فيما يعرف أن الحزب نشأ على يد القاضي تقي الدين النبهاني، بعد تأثره بحال العالم الإسلامي إثر سقوط الخلافة الإسلامية في اسطنبول

واستنكر المشاركون بالمؤتمر كل الحملات الموجهة ضدهم، معتبرين أن الخلافة حقيقة واقعة منذ العهد النبوي، وأن الدعوة لإقامتها لتكون القاهرة مركزاً لها ليست من خلال إشهار السلاح، ولكن بالدعوة الإسلامية، من خلال الحكمة والموعظة الحسنة . ورأى حضور المؤتمر أن إقامة الخلافة واجب شرعي مستشهدين بآراء بعض العلماء حول ضرورة إقامة الخلافة الإسلامية، وكونها واجبا، وقال وكيل مؤسسي الحزب محمد عبدالقوي عبدالجليل، إن دعوته لإنشاء الحزب جرت قبل اندلاع الثورة بنحو أربع سنوات، وأنه تعرض لضغوط شديدة من جانب نظام الرئيس السابق حسني مبارك بسبب تبنيه لإقامة الحزب

ومن جانبه، دافع القيادي بالحزب ياسر صابر عن عودة الخلافة ليكون مركزها مصر، بتأكيده مواجهة الثورة المضادة التي تستهدف القضاء على ثورة 25 يناير، ومواجهة الدولة العميقة لن يكون إلا من خلال العودة للروح الحقيقية للإسلام، ورفع هذا الشعار صريحاً مثلما رفعته سوريا، والجيش المصري على استعداد أن يعمل على استعادة الخلافة إذا طلب منه ذلك، لأنه جيش مسلم

وبدوره، اعتبر الأستاذ بجامعة فيينا د . ياسر صادق إقامة الخلافة الإسلامية واجباً شرعياً، و”علينا تطبيقه، فالخلافة هي التي وحدت الأمة والوطن على مدى 14 قرنا من الزمان، فهي ليست بدعة، في الوقت الذي ووجهت فيه بجملة من الانتقادات والحرب الشعواء، عندما عمل الاستعمار على تمزيق الأمة العربية والإسلامية، وتفكيكها إلى دويلات” . وشهد المؤتمر حضورا لأعضاء من حركة 6 إبريل الذين انتقدوا دعوة المؤتمر للخلافة، مؤكدين ضرورة تحديث الأفكار، وعدم العودة إلى العصور التي لا يمكن أن تناسب العصر الحالي

اجمالي القراءات 4440
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق