من سوء حظ شيخ الأزهر الدكتور عزت عطية رئيس قسم الحديث في الأزهر الشريف

Brahim إبراهيم Daddi دادي Ýí 2007-06-10


من سوء حظ شيخ الأزهر الدكتور عزت عطية رئيس قسم الحديث في الأزهر الشريف أن ابني وقعت عينه على صفحة 625 من سنن الحافظ أبي عبد الله محمد بن يزيد القزويني ابن ماجة 207 ـ 275 هـ تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي المجلد الأول دار إحياء التراث العربي.
أقول وقعت عيناه على صفحة 625 وعلى الفقرة الأولى من الصفحة حيث قيل فيها: كان فيما أنزل الله من القرآن، ثم سقط لا يحرم إلا عشر رضعات أو خمس معلومات.

المزيد مثل هذا المقال :

فقال لي متعجبا كيف يقول الله تعالى: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ &aeliute; وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ. ثم تأتي داجن فتدخل بيت عائشة زوج رسول الله ( صلى الله عليه والملائكة) ألم يقولوا أنه عليه السلام توفي و هو في حجرتها فكيف تدخل عليهم داجن و تبحث تحت السرير عن الآيتين في الصحيفة لتأكلهما ويكون بذلك حفظ الله للذكر يسقط بأكل الآيتين: رضاعة الكبير و رمي الزاني المحصن؟ فأريته مقال الدكتور عزت عطية رئيس قسم الحديث في الأزهر الذي أفتى بجواز رضاعة الزميل لزميلته في العمل حتى لا يكون الشيطان ثالثهما، و تراجعه عن الفتوى بعد أن قامت الدنيا و لم تقعد، استنادا لهذا الحديث الذي قيل أنه سقط من القرآن و أن الرسول أفتى به لسالم مولى أبي حذيفة و أن الدكتور عطية قد استند إلى: الأئمة ابن حزم وابن تيمية وابن القيم والشوكاني وأمين خطاب، وما استخلصته من كلام ابن حجر رحمه الله".
فنظر إلي الابن متعجبا مطأطئا رأسه و قال: هل كل هؤلاء الأيمة و الدكاترة ينقلون ما لا يعقلون؟ و هل يعني ذلك أن رجم الزاني المحصن هو الآخر ليس من حكم الله و لا مما فعله الرسول إذا كانت هاتان الآيتان قد أكلتهما داجن و سقطتا من كتاب الله؟


فقلت له يا بني عليك بالقرآن و حده كما أنك لا تشرك بالله فلا تشرك كتابه بغيره و هو أحسن الحديث كتابا لا ريب فيه، فيه هدى للمتقين، و هو محفوظ و لا يمكن لداجن أو أي مخلوق آخر أن يسقط منه شيئا أو يزيد فيه شيئا ولو اجتمعت الإنس و الجن على أن يأتوا مثله فلن يأتوا بمثله، و هذا تحد من الله تعالى لخلقه.

اجمالي القراءات 27563

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (11)
1   تعليق بواسطة   آية محمد     في   الإثنين ١١ - يونيو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[8184]

مقال جميل

مقال جميل يا أستاذ إبراهيم ولكن أين العقول.
يا أستذا إبراهيم، أنا أعطيهم عذرهم، فمن ترعرع على الوصاية العقلية والإرهاب الفكري بديهي أن يفتقد القدرة على الإبداع والتدبر. وإذا قيل لهم أن هذا كلام مقدس إذن فهو مقدس، لأن مجرد التفكير فى كونه مقدس أم لا يرهبهم، ولنترك الحلال خشية الوقوع فى الحرام. أليس هذا ما روجوه عن الصحابة، إنهم تركوا نصف الحلال خشية الوقوع فى الحرام، لقد أحل الله لنا نعمة العقل ونعمة إستخدامه، ولكن قليلون هم من يدركون العلاقة الوثسقة بين العقل وتقدم المجتمع.

للأسف!!!!

2   تعليق بواسطة   عبدالله سعيد     في   الإثنين ١١ - يونيو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[8192]

لا تقدس نصاً إلا النص القرآني


أخطأ الأحبار ..فانظر لتوراتهم تضحك كثيرا
وأخطأ الرهبان ..فانظر لإنجيلهم تضحك كثيرا
وأخطأ علماء الشيعة ..فانظر لأحاديثهم تضحك كثيرا
وأخطأ علماء الصوفية وغيرهم وغيرهم

فلما لا يخطىء أهل الحديث ..
بل قد جمع أهل الحديث إضافة لخطأهم .. كل أخطاء الأحبار والرهبان وعلماء الشيعة والصوفيه وووو
..فوضعوها كلها في صحاحهم

لقد حذرنا الله من عبادة العلماء

اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله
ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله

3   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الإثنين ١١ - يونيو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[8195]

الاخ ابراهيم دادي المحترم , مرحبا

وكيف الصحة أن شاء الله بالف خير , وشكوماكو ؟
اخي ابراهيم,
قرأت مقالتك البارحة وودت ان اكتب شيئا مماثلا لما قابلته حضرتك من ابنك , الله يحفظه لك ويفرحك به , ولكني انشغلت , وها انا اكتب لك .
قبل ايام , كنا انا وابني نشاهد التلفزيون وصادف نشرة الاخبار . ونحن نتابع الاخبار :
خبر عن رجوع الاقتتال بين حماس وفتح ومع تصوير للخبر.

خبر عن المعارك بين الجيش اللبناني وفتح الاسلام مع تصوير للخبر.

خبر مؤثر اكثر عن العراق ومعه الصور المؤلمة.

و!!!!!!

وفجأة صرخ ابني , وحقيقة جفلت وخفت , قلت له ما لك يا ابني ؟
قال , ما هذه الاخبار كله قتل في قتل , ثم رجع وسالني , اليسوا كلهم مسلمين لماذا يتحاربون لما لا يحبوا بعضهم البعض , قلت له صدقني انا لا اعرف , وانا متأكدة بانهم ايضا لا يعرفوا لما يتقاتلون , وقال لي , ماما ساغير القناة , قلت له , براحتك , وغير القناة.
اخي ابراهيم ثلاثة اخبار متتالية عن الاقتتال بين الاخوة المسلمين,وانا ايضا وبصراحة لم اتحمل ,فذهبت للمطبخ وعملت كوب قهوة وبدأت اتناوله وانا افكر وافكر وافكر. ماذا عن الصومال , السعودية, السودان افغانستان , اليمن ووو, وحمدت الله لان ابني ليس له علم بها,احسست بالم فظيع برأسي , وتناولت حبتين براسيتول.
لا اقصد اطلاقا شئ في كلامي , ولكن يجب ان يدرك رجال الدين المسلمين وفي الطوائف المختلفة لما يجري حواليهم , ويفتحوا عيونهم جيدا وليرحموا الاطفال والمراهقين والشباب . بتصوري , لقد تعبت نفسيات الاولاد جدا بل دمرت وكله لاجل ماذا , السلطة المال الشهرة , كلها للجحيم ولا يفسدوا نفسية هؤلاء الاولاد البريئة باشياء اثقلت كاهلهم جدا ودمرت مستقبلهم الجميل الذي يحلم به كل ولد . انا لا اتكلم عن ابني , لاني والحمد لله قد ابعدته عن هذه الاوضاع بالوقت المناسب , ولو اننا ضحينا باشياء اخرى ولكن وعلى الوضع الحالي السئ في العراق , فاني لست نادمة لاني تركت وطني , والمستقبل بيد الله جلت قدرته .
اخي ابراهيم
ابنك انتبه لخطأ الكبار , وابني انتبه لخطأ الكبار , وكذلك يوجد الكثيرون الذين يتمتعون بحرية ابداء رأيهم امام اهلهم ويعبروا عن رايهم عندما يحسون بشئ خطأ يرتكبه الكبار. ولكن ماذا عن الاولاد ألذين اكيد هم ايضا مثل ابنك وابني يحسون بالوضع الخطأ ولكنهم لايستطيعوا ان يتكلموا او يعبروا عن رايهم وقد يجبروا و يقحموا في فعل اشياء ,هم بعمرهم الصغير يرونها خطا ولكن طريقة تفكير اهلهم الخاطئة وعدم وزنهم الامور بالشكل الصحيح, يوقع الاولاد في المأسي التي لا تحمد عقباهاوالتي تؤثر بشكل سلبي وسئ جدا في مستقبلهم .

فرفقا بالاولاد ايها الاباء وارحموهم ,حتى يرحمكم ايها الكبار من في السماء.

ارجو ان لا اكون قد دوختك , ولكن موضوع مقالتك عن الاولاد وتفكيرهم واستخدامهم لعقلهم دفعني لاكتب رأيي .
وطابت ايامك بكل خير وعافية
امل





4   تعليق بواسطة   Brahim إبراهيم Daddi دادي     في   الإثنين ١١ - يونيو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[8219]

إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنْ الَّذِينَ اتَّبَعُوا

جزيل الشكر لك أختي الكريمة آية الله على هذا التعليق، لكن لا أوافقك على عذرك لهم لأن الله تعالى أرسل كتابه المحفوظ المبين الذي لا ريب فيه لأولي الألباب، و النهى، والذين يتفكرون و يعقلون، لأن الذين لا يعقلون قد وصفهم الله في الآية (22) من سورة الأنفال يرجى مراجعتها.
و في نظري لا عذر لمن يتبع دون أن يعقل و يفكر لأن الله أخبرنا أنه سوف يأتي اليوم الذي يتبرأ فيه الذين اتبعوا من الذين اتبعوا يقول سبحانه: إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنْ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوْا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمْ الْأَسْبَابُ(166). البقرة. نعوذ بالله أن نكون منهم...
مع تحياتي.

5   تعليق بواسطة   Brahim إبراهيم Daddi دادي     في   الإثنين ١١ - يونيو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[8222]

جزيل الشكر أخي الكريم عبد الله سعيد

جزيل الشكر أخي الكريم عبد الله سعيد على ما قلت: بل قد جمع أهل الحديث إضافة لخطأهم .. كل أخطاء الأحبار والرهبان وعلماء الشيعة والصوفيه وووو..فوضعوها كلها في صحاحهم.

و هذه في نظري هي الطامة الكبرى التي ابتلي بها المسلمون، فأغلقت قلوبهم و جمدت عقولهم فأغلقوا على أنفسهم باب الاجتهاد و العقل والفكر وحاربوا كل من يعقل مع كل أسف...



6   تعليق بواسطة   Brahim إبراهيم Daddi دادي     في   الإثنين ١١ - يونيو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[8230]

الأخت العزيزة أمل تحية طيبة،

الأخت العزيزة أمل تحية طيبة، أكو إلا الخير...
شكرا على تعليقك الذي أسعدت به، و طمأنني عليك و على إبنك.

فعلا نحن نتألم لما آل إليه المسلمون ابتغاء السلطة و الجاه و الشهرة فأصبح الوصول إليها يبيح كل وسيلة.
وأولادنا يرثون كل ذلك الركام من تاريخ المسلمين و غيرهم كما ورثنا نحن ذلك، و المشكل أن رجال الدين في جميع الديانات هم المسيطرون على عقول الناس و يفعلون بهم ما يشاءون، لا لشيء إلا ليكونوا القادة و المهيمنين على الناس، لو لم يفصل الدين عن الدولة.
وأنا أوافقك على أن الأولاد في هذه الأيام لا يشاهدون إلا العنف و الرعب و الإرهاب.
مساكين أولاد القرن الواحد و العشرين...
مع أخلص تحياتي دمت في خير.

7   تعليق بواسطة   عوني سماقيه     في   الثلاثاء ١٢ - يونيو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[8282]

1

1


8   تعليق بواسطة   Brahim إبراهيم Daddi دادي     في   الثلاثاء ١٢ - يونيو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[8283]

شكرا جزيلا عزيزي هيثم قاسم.

شكرا جزيلا عزيزي هيثم قاسم على مداخلتك القيمة،
فعلا نحن نحتاج إلى ( فرمتاج) و محو كل الركام الموروث الموجود في عقولنا، ولا نترك فيه إلا كتاب الله فقط نحتكم إليه و هذا أمر من العليم الحكيم نفسه حيث يقول: يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا(59). النساء.
و الرسول المقصود في هذه الآية في نظري هو القرآن العظيم، و إلا فكيف نرد اختلافنا إلى الرسول البشر الذي أماته الله منذ قرون؟
لأن معنى الرسول هو: حامل الرسالة، و الرسالة بحد ذاتها.
مع أخلص تحياتي.

9   تعليق بواسطة   Brahim إبراهيم Daddi دادي     في   الثلاثاء ١٢ - يونيو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[8284]

شكرا جزيلا أخي الفاضل عوني سماقيه

شكرا جزيلا أخي الفاضل عوني سماقيه على مداخلتكم المفيدة،
نعم لا يمكن توجيه أصابع الاتهام إلى دين الإسلام وحده في إشعال الحروب هنا و هناك.
هناك عوامل عديدة في إشعال الحروب و أهما سلطوية اقتصادية و سياسية في نظري، ثم تأتي الطائفية و العرقية و الدينية.
أما بالنسبة لدين الإسلام لو اتبعت الرسالة كما أنزلت و لم تشوه بالروايات المنسوبة إلى الرسول ( عليه السلام) كذبا و زورا لأغراض دنيوية محضة لكان المسلمون فعلا خير أمة اخرجت للناس و يكنوا فعلا شهداء عليهم و يعم السلام و احترام الإنسان بغض النظر عن دينه و عرقه وفصله و نسله...
مع أزكى تحياتي.

10   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   السبت ١٦ - يونيو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[8395]

الاستاذ الفاضل عوني سماقية المحترم

ارجو ان تكون المرة الاخيرة التي تقرأ فيها ما اكتبه , وحضرتك بنفسك قلت كلامك موجهه لي(( ازعجتني سيدتي )), فلماذا اذن تقرأ ما اكتبه وتزعج نفسك , عجيبة !!!ما هذا!!!!! .
كلام حضرتك كله تحريض في تحريض وبسوء نية وسانقله لحضرتك وهذا
الاول:
1- ((((كما أرجو ألا يكون مقصدك القول بأن أعضاء المنتدي المتاحه لهم قراءة التعليقات من (((("مغسولي العقول")))) والذين قد تثيرهم
كتاباتي الي درجة قتل الأبرياء. فان كان
فاسمحي لي بالاعتذار بالنيابة ((عنك)).))

اليس هذا تحريضا . ولعلمك فقط , لقد دخلت مواقع كثيرة جدا وكنت اخرج منها ولا اعود لها ثانية , لان كنت احس الناس الذي يكتبون فيها مراهقين تتراوح اعمارهم بين الخامسة عشرة والثمانين. واتذكر جيدا كلامك الذي نقدتك فيه, وعلقت عليه بانه يثير الكثيرين من المغسولة عقولهم , كنت اقصد مراهقي الكثير من المواقع والذين كلمة واحدة خطأ, تدفعهم لفعل بلاوي , وليس كما كتبت حضرتك , وهذا ليس كلام مقبول من كاتب كبير , وهذا نوع من الفتنة.

وهذا الثاني
2- وفي تعليقك اعلاه وللمرة الثانيةابرزت عنصريتك , وكنت اتمنى ان تكون اكثر شجاعة وتوجهه الي , لاني رجعت للتعليقات السابقة ولا يوجد في اي تعليق مما انتقدته انت من ذكر عن الاقتتال سوى في تعليقي ,فقد كان كله موجها لي , صدقا انا لا انزعج من اي تعليق اذا كان مباشرا , ولكن الطعن من الخلف , ليست من شيم الشجعان. , والان تفضل واقرأ ما كتبته:
2- (( استرعي نظري التركيز علي صفة المسلمين في في ((وقائع القتل المتعددة)) التي ذكرت في ((التعليقات السابقة)) وكيف أهمل ذكر الاختلاف السياسي بين المتقاتلين والأسباب الداعية اليه. من يقرأ (بعض) التعليقات يقتنع بأن العامل المشترك في الاقتتال هو ((الدين الاسلامي)). وقد يكون هناك ((دافع وراء ذلك أو لا يكون)) وهذا علمه عند المولي تعالي.

ساخبرك اولا بعبارة لم تمر علي في حياتي , اقصد لم اسمعها سابقا وقد قراتها عدة مرات هنا في اماكن مختلفة وهي ( خلط السم بالعسل ) وهذا ما تفعله حضرتك . ما تقصد بالدافع وراء ذلك او لا يكون, كلام يجب ان لا يصدر من كاتب كبير مثلك , وانت مثل ابي وما كنت اود ان اكتب بهذه الصيغة ولكنك اجبرتني على ذلك , هل دخلت في قلبي وعرفت مضمونه !!! وحتى ترتاح حضرتك , انا احب الاخوة المسلمين جدا وهي عشرة عمر ليس بقصيرة ,واحد اسباب كتابتي في الموقع هو لابقى بتواصل معهم ولا انسى العربية , ولا اصدق اطلاقا انك عشت لمدة تسعة وثلاثون سنة في امريكا, ولا اصدق ابدا انك تحب المسيحيين , واصدقاءك المسيحيين في امريكاانا متأكدة هم يحبونك وانت لا تحبهم اطلاقا .
لماذا لا تريد ان تصدق ما يجري حواليك , وانا مستعدة ان ارسل لك ثمن بطاقة الطائرة ( لست بهذا الغنى ولكن من اجل ان تصدق , ساقترض من البنك ما يكفي من المصاريف) واقامتك في اكبر فندق في اي دولة عربية , وعش الوضع , ثم احكم بنفسك , هل تريد السفر الى مصر او العراق او الصومال او غززززززة اوجنوب لبنان اوالى دارفور اوالى سوريااواواو ,لك كامل الحرية في اختيار البلد .

عندما سالني ابني لماذا يتقاتل الاخوة المسلمون , سؤاله كان وجيها جدا وكل ولد يسأله وليس ابني فقط . تقول اسباب سياسية , انا معك , ولكن ماذا تقصد باسباب سياسية , اليس الحصول على السلطة , ثم لنحلل الكلمتين سياسة وسلطة . لما كل طائفة ومذهب يريدون السلطة وادارة الحكم , هل فكرت لماذا ؟؟ ساقول لك , لان كل طائفة تريد ان تطبق تشريعاتهاوما تؤمن به هي (( وطبعا , هذه التشريعات والمبادئ, ليس لها لها علاقة بالقرأن اطلاقا, حتى لا تفهمني للمرة الثالثة بصورة خاطئة), فالاخوة السنة لهم تشريعاتهم ( ولا ادري استعمالي لكلمة تشريعات صح ام خطأ) الخاصة , والاخوة الشيعة لهم تشريعاتهم التي تختلف كليا عن السنة وووو وكلها لا علاقة لها بالقرأن , واذا كنت غير مصدقا لكلامي ادخل المواقع وستجد , ان السبب ليس سياسي لاجل السياسة بل السياسة سلم للوصول الى سدة الحكم وتطبيق ما يؤمن كل واحد والذي يناقض الاخر اساساوهو بالتاكيد من خارج القرأن.

توجد تكملة للرد



11   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   السبت ١٦ - يونيو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[8396]

تكمل للرد السابق , الاستاذ عوني سماقية

تكملة الرد السابق

السيد عوني سماقية
لا يوجد احد (ينكر) بل الكل( يستنكر) ما قام به المسيحيون في ( القرون الوسطى)) ولا يستطيع احدا ان يتهم المسيحية , وليست فترة يفتخر بها المسيحييون او تكون تجربة ناجحة يستفاد منها الاخوة المسلمون , الحروب والماسي التي حصلت بين مسيحي القرون الوسطى لم يكن سببها الانجيل او الدين المسيحي بل كان انقسام المسيحيون الى طوائف وكل طائفةتفسر وتحلل كل شئ كما تريد وكل طائفة تعتبر نفسها هي الصحيح , وهذا ما قلته وقصدته بالضبط , اي ان الاخوة المسلمون وفي القرن الواحد والعشرين يقلدون مسيحي القرون الوسطى وينقسمون ويتقاتلون فيما بينهم وكل طائفة تعتبر نفسها الصحيحة وهذا ليس له علاقة بالدين , لانه لا يوجد اي دين في التاريخ يشجع على الاقتتال وقتل الناس . هل تستطيع ان تنكر بان ابن لادن لا يسمى مسلما او الظواهري او الزرقاوي وغيرهم كثيرون ولكن هل هم يطبقون القرأن , الجواب انت تعرفه وكل انسان عاقل ايضا . واقول لك وللمرة الاخيرة, قلت الاخوة المسلمون يتقاتلون والم اذكر الدين الاسلامي اطلاقا فلا تحاول ان تشوه الحقائق ولا تفسر ما اكتبه حسب ما يدورفي تفكيرتك او الصورة التي كونتها عن غير المسلمين في مخيلتك . وليس كل المسيحيون ولا كل المسلمون طايح حظهم ( كما نقول باللهجة العراقية).
ارجو ان اصبح كل شئ واضح لديك الان , وارجو ان لا تقرأ ما اكتبه , واذا قرأت واعجبك ان تعلق فاكتب لي مباشرة , لانه لا يوجداحد كبير وعظيم اللا الله جلت قدرته , وكما يقول السيد المسيح من ارتفع اتضع ومن اتضع ارتفع .
والتكبر اسوأ صفةيمكن ان تتواجد في الانسان ,وارجو ان لا تكون من صفاتك.
الاب الفاضل , عوني سماقية , انا احترم شخصك جدا, ولكن لا استطيع اللا ان اقول الحقيقة كما اراها , وقد تراها انت خطأ , فهذا في النهاية رأيك, ولا يوجد انسان في الوجود الكل راض عنه .
امل

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-11
مقالات منشورة : 527
اجمالي القراءات : 10,885,167
تعليقات له : 2,000
تعليقات عليه : 2,891
بلد الميلاد : ALGERIA
بلد الاقامة : ALGERIA