تعليق: جزيل الشكر والعرفان أبعثه إليكم أستاذي الكريم ربيعي بوعقال | تعليق: شكرا أخي إبراهيم على مرورك بذاك المقال، وتحية لتواضع كبار الرجال، وانظر الهدية المهداة. | تعليق: شكرا لكم أستاذي الكريم ربيعي بوعقال على كرم التعليق | تعليق: سلام عليك ابراهيم، صاجب الرأي محترم ورأيه فاسد فيل ، والرد يكون بالبرهان القاطع و يُستأنس بالدليل. | تعليق: شكرا استاذ مراد الخولى وأكرمك الله جل وعلا | تعليق: أحسنت يا د. أحمد منصور | تعليق: كلامك صحيح يا د. عثمان | تعليق: شكرا جزيلا أستاذ مراد . حفظكم الله . | تعليق: كلام فى الصميم يا د. عثمان | تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | خبر: المغرب من أفضل أماكن التقاعد في العالم | خبر: نظام الدفع الأفريقي الموحد.. ما الذي يعنيه انضمام الجزائر لأكبر شبكة تسوية مالية في القارة؟ | خبر: العراق: عودة الحديث عن حزب البعث مع اقتراب الانتخابات | خبر: 10 تخصصات جامعية مستقبلية تضمن لك وظيفة براتب مرتفع | خبر: غضب من زيادة رسوم مستشفيات الصحة النفسية في مصر: تفاقم معاناة المرضى | خبر: استقالة طبيبات طنطا... أزمة رعاية صحية عميقة في مصر | خبر: الرابحون والخاسرون من رسوم ترامب الجمركية | خبر: الهجرة الكبرى بماساي مارا الكينية.. لوحة برية مذهلة تقاوم التحديات | خبر: حساسية الضوضاء: ما هي؟ وما علاقتها باضطرابات التركيز؟ | خبر: اعتداء على أهالي عزبة الهجانة شرقي القاهرة لرفضهم إخلاء منازلهم | خبر: ككل المُستبدين عائلة موسيفيني تتقاسم المناصب في أوغندا بعد 4 عقود من السلطة | خبر: ما تداعيات قرار الحكومة اللبنانية نزع سلاح حزب الله وما هي خياراته؟ | خبر: مصر: فصل 100 موظف وعضو هيئة تدريس من أكاديمية علوم الطيران لأنهم لايؤدون التحية العسكرية لسيادة اللو | خبر: أطباء مصر بين العبودية الجديدة والهجرة القسرية | خبر: الكوارث الطبيعية تكبد العالم 135 مليار دولار في النصف الأول من 2025 |
خيط رفيع بين الإيمان وبين الشرك بالله فلنحذر منه.

عثمان محمد علي Ýí 2023-03-27



خيط رفيع بين الإيمان وبين الشرك بالله فلنحذر منه.

مجموعة أسئلة ::

1--ماذاعما يسمونها الأضحيةويعتبرونها من شرائع الدين ؟؟

==

التعقيب :

الأضحية أو (الهدى ) فريضة على الجيج فقط وليست على الناس العاديين.وفى هذا يقول القرءان الكريم ((وَأَتِمُّواْ ٱلۡحَجَّ وَٱلۡعُمۡرَةَ لِلَّهِۚ فَإِنۡ أُحۡصِرۡتُمۡ فَمَا ٱسۡتَيۡسَرَ مِنَ ٱلۡهَدۡيِۖ وَلَا تَحۡلِقُواْ رُءُوسَكُمۡ حَتَّىٰ يَبۡلُغَ ٱلۡهَدۡيُ مَحِلَّهُۥۚ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوۡ بِهِۦٓ أَذٗى مِّن رَّأۡسِهِۦ فَفِدۡيَةٞ مِّن صِيَامٍ أَوۡ صَدَقَةٍ أَوۡ نُسُكٖۚ فَإِذَآ أَمِنتُمۡ فَمَن تَمَتَّعَ بِٱلۡعُمۡرَةِ إِلَى ٱلۡحَجِّ فَمَا ٱسۡتَيۡسَرَ مِنَ ٱلۡهَدۡيِۚ فَمَن لَّمۡ يَجِدۡ فَصِيَامُ ثَلَٰثَةِ أَيَّامٖ فِي ٱلۡحَجِّ وَسَبۡعَةٍ إِذَا رَجَعۡتُمۡۗ تِلۡكَ عَشَرَةٞ كَامِلَةٞۗ ذَٰلِكَ لِمَن لَّمۡ يَكُنۡ أَهۡلُهُۥ حَاضِرِي ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِۚ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ شَدِيدُ ٱلۡعِقَابِ (196 البقرة).

