تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: ترامب يدعو الجميع إلى إخلاء طهران فورا وإيران تتوعد بمواصلة الهجمات حتى الفجر | خبر: محافظات مصر تتجاوز مساحات دول كبرى وتكشف اتساع خارطة الوطن | خبر: محكمة ألمانية تقضي بالسجن مدى الحياة ضد طبيب سوري عذّب معارضين للأسد | خبر: قافلة الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها بعد منعها شرقي ليبيا | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل | خبر: مسؤول أمريكي لـCNN: ترامب رفض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي.. ونتنياهو يعلق | خبر: رشقة صواريخ إيرانية جديدة تضرب ميناء حيفا وتل أبيب | خبر: غارات متبادلة بين إسرائيل وإيران وتحركات دولية لاحتواء التصعيد | خبر: إدارة ترامب تستهدف مصر وسوريا و34 دولة بحظر السفر للولايات المتحدة | خبر: ماذا حققت مجموعة السبع خلال نصف قرن؟ | خبر: المنظمة الدولية للهجرة ساعدت 100 ألف في العودة لبلدانهم من ليبيا | خبر: الدكتور امتياز سليمان.. الطبيب الذي أصبح رمزًا للعطاء الإنساني بأفريقيا والعالم | خبر: تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران خلال 24 ساعة: أكثر من مئتي هدف..عشرات القتلى.. وردود دولية واسعة | خبر: منظمون: وقف “قافلة الصمود” في ليبيا و”المسيرة العالمية إلى غزة” في مصر |
نائب سلفى يستولى على مسجد ويطلب قطعة أرض مقابلًا لإعادته

اضيف الخبر في يوم الأحد ٢٥ - مارس - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الغجر


نائب سلفى يستولى على مسجد ويطلب قطعة أرض مقابلًا لإعادته

   


عندما أراد المواطن عيد جمعة أحمد وأشقاؤه المقيمون بمدينة قرقاص بالمنيا، تنفيذ وصية والديهم بإقامة مسجد، ليكون صدقة جارية على روحيهما بعد وفاتهما.

لم يجدوا سوى الشيخ أحمد عبود، رسولًا لهم إلى مكاتب المسئولين لإنهاء الإجراءات واستخراج تراخيص البناء، لكونه صديقًا لرئيس مجلس إدارة جمعية خيرية، تُعنى بإقامة المشروعات الخيرية، وذات صلة بإنهاء مثل هذه الإجراءات..

ولما نما إلى علم رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة أبوقرقاص نية المواطنين الثلاثة، أصرّ على أن يكون للدولة دور فى دعم هذا المشروع الخيرى، فأمر بتخصيص قطعة ارض مساحتها 350 مترًا من أملاك الوحدة، لإقامة المسجد على أن يتكفل الأشقاء الثلاثة نفقة البناء.

وبدأ العمل، لتشرئب أعناق الرجال يومًا بعد يوم، كلما علا البناء حتى استقر شاهقًا، وارتفع منه صوت منادى الحق "الله أكبر" ليلبى المقيمون فى محيطه، داعين الله خمس مرات فى اليوم بالرحمة والمغفرة، لمن كانا سببًا فى إقامة المسجد – الوالدين الراحلين.


ولأن الشيخ أحمد الذى أخذ على عاتقه مهمة إنهاء الإجراءات، لم يشأ أن تمر الامور دون تحقيق استفادة، فقد طلب من الأشقاء الثلاثة تعيين عاملين يهمه أمرهما بالمسجد، نظرًا لكون وزارة الأوقاف تعتمد عند ضم المساجد إليها على ترشح القائم بالبناء للعمالة ومقيمى الشعائر، إلاّ أنهم رفضوا طلب الشيخ.


ومرّت الأيام، تلو الأيام.. وجاءت ساعة الصفر.. اللحظة الحاسمة التى وصل فيها المتبرعون الثلاثة لوزارة الأوقاف لطلب معاينة المسجد وضمه للوزارة، ليفاجأ عيد وشقيقاه بالشيخ أحمد حسن سيد عبود الذى صار عضوًا ببرلمان الثورة عن حزب "النور السلفى"، استغل فضيلة الشيخ مركزه وعلاقاته، وكذلك استغل "طِيبَتَهم" عندما ائتمنوه على "تخليص الورق"، وقام بتسجيل المسجد باسمه.

ومرارًا وتكرارًا.. حاول "أبناء جُمعة"، استعادة ما سُلب منهم، دون جدوى، فلم يجدوا سوى ردًا واحدًا من النائب: "" إديني حتة أرض ومبروك عليك الجامع ".

مقطع الفيديو المرفق.. يتضمن تسجيلًا بصوت النائب أثناء مساومة أبناء جمعة على الأرض مقابل المسجد..

 

 


شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية - بالفيديو - مصر: نائب سلفى يستولى على مسجد ويطلب قطعة أرض مقابلًا لإعادته 

اجمالي القراءات 3851
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   محمد دندن     في   الأحد ٢٥ - مارس - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[65397]

لا محاميين و لا إدعاء و لا تضييع وقت

 كي تعود الأمور إلى أفضل من نصابها ، على عقوبة الإعدام أن تكون من أولويات العقوبات و أسهلها...كيف ؟ تسألني ؟ قارنها بعقوبة السجن لمدة 10 أو 20 سنة ، و الإعدام  مباشرة بعد تنفيذ عقوبة السجن...ألا توافقني الرأي أن الإعدام أرفق في الحالة الأولى.....ثقوا بي...الأمور ستتحسن و بسرعة


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق