كاميل حليم Ýí 2009-04-27
عقد التجمع القبطى الأمريكى، مؤتمراً فى شيكاغو بالولايات المتحدة الأمريكية، والذى حضره عدد كبير من المفكرين الأقباط والمسلمين وغيرهم من الليبراليين المصريين والأجانب لمناقشة مشاكل الأقباط فى مصر والبحث عن حلول لها.
دارت مناقشات حادة بين الجانب المتشدد والمعتدلين حول حلول المشاكل، وتم التوصل إلى اتفاق مكتوب بالتوصيات.
المصري الصميم الأستاذ/ كميل حليم تحية تقدير ومودة لكم وبكتاباتك التنويرية للمصريين جميعا لأقباطهم ومسليميهم ، أثبت لنا أن هذه الحلول التي جاءت على لسان ورأي الكاهن هى حلول للقضية المصرية برمتها وليست حلول للقضية القبطية فقط ، وعندما يتكلم الكاهن فهو رجل الدين الذي يدعو إلى تعاليم المسيحية السمحاء والتي تدعوا الفرد إلى المحبة ليست فقط محبة المحبين لك ولكن إلى محبة المبغضين لك وهذا شاق وعسير على النفس الانسانية !! وهذا يجعل المبغض لك محايدا في بادئ الأمر ثم يتحول المحايد إلى رفيق الوطن وصديق الزمن ، فيكون محبا لك في النهاية ، وهذه هى تعاليم السماء في الكتاب المقدس بعهديه و كما هى في القرآن !!! إذن هى حلول سماوية روحانية على يد كاهن الكنيسة القبطية في المهجر ، وعلى يد مفكري أهل القرآن أمثال دكتور صبحي منصور في المهجر وجمال البنا داخل مصر .
Would you say "Solving the Egyptian issue instead of the Coptic by a priest's opinion?" I'm not going to add anything to whatever the other commentators said, and that will solve the "Egyptian" not the Coptic or any other religions only, and I'm not going too far if I would say that it will solve the whole world problem, but let me ask you this why do I see sometime someone like yourself with genuine intention to improve life with great love and respect, and some other figures would like to see the fire always going?
دعوة للتبرع
التوراة بالعربية: ( قل فأتوا بالتو راة فاتلو ها .). هل كانت...
رسول للعالمين: السلا م عليكم . محمد عليه السلا م بعث للإنس...
الخلوة الشرعية: هل تجوز الخلو ة الشرع ية مع خطيبت ى ونا عقدت...
الاخوان سرطان : بطري قه الخلا يا السلي مه وحتى العلا ج ...
لا يقع الطلاق هنا: تشاجر ت مع زوجي, لمشكل ه اني اسقطت طفلي من...
more
هذه التوصيات تدل على قمة الإنسانية التي نحتاج إليها في مجتمع أقل ما يقال عنه أنه ضل طريقه ، ولم يعد يتذكره إلا عندما يشاهد أفلام أبيض وأسود التي كانت تمثل فترة من الالتحام بين قطبي الأمة مسلمين ومسيحيين، قبل استيراد الوهابية وتوغلها في مجتمعنا المصري الذي كان في معظم فتراته بدون محاكم تفتيش، كان يعي درس الحرية جيدا ويؤمن به ايمانا لا يعتريه أي ظن أو احتمال يؤمن بحرية العقيدة والاختيار ولكل دينه الذي سوف يحاسب هو فقط عنه يوم القيامة صحيح لم تخل الساحة من بعض شيوخ التفتيش، ولكنهم كانوا قلة في مقابل كثرة فلم يكن لهم هذا الثقل الذي نراه اليوم . تحياتي للجميع