تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: استخدام الخلايا الجذعية لإعادة انتاج الأنسولين زيميسليسيل.. كلمة السر في خلاص البشر من كابوس السكر | خبر: دخول قوافل مساعدات إلى غزة عبر معبر رفح بعد إعلان إسرائيل تعليقا تكتيكيا لعملياتها العسكرية | خبر: اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يفرض رسوماً موحدة ويتجنب حرباً تجارية | خبر: هجرة قضاة مصر... نزيف استقالات بسبب ضعف المرتبات | خبر: معاناة فتى معاق مسجون بتهمة قيادة جماعة إرهابية في مصر | خبر: لماذا تراجع سفر الكنديين إلى الولايات المتحدة هذا العام؟ | خبر: سد النهضة.. إثيوبيا تستعد للاحتفال وسط اتهامات مصرية سودانية | خبر: الصين تدعو لإنشاء منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي | خبر: قطر تهدد بقطع إمدادات الغاز عن أوروبا بسبب قانون يخص حقوق الإنسان والبيئة | خبر: عمالة الأطفال في مصر: الربح والتصديرعلى حساب الحقوق اقتصاد الناس آدم يوسف | خبر: النرويج التي أصبحت غنية أكثر من اللازم.. حين يتحول الازدهار إلى عبء | خبر: الجلابية المصرية... إرث ممنوع لأسباب عنصرية | خبر: 221 نائبا بريطانيًا يدعون للاعتراف بـفلسطين كدولة | خبر: العراق يواجه أسوأ أزمة جفاف منذ 92 عاماً: تداعيات خطيرة بلا حلول | خبر: 6 مؤشرات تحكي حال الاقتصاد المصري المائل |
مواجهة حادة بين مجموعة قبطية وعضو بالمجلس «الملّى» العام.. «ادعموا حق الأقباط فى الطلاق»: هدفنا رفع

اضيف الخبر في يوم السبت ٠٧ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصرى اليوم


 

مواجهة حادة بين مجموعة قبطية وعضو بالمجلس «الملّى» العام.. «ادعموا حق الأقباط فى الطلاق»: هدفنا رفع «العار» عن راغبى الانفصال.. و«صليب»: دعوتكم «فاسدة» وتنتج «أطفال شوارع»

  كتب   هدى رشوان    ٧/ ٨/ ٢٠١٠

زادت حدة المواجهة ببين مجموعة حملة «ادعموا حق الأقباط فى الطلاق»، والقمص صليب متى ساويرس، عضو المجلس الملى العام للكنيسة الأرثوذكسية، فبينما تنظم المجموعة مؤتمراً صحفياً اليوم للرد على اتهامات ساويرس لأعضائها بـ«الكفر» والخروج عن الدين المسيحى، فإن الأخير واصل انتقاداته للقائمين على الحملة، واعتبرها دعوة «إلى الفساد وأطفال الشوارع».

وقالت أميرة جمال شكرى، المتحدث باسم المجموعة، إنها وزملاءها مستمرون فى المطالبة بحق الأقباط فى الطلاق حتى آخر يوم فى حياتهم، مشيرة إلى أن المجموعة فى طريقها لإنشاء منظمة حقوقية هدفها اجتماعى تنويرى، وأيضا قانونى. وأضافت أن الهدف هو تصحيح المفاهيم البالية للمجتمع القبطى، ورفضهم أى أنثى أو ذكر يطلب الطلاق واعتبار الطلاق خطيئة، ومن يطلبه مخالف لله، موضحة أن هدفهم التنويرى أن يقبل المجتمع القبطى المطلق والمطلقة، وأن ترفع وصمة العار ضد الراغبين فى الطلاق أو «المعلقيين».

وأكدت أن هناك العديد من قساوسة الكنيسة الأرثوذكسية يدعمون حق الأقباط فى الطلاق، مستطردة: «لكنهم يخافون من الإفصاح عن أنفسهم»، لافتة إلى أن لائحة ١٩٣٨، التى تم الغاؤها كان أهم بنودها الطلاق للفرقة أو الضرر، و«لو لم يتم إلغاؤها لما وجد هذا الكم من المشاكل».

فى المقابل، انتقد القمص صليب متى ساويرس هذه الدعوة، مؤكداً أنها «تؤدى إلى الفساد وأطفال الشوارع».

وأوضح «ساويرس» أنه لم يهاجم أفراد المجموعة كأشخاص، ولكنه هاجم أفكارهم ودعواهم من منطلق تقاليد وخصوصية الكنيسة الأرثوذكسية، التى ينتمى إليها. وأشار إلى أن الزواج فى الأرثوذكسية له تقاليده وشروطه، التى يجب فيها أن يتم داخل الكنيسة، وعلى يد كاهن معترف به وبتصريح من رئاسة الكنيسة.

وشدد على أن المطالبين بالطلاق والزواج المدنى يسعون إلى تطبيق النظام الأوروبى فى مصر، «علماً بأنهم بذلك يكونون خارجين على الكنيسة الأم ومخالفين لشروطها».

وقال ساويرس: «من يتزوج مدنياً يصبح هذا الزواج فى نظر الكنيسة زنى وأصحابه لن ينالوا بركة الكنيسة وأسرارها من تناول واعتراف وافتقاد، ولن تتم الصلاة عليهم بعد الموت، لأنهم خالفوا شروط الانتماء للكنيسة وفصلوا أنفسهم برغبتهم».

اجمالي القراءات 4079
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق