تعليق: جزيل الشكر والعرفان أبعثه إليكم أستاذي الكريم ربيعي بوعقال | تعليق: شكرا أخي إبراهيم على مرورك بذاك المقال، وتحية لتواضع كبار الرجال، وانظر الهدية المهداة. | تعليق: شكرا لكم أستاذي الكريم ربيعي بوعقال على كرم التعليق | تعليق: سلام عليك ابراهيم، صاجب الرأي محترم ورأيه فاسد فيل ، والرد يكون بالبرهان القاطع و يُستأنس بالدليل. | تعليق: شكرا استاذ مراد الخولى وأكرمك الله جل وعلا | تعليق: أحسنت يا د. أحمد منصور | تعليق: كلامك صحيح يا د. عثمان | تعليق: شكرا جزيلا أستاذ مراد . حفظكم الله . | تعليق: كلام فى الصميم يا د. عثمان | تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | خبر: قانون ترامب الضريبي الجديد يترك 10 ملايين أميركي بلا تأمين صحي خلال عقد | خبر: انهيار شبه تام بمنظومة الكهرباء في معظم محافظات العراق | خبر: مصر - إستلاء الجيش على شواطىء النيل لبيعها للإمارات . | خبر: مصر تتجه لزيادة أسعار الكهرباء والحكومة تدرس سيناريوهات التنفيذ | خبر: سكان الفاشر المحاصرة يأكلون أعلاف الحيوانات | خبر: ترامب يعلن نشر الحرس الوطني في واشنطن: الشرطة تحت السلطة الفيدرالية | خبر: مطلوب 65 ألف شخص.. فيفا يفتح باب التطوع لكأس العالم 2026 | خبر: الحكومة المصرية تطرح الأراضي الفضاء بكورنيش النيل أمام القطاع الخاص | خبر: المغرب من أفضل أماكن التقاعد في العالم | خبر: نظام الدفع الأفريقي الموحد.. ما الذي يعنيه انضمام الجزائر لأكبر شبكة تسوية مالية في القارة؟ | خبر: العراق: عودة الحديث عن حزب البعث مع اقتراب الانتخابات | خبر: 10 تخصصات جامعية مستقبلية تضمن لك وظيفة براتب مرتفع | خبر: غضب من زيادة رسوم مستشفيات الصحة النفسية في مصر: تفاقم معاناة المرضى | خبر: استقالة طبيبات طنطا... أزمة رعاية صحية عميقة في مصر | خبر: الرابحون والخاسرون من رسوم ترامب الجمركية |
السودان مشكلة شعب وليست مشكلة قيادات .

عثمان محمد علي Ýí 2023-04-17



السودان مشكلة شعب وليست مشكلة قيادات .

مُشكلة السودان هى مُشكلة كثير من الدول العربية والأفريقية مثل اليمن ليبيا العراق الصومال موريتانيا تشاد ووووووو فى أن شعوبهم شعوب ضعيفة وتعيش تحت وطأة وإستعباد الأعراف القبلية والعشائرية ،وهذه الأعراف لا تحترم التعليم ولا تُعطى مكانة ودورا للمُتعلمين القادرين على قيادة قبائلهم وشعوبهم والخروج بهم من نفق الجهل والمرض والفقر وظلام العبودية الإختيارية إلى نور الحضارة وآفاقها الرحبة ليعيشوا ويتنفسوا هواء الحُرية ويملكون ويمتلكون زمام أمورهم ومُقدراتهم بأيديهم .... فتراهم ألعوبة فى يد كُل جاهل من عشيرتهم وكُل حاقد ومُتآمر ولص من خارج بلادهم لا يبغى سوى السيطرة عليهم وتجهيلهم أكثر وأكثر للإستيلاء على ثرواتهم وأموالهم وأرضهم وخيراتها .......فالمُشكلة مُشكلة شعوب وليست مُشكلة قادة ،فعندما تُقرر الشعوب أن تتخلص من ذُلها وهوانها وضعفها وإستسلامها وإستعذابهاللإستعباد والتجويع الإختيارى وتأخذ قرار بتولية أمورها للمُتعلمين وأصحاب الخبرات والكفاءات ستتغير أحوالهم إلى الأفضل والأحسن ....ولنا فى جارتهم الأفريقية (رواندا)مثالا حسنا على هذا ..........

فأنا أتعجب من السودانيين وكيف أنهم يمتلكون مئات الملايين من الأرض الصالحة للزراعةدون أى عناء أو جُهد وملايين الملايين من الثروة الحيوانية ،ويمتلكون وفرة مائية تكفى عددا من الدول الأخرى معهم ،ويمتلكون وفرة فى الأيدى العاملة ،ولها حدود 700 كم بحرية مع البحر الأحمر تستطيع إستغلالها فى تصدير منتجاتها وصناعاتها ومع كل هذا تُعانى من الجهل والفقر والمرض ؟؟؟؟

((( إن الله لا يُغير ما بقوم حتى يُغيروا ما بأنفسهم )))....... قاعدة قرءانية عظيمة للإصلاح على مستوى الأفراد وعلى مستوى العشائر والدول .تجاهلتها المُجتمعات العربية والإسلامية بما فيها السودان ...

دعاؤنا للسودانيين بالسلام وإستغلال العقل وفرض إرادتهم لإختيار الأكفاء لإنقاذهم وإنقاذ بلادهم من سطوة وسيطرة الجهلاء والمُتخلفين عليهم سواء على مستوى العشائر والقبائل أو على مستوى الإدارة المركزية للدولة .
اجمالي القراءات 2102

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق