جزاك الله أحمد علي , امتعتنا بهذه المقاطع .. فعلا حجة السلفي سقطت من زمان والله ثم والله ثم والله لو اتيح للقرآنيون الفرصة  لتغيرت أحوال الأمة بألف مرة .. شكرا مرة أخرى الاستاذ أحمد

نشكرك أستاذ أحمد على على نقلك هذه الحلقة من برنامج اتجاهات والذي أسعدني أن المدافع عن القرآنيين سعودي وينتمي للتيار القرآني  وهذا شيء يبشر بالخير ، . فهذه الحلقة رأينا  فيها كيف يستخدم الشيخ حسن المالكي السعودي عقله وأدبه الجم في مقابل الهجوم المستمر من الشيخ اللبناني على القرآنيين واتهامهم في أشياء ليس لا يضر تركها وبعضها مغلوط ومقساء فهمه  .

والنقطة التي أود الرد فيها على الشيخ السلفي اللبناني هى موضوع الصلاة التي قتل بحثا والملفت للنظر أنه يسال عن صلاة السنة ومن  أي شيء ناتي بصلاة السنة ومناسك الحج من حيث السنن .

نقول له نحن ماتزمون بما فرض علينا من فرائض في القرآن الكريم بالنسبة  للصلاة ومن يحب الاستزادة فليس لها حد معين .

وبالنسبة للسنن في مناسك الحج نحن ملتزمون بفرائض الحج المذكورة في القرآن الكريم وما عداها فهو غير لازم ولا بنقص ذلك المتروك من السنن من ثواب الحاج .

أولا: أشكر الأستاذ أحمد على / على هذا الموضوع الهام وفيما يبدو ان الفكر القرآني فعلا بدأ يسلك طريقا حقيقيا في قلوب كثير من الناس حتى داخل السعودية ، وهذا شيء يبشر بالخير إن شاء الله تعالى

ثانيا: أعجبني جدا التقديم للحلقة ووضع بعض الأمور في نصابها مثل مسألة التسمية للقرآنيين وعدم الهجوم بصورة فجة مثلما كان يحدث في القنوات المصرية ، وكذلك أعجبني هدوء الشيخ القرآني وأدبه وردوده

ولفت نظرى أيضا عملية هروب الشيخ اللبناني من الإجابات وهذا أمر ليس غريبا أبدا أبدا فدائما ما يهرب هؤلاء من الاجاابات ويأخذون الإنسان في حوار بعيد تماما عن نقط الحوار الاصلي لكي يشتتون أفكار المشاهد ويضيعون الحقيقة وهذا الأمر هرمنا منه خصوصا من مشايخ الأزهر

الأمر الأكثر خطورة وقوع الشيخ اللبناني في نفس الكذبة الكبرى والخدعة العلمية الكبرى مثله مثل جميع مشايخ الاسلام الذي يحاولون الرد على الفكر القرآني وذلك حين يقول (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا)  فمن وجهة نظري أعتبر هذا الاستدلال جريمة وخدعة علمية كبرى يقع فيها هؤلاء جميعا والآية في الحقيقة لا علاقة لها بما يريد الشيخ ولكنها تخدمهم في الضحك على العامة

أخيرا موضوع الصلاة موضوع سئمنا منه ولا يخجل هؤلاء المشايخ من إثارته مهما طال الزمن كلهم جميعا يدافعون عن البخاري باستماته لدرجة التقديس ورفعه فوق القرآن الكريم ودائما يشككون في القرآن ويتهمونه بالنقصان وعم الوضوح

إذن أدلتهم واحدة لم تتغير ولم تتطور وتفكيرهم لم يتغير ولم يتطور والسبب واضح جدا هو هجر كلام الله وعدم تقدير القرآن حق قدره وهذا جزاء من يهجر القرآن الكريم

شكرا لأستاذ أحمد على .. لهذه الومضات على الفكر السلفي العصري,, وللعجب  أن الذي يرد على هذه الأقاويل هو قرآني سعودي بارك الله فيه فهو يقف لآل سعود وآل عبدالوهاب ويفند حججهم الباطلة..

 وهكذا يكون نشر الفكر القرآني بالدعو إلى الله تعالى وكتابه العزيز بالتي هى أحسن..

بارك الله فيك وقواك الله تعالى

شكرا للاستاذ احمد علي علي نشره لهذه الحلقه  ولولاه لما شاهدناها واستفدنا منها وتحيه خالصه  للباحث والمفكر الاستاذ  حسن فرحان المالكي  الذي  عهدناه  دائما مناصرا للحق والحقيقه  ومع انه  لانتمي  ( لجماعة اهل القران ) لكنه  كان مدافعا عنهم  لان الفكر القراني هو فكر كل باحث عن الحقيقه  ومناصرا للحق  ولان الفكر القراني هو صوت  ضمير  المسلم الحقيقي  الذي  لاتشوبه شائبة  الفكر التراثي وفتاوي شيوخ التراث  وقد دعونا في مقالنا  ( دعوه للاصلاحيين  ) والذي نشر من خلال  موقع اهل القران  الي اليه  يمكن من خلالها  عقد موتمر يجتمع فيه  كل من يحمل الفكر الاصلاحي  وكان من  ضمن من  تم ترشيحهم  المفكر  حسن فرحان المالكي  والاستاذ احمد صبحي منصور  وجمال البنا  وغير هم  ..........

وفي الحتام تحياتنا للجميع