وقوله سبحانه وتعالى ((هُمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَصَدُّوكُمۡ عَنِ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ وَٱلۡهَدۡيَ مَعۡكُوفًا أَن يَبۡلُغَ مَحِلَّهُۥۚ وَلَوۡلَا رِجَالٞ مُّؤۡمِنُونَ وَنِسَآءٞ مُّؤۡمِنَٰتٞ لَّمۡ تَعۡلَمُوهُمۡ أَن تَطَـُٔوهُمۡ فَتُصِيبَكُم مِّنۡهُم مَّعَرَّةُۢ بِغَيۡرِ عِلۡمٖۖ لِّيُدۡخِلَ ٱللَّهُ فِي رَحۡمَتِهِۦ مَن يَشَآءُۚ لَوۡ تَزَيَّلُواْ لَعَذَّبۡنَا ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنۡهُمۡ عَذَابًا أَلِيمًا (25 الفتح )

==

2--وماذا لوعملها الناس العاديين واعتبروها سنة عن الرسول هم هيك فهمانين الموضوع؟؟

هنا تكون الأضحية شرك بالله لانهم خلقوا تشريعا من عند انفسهم وجعلوه من الدين ، ومُحرم الأكل منها لأنها أُهل بها لغير الله ------ ولكن لوذبح شخص وتصدق منها وهو مؤمن بأنها لمجردالصدقة وإطعام الطعام في سبيل الله دون إيمانه بانها سنة عن النبى عليه السلام أو ما شابه فهى صدقة وعمل صالح ..

3--وماذا عن الأية القرآنية ( فصلى لربك وأنحر )؟؟

سورة الكوثر سورة تتحدث عن القرءان الكريم بإسمه الكوثر . ثم عن فرضية الصلاة وإيتاء الزكاة التى تكون صورة من صور الإنفاق فى سبيل الله. فهنا قوله تعالى (فصلى لربك وإنحر) تساوى الأيات القرءانية (واقيموا الصلاة واتوا الزكاة ) ....

فالنحرهنا هو تعبيرعن صورة من صورالإنفاق وإطعام الطعام في سبيل الله جل جلاله -وفى زماننا هذا من المُمكن أن يكون الإنفاق بالمال ونترك للفقير حرية التصرف حسب أولويات إحتياجاته هو .

===

وهنا نؤكد على حقيقة مُهمة جدا جدا لا يستطيع كثير من الناس التفرقة في مضمونها وهى :::

( أن الفرق بين الإيمان والعمل الصالح والشرك بالله خيطا رفيعا جدا جدا يجب عدم الإقتراب منه أوالخلط بينهما،وأن نكون دائما ناحية الإيمان والعمل الصالح).

فمثلا إذا ذبح شخص ذبيحة وتصدق بها لوجه الله دون أن يؤمن أو يقول عنها أنها سُنةعن النبى عليه السلام ،أو لتوزيعهاعلى زوارمولد الحسين أو السيدة أو أو او فهنا تكون عملا صالحا سيجزيه الله عنها خيرا .

أما لو ذبحها وهو مؤمن بأنها سُنة عن النبى عليه السلام ،أو لتوزيعها على زوار الحسين أو أو فهنا تكون شركا بالله ومُحرم الأكل منها وسيُحبط الله عمله هذا يوم القيامة وسيكون من المُشركين والعياذ بالله مع أن ظاهره عمل صالح ،إلا لو تاب إلى الله وأقلع عن هذا فيما تبقى من حياته.
اجمالي القراءات 3300

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق