تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | تعليق: أستاذ رضا .. نرجو الإلتزتم بشروط النشر . | تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | خبر: هجرة 76٪ من الأطباء المصريين تهدد بانهيار المنظومة الصحية الوطنية | خبر: استطلاع: أكثر من نصف الأمريكيين يشكون من التأثير السلبي لرسوم ترامب | خبر: العراق يكشف اتفاقاً مع تركيا لإطلاق كميات من المياه في نهر الفرات | خبر: 500 مليون دولار حجم عمليات غسل الأموال سنويا في مصر | خبر: وصمة المجتمع تزيد الانتحار في العراق | خبر: أعضاء في مجلس الشيوخ الأميركي يلتقون كارني ويعرب عن تفاؤله بإصلاح العلاقات مع كندا | خبر: قاضٍ فدرالي يجمّد قرار ترامب بمنع تسجيل الطلاب الأجانب في هارفارد | خبر: طالبان تجري محادثات مع روسيا والصين بشأن معاملات تجارية | خبر: رويترز تفضح صورة مغلوطة استخدمها ترامب ضد حكومة جنوب أفريقيا | خبر: إدارة ترامب توقف برنامج قبول الطلاب الدوليين في جامعة هارفارد.. بهذه الذرائع | خبر: خطب الجمعة الموحدة في المغرب.. تنظيم للشّأن الديني أم تقييد رسمي؟ | خبر: لطلاب الجامعات.. 10 دول بالعالم تسمح بالدراسة والعمل معًا | خبر: نساء أكثر تعليماً... هل تتبدّل قواعد الزواج؟ | خبر: مصر: موجة تجديدات وحبس بلا تحقيقات لصحافيين وسياسيين | خبر: رامافوزا يواجه ترامب ويرد على مزاعم الإبادة بجنوب أفريقيا |
هل قمت بقراءة كتب رسالات ما قبل القرأن ؟؟

عثمان محمد علي Ýí 2023-07-26


هل قمت بقراءة كتب رسالات ما قبل القرأن ؟؟
موضوع مُهم وكثيرا ما يُطرح سواء في مناقشات عامة أو محاورات جانبية خاصة .وأردت أن أنقل آخر حواراتى عنه وقناعاتى فيه لأُريح وأستريح من مناقشته مرة أُخرى ،وأشهد بانه كان حوارا إختياريا وعلى مستوى عال من من أدب الحوار . فكان تعقيبى في الحوار كالتالى :
نعم:كمُسلم أؤمن بنبوة النبى محمد بن عبدالله عليه السلام فقد قرأتها كلها في دراستى وإجتهادى لسياق آيات القرءان العظيم ،ولا حاجة لى بأن اقرأها من كتاباتهم هم. فالقرءان ذكرلنا مافيها،وأنه أصبح مُهيمنا عليها فلا حاجة لنا بها سواء كانت الموجودة الآن هى التى نزلت على الأنبياء السابقين عليهم السلام أوهي ما كتبته تلامذتهم بأيديهم هم ونسبوها لأنبيائهم.فلوأردت يا صديقى المُسلم أن تقرأ التوراة أوالإنجيل أو صحف إبراهيم عليه السلام أو مانزل على نوح والنبيين جميعا عليهم السلام من رسالات فعليك بالقرءان. نقطة ومن أول السطر.
قال :
اخي الفاضل مع توالي التحذير في القرأن الكريم مما بدا فيها من تبديل الا انك كدارس لابد من قراءة كل شئ حتي تتحصل علي نعمة العقل كاملة وتصل الي مرشدك بدون عناء ،وحتي انك ستجد التناقض منها فيها .
قلت :
تحياتى. زمان قوى فى 2004 طلب منى صديق مسيحى مُلحد أن أقرأ التوراة والإنجيل وأرد عليهما مثلما أفعل مع البخارى وإخوته من اصحاب الصحاح والمسانيد والفقه في تدين المُسلمين . فقلت له (إحنا عندنا الهم كتير،وياريت نلحق نخلص منه. نحن مهمومون بإصلاح المُسلمين بالقرءان وتخليصهم من روايات الحديث ،وعلى المُصلحين المُخلصين الصادقين من المسيحيين أن يناقشوا هم كُتبهم ويصححوا لأهلهم ما فيها من أخطاء مثلما فعل الأب إبراهيم عبدالسيد – يرحمه الله ). فالعمر قصير ولا وقت لدراسة مالا نحتاج إليه فى ديننا من كتب لديانات أُخرى لإثبات أنها صح أم خطأ . فلنهتم نحن المُسلمون بدراسة وتدبر القرءان الكريم والإحتكام إليه في تراث المُسلمين لإصلاح فكرهم الدينى الذى لوثته وأفسدته روايات لهو الحديث ومؤلفات فقهاء السوء والضلال ،وتحميه وتُدافع عنه مؤسساتهم الدينية التعليمية الرسمية وغير الرسمية بجهل عظيم وغباء منقطع النظير.
تحياتى مرة أخرى.
اجمالي القراءات 2235

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   مصطفى اسماعيل حماد     في   الأربعاء ٢٦ - يوليو - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً
[94604]

قرأتها مرارا وتكرارا


قرأتها مرارا وتكرارا فى مطلع شبابى وأنا أدور فى دوامة البحث عن الحقيقة وأقول الآن بملء فمى أن قراءتى لها كانت من أهم أسباب إيمانى وتمسكى بالقرآن العظيم وأنصح كل متشكك أن يقرأ فلسفات ومراجع كل الأديان ليتأكد من أنه إذا كان الله قد بعث رسلا فمحمد أحدهم وإذا كان أنزل كتبا فالقرآن أولاها وإذا كان أمر بدين فالإسلام خلاصته.

2   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأربعاء ٢٦ - يوليو - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً
[94605]

شكرا جزيلا دكتور - مصطفى .


شكرا على تعقيبكم دكتور - مصطفى -- بالتأكيد هناك الحد الأدنى  عندى للمعرفة بالإنجيل تحديدا وذلك من قراءاتى ل3 كتب فى سنة 83 وهما ( القرءان والإنجيل والتوراة - لموريس بوكاى ) و (الإسلام يتحدى - لمحمد أُسد - النمساوى الأصلى ) و( الإنجيل كتاب الحياة ) ولم أستطع تكملة قراءة الأخير لما فيه من خرافات وحكايات ووووو فتصفحته سريعا فى أقل من ساعة ... ثم إتخذت قرارا بعدها ألا أقرأ فى الدين سوى القرءان الكريم والأحاديث الصحيحة (كنت مازلت مؤمنا بالأحاديث الصحيحة فى الدين ) فإتجهت لشراء وقراءة كُتب ل(سعيد حوى ) ولأبى بكر الجزائرى (منهاج المسلم ) و(منهاج المؤمن ) وكتاب محمد حسين هيكل (حياة محمد ) ،و(رجال حول الرسول ) لخالد محمد خالد ... وكتب أخرى لأستاذ رائع  فى جامعة الأزهر كان إسمه (الدكتور - محمد عبدالغنى شامة - كان عميدا لكلية الدعوة  تقريبا ) لكنه كان مثقفا وقليل الكلام عن خرافات التراث ...... وكتب أخرى كثيرة لا أتذكرها الآن .... ضيعت وقت مذاكرة الصيدلة فى قراءتها  ههههههه . 



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق