تعليق: جزيل الشكر والعرفان أبعثه إليكم أستاذي الكريم ربيعي بوعقال | تعليق: شكرا أخي إبراهيم على مرورك بذاك المقال، وتحية لتواضع كبار الرجال، وانظر الهدية المهداة. | تعليق: شكرا لكم أستاذي الكريم ربيعي بوعقال على كرم التعليق | تعليق: سلام عليك ابراهيم، صاجب الرأي محترم ورأيه فاسد فيل ، والرد يكون بالبرهان القاطع و يُستأنس بالدليل. | تعليق: شكرا استاذ مراد الخولى وأكرمك الله جل وعلا | تعليق: أحسنت يا د. أحمد منصور | تعليق: كلامك صحيح يا د. عثمان | تعليق: شكرا جزيلا أستاذ مراد . حفظكم الله . | تعليق: كلام فى الصميم يا د. عثمان | تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | خبر: المغرب من أفضل أماكن التقاعد في العالم | خبر: نظام الدفع الأفريقي الموحد.. ما الذي يعنيه انضمام الجزائر لأكبر شبكة تسوية مالية في القارة؟ | خبر: العراق: عودة الحديث عن حزب البعث مع اقتراب الانتخابات | خبر: 10 تخصصات جامعية مستقبلية تضمن لك وظيفة براتب مرتفع | خبر: غضب من زيادة رسوم مستشفيات الصحة النفسية في مصر: تفاقم معاناة المرضى | خبر: استقالة طبيبات طنطا... أزمة رعاية صحية عميقة في مصر | خبر: الرابحون والخاسرون من رسوم ترامب الجمركية | خبر: الهجرة الكبرى بماساي مارا الكينية.. لوحة برية مذهلة تقاوم التحديات | خبر: حساسية الضوضاء: ما هي؟ وما علاقتها باضطرابات التركيز؟ | خبر: اعتداء على أهالي عزبة الهجانة شرقي القاهرة لرفضهم إخلاء منازلهم | خبر: ككل المُستبدين عائلة موسيفيني تتقاسم المناصب في أوغندا بعد 4 عقود من السلطة | خبر: ما تداعيات قرار الحكومة اللبنانية نزع سلاح حزب الله وما هي خياراته؟ | خبر: مصر: فصل 100 موظف وعضو هيئة تدريس من أكاديمية علوم الطيران لأنهم لايؤدون التحية العسكرية لسيادة اللو | خبر: أطباء مصر بين العبودية الجديدة والهجرة القسرية | خبر: الكوارث الطبيعية تكبد العالم 135 مليار دولار في النصف الأول من 2025 |
ماذا فعل رسولك بمصر يا هلالى ؟؟

عثمان محمد علي Ýí 2022-08-30


ماذا فعل رسولك بمصر يا هلالى ؟؟
==
الدولار ب25جنيه ،ومصر مُطالبة بسداد 42 مليار دولار قبل أول مارس
==
فى أعقاب ثورة المصريين جميعا على حُكم الإخوان إنتفض مشايخ وكُهان الكهنوت الدينى فى مصر وعلى رأسهم (تواضروس والطيب ) وحضرا مع رئيس المحكمة الدستورية والبرادعى ووزير الدفاع السيسى ووزير الداخلية محمد إبراهيم اللقاءات المُتلفزة لإعلان سقوط حُكم الإخوان وإبعادهم عن الحياة السياسية (مع أنى كُنت ممن يُنادون بإسقاطهم بالصندوق وليس بالثورة عليهم لتستمر مصر فى مسيرة الديمقراطية ) ..... ثم فى أحد اللقاءات والمؤتمرات التليفزيونية خرج علينا الشيخ الأزهرى الملعلع (سعد الدين الهلالى ) صائحا ومُبشرا ونافخا أوداجه وزاعقا ومُريلا على ريالات المرحلة القادمة صارخا يقول ( إذا كان الله قد قيض لمصر فى الماضى موسى وهارون فقد أرسل لها اليوم رسولين هما -وزير الدفاع عبدالفتاح السيسى -ووزير الداخلية -محمد إبراهيم ) ..وأنا لن أُناقشه على ما قاله من كُفر فى هذا لأن حسابه على الله ... ولكن اسأله وأسال كُهان المعبد (تواضروس والطيب )معه ::: ماذا فعل رسولكم (عبدالفتاح السيسى ) بمصر ؟؟؟
فمصر الآن يا حضرات وطبقا لتقارير أوردتها وكالات عالمية بالأمس ومن قبل ،وعلى راسها (رويترز وبلومبرج )وتحدث عنها خبراء مصريون ورؤساء جمعيات المُستثمرين المصريين فى برامج (عمرو أديب وأحمد موسى -صبيان النظام نفسه ) بأن سعر الدولار فى السوق السودة المصرى اليوم ب25 جنيه وغير موجود ...وأن مصر مُطالبة بدفع 41 مليار و300مليون دولار قبل مارس القادم وأن المستوردين المصريون لا يجدون الدولار لا فى البنوك ولا فى السوق السوداء ،وأن أكثر من 70%من مصانع مصر توقفت عن الإنتاج والعمل .... هذا بالإضافة لضياع حصة مصر فى مياه النيل للأبد ونخشى أن يُصبح نهر النيل فى غضون 10 سنوات مثل اصغر نهر أو ترعة فى ربوع وقرى مصر وليس النهر العظيم الذى نتباهى به ويعيش المصريون على ضفافه منذ فجر التاريخ ....
ومن الجدير بالذكر بأن مصر مديونة للخارج والداخل ب160 مليار دولار و8 تريليون جنيه وتُعانى من سوء الخدمات فى كل شىء ونقص حاد فى المواد الخام للإنتاج وفى السلع المُستوردة .
فماذا فعل رسولك بمصر يا هلالى ؟؟؟؟
لمشاهدة الفيديو :
https://www.youtube.com/watch?v=h8EoBAoCcTw
اجمالي القراءات 3033

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الثلاثاء ٣٠ - أغسطس - ٢٠٢٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[93435]

الخزانة المصرية صفر .


مصر لديها إحتياطى نقدى  33 مليار دولار . 28 منهم ودائع خليجية ،و5 مليار قيمة إحتياطى الذهب .. وهذا يعنى أن رصيد الإحتياطى الفعلى فى الخزانة المصرية من الدولارات يساوى صفر ......



الموضوع صعب وخطير وليس له من دون الله كاشفة .



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق