خالد منتصر Ýí 2009-07-11
هم رقم فى العالم الآن هو ٤٤٠١٩١٢٤١٨٦٤٣ وهو رقم تليفون العالم الإيرانى الألمانى الإنجليزى كريم نايرينا الذى صنع حيواناً منوياً من الخلية الجذعية!، هذا الرقم مطلوب من مرضى العقم فى العالم كله، لا أحد يحس بمأساة ولهفة العقيم إلا المحروم من الإنجاب نفسه، لا أستطيع أن أصف لكم كم إحباط ويأس الرجل عندما يتسلم تحليلاً لسائله المنوى مكتوباً فيه «ازوسبيرميا» والرقم صفر أمام خانة عدد الحيوانات المنوية يتحداه ويخرج له لسانه، أو عندما يستكشف عينة الخصي&EacuEacute; فيجدها خالية من الخلايا المصنعة للحيوانات المنوية،
نسبة كبيرة من الإنجازات العلمية التي أفادت البشرية رفضها عدد كبير في بدايتها بعد تشكيكهم في حدوثها أولا وبعد ذلك تفرغوا لنقدها!! لابد من استمرار هذه الأبحاث ، حتى وإن كانت النتائج ستكون مؤكدة بعد سنين .. فهذا يعطي أملا لفئة من الرجال تنتظر على أحر من الجمر نتيجة هذه الأبحاث ..يبقى أن نقول إن كل شيء لا يتم إلا وفق إرادة الله سبحانه ،الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى ..
أصبح البحث العلمي ضرورة ملحة، ويأتي لنا بالجديد في كل شيء وخاصة هذا الموضوع الذي يهم الكثيرين ممن هم محرومين من الإنجاب،فربما يقدر الله لهم ويصبحوا آباء وأمهات بعد أن حرموا منها أعوام طويلة.
الأخ خالد السلام عليكم وبعد :
إن تخليق الإنسان أو غيره من غير المنى عملية مستحيلة لقوله تعالى" ألم يك نطفة من منى يمنى "فلابد أن يكون الحيوان من المنى ولو صدقنا حكاية التخليق فمعنى هذا أننا نكذب بقوله تعالى "ويجعل من يشاء عقيما " فلابد من وجود العقم وهو ليس له علاج أبدا وأما الضعف وغيره فيتم علاجه وشكرا
... يستطيعون باستخدام خلايا النخاع ... والاية لا تحصر بل تخبر
دعوة للتبرع
النبى والرسول: في الفرق بين النبي والرس ول الح علي سوءال الا...
الربا بالفارسى: سلام عليکم استاذ الکري م دکتر احمد انا من...
الرسالة والرسول: الس لام عليكم أستاذ أحمد اما بعد حتي لا...
ألمانيا وأهل القرآن: السلا م عليكم ورحمة الله وبركا ته لدي سؤال...
آه من حماتى.!!: انا لي حماة من اليوم الذي تزوجت فيه وانا و معها...
more
كثير من العلماء البارزين من بريطانيا و غيرها من البلدان شككوا في النتائج منهم Allan Pacey, و Azim Surani و حسب رأيهم ما تم التوصل إليه بعيد كل البعد من أن يسمى حيوانات منوية ، حيث أن الكثير جدا من صفات الحيوان المنوي لا تتوفر في هذه المخلوفات.
و أنا أقول أن الأمر ممكن و لكن الوقت لم يحن بعد، ريما بعد 10 إلى 20 عاما نكون قد إقتربنا من تحويل الخلايا الجذعية إلى شئ ما يشبه الحيوانات المنوية، و العلم عن الله الذي علم الإنسان ما لم يعلم.