تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: طلبت من شات جبتي التعليق على تعليق الأستاذ يحي فوزي نشاشبي، ثم التعليق على ردي عليه، فكان كما يلي: | تعليق: جزيل الشكر لكم أستاذي يحي فوزي نشاشبي على التعليق الوجيز والمهم. | تعليق: استدراك أراه حيويا. | تعليق: أما عن الفقرة التي أراها في الصميم ، في هذا البحث الشيق الهادف فهي : | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب د عثمان ، اقول وأكرّر : | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب د عثمان ، وأقول : | تعليق: ربنا يبارك فى علمك وعُمرك أستاذى دكتور منصور. | خبر: السيسي يصدّق على قانون ملكية الدولة وسط قلق من تكرار تجربة خصخصة التسعينيات | خبر: 1.45مليون مزارع أفريقي أعادوا تشكيل التجارة في القارة | خبر: مقترح إسرائيلي ثوري.. غزة لمصر مقابل 155 مليار دولار! | خبر: الأردن: دعوة إلى تحسين الأطر القانونية لظروف عمل المرأة | خبر: معركة العطش تدفع مصر إلى رفع أسعار المياه | خبر: رواندا تخطط لتصبح مركزا أفريقيا لتطوير الأقمار الصناعية | خبر: درس مكسيكي للعالم.. انقاذ 13 مليون مواطن من براثن الفقر | خبر: تصاعد خطير لأعداد الوفيات داخل مراكز الاحتجاز المصرية | خبر: 13مليون مسلم إثيوبي يشاركون في أول انتخابات لاختيار ممثليهم | خبر: مسؤول أفريقي بارز: حكومات القارة عقبة أمام زيادة الإنتاج الزراعي | خبر: نيجيريا تلقي القبض على زعيمي جماعة أنصار المسلمين في بلاد السودان | خبر: دين مصر الخارجي.. الشيطان يكمن في الخطط والأرقام | خبر: أزمة غذائية غير مسبوقة تهدد حياة ملايين الأطفال شمالي نيجيريا | خبر: 73 كنيسة بروتستانتية في هولندا تدعو الحكومة للاعتراف بفلسطين | خبر: إدارة ترامب تدرس تحديد سقف اللاجئين ومنح الأفريكانيين الأولوية |
ألا تكبرين

محمد سمير Ýí 2007-04-17


أَلا تكبُرينْ

ألا تكبُرينْ ؟
وأترابُكِ الفاتناتُ
غَزَتْ حُسْنَهُنَّ فَعالُ السَّنينْ
وأنتِ كما كنتِ حينَ التقينا
يغارُ من سِحْرِكِ الياسَمينْ
لقد كنتِ
ما زلتِ
عندي
أَميرةَ حبَّي الَّتي توَّجَتْني
أَميراً على جنّةِ العاشقين


ولم تُشعِريني
بأَنَّي تجاوزتُ أعوامِيَ الأرْبَعينْ
ألا تذكرين ؟
حينَ التقَيْنا
وكنّا كفرخَيْنِ لم ينضُجا
ولم يعرِفا سُنَّةَ البالغينْ
نَمَتْ بِذرةُ الحُبِّ في مهجَتَيْنا
حَرصْنا عليها ككَنْزٍ ثمينْ
وعلَّمتُكِ الحبَّ
علَّمتِني الطُّهرَ
والبعدَ عن ثُلَّةِ الفاسِدينْ
وصرتِ القرارَ المَكينْ
ألا تذكرين ؟
جلوسَكِ جَنْبي على الشّط ّعند َالغُروبِ الحزينْ
والَّشمسُ تلقي الشُّعاعَ الأخيرَ على وجنَتَيْكِ
كَتِبْرٍ يزيَّنُ وجهَ الُّّلجَيْنْ
ومَنْ حرَّك الشِّعرَ في خاطِري
سوى بحرِ حبٍّ بهذي العُيونْ ؟
حديثُكِ كالرّوحِ يَسْري
فينطقُ شِعري
بحبٍ ّ دَفينْ
تخزَّنَ في مهجتي حين كنتُ بِطَوْرِ الجَنينْ
ألا تذكرينَ القوافي العِذابْ ؟
وتحليِِقنا بالقصائِدِ فوقَ السَّحابْ
وعزفي على العود لحنَ الشَّبابْ
وأنتِ كما أَنتِ
إكسيرُ روحي
دوائي الَّذي يمسحُ الحزنَ والاكتئابْ
ألا تكبرين ؟
وحولي ثمارُ هوانا
بحضنِ السَّعادةِ يستمتعونْ
وقد يَعْجَبونْ
لفصل الربيعِ الَّذي لا يزولُ
عن الوالِدَيْنْ .

اجمالي القراءات 13097

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (3)
1   تعليق بواسطة   Inactive User     في   الثلاثاء ١٧ - أبريل - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[5775]

أسجل هنا أننى أول القارئين

أخى سمير
يسعدنى أن أكون أول من قرأ هذه القصيدة المبهرة ذات المعانى الساحرة , اشكرك فعلأ وارجو قراءة المزيد من شعرك ....

2   تعليق بواسطة   ناعسة محمود     في   الثلاثاء ١٧ - أبريل - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[5780]

قصيدة رائعة..

قصيدة رائعة ، فقد مثلت لنا فيها بألفاظ ساحرة أسرة سعيدة تتمتع بحب شديد بين أطرافها الزوج والزوجة ،والاطفال فى حضن هذه السعادة يستمتعون ، فهذا خير مثل لخير أسرة ، فشكرا لك على تلك القصيدة الجميلة ونتمنى قراءة المزيد ..

3   تعليق بواسطة   فوزى فراج     في   الأربعاء ١٨ - أبريل - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[5835]

أخى الاستاذ الشاعر الرقيق محمد سمير,



لقد قرأت بطريق الصدفه وحده عتابك لى فى صفحة د. حسن , ولن ابدى رأيا من باب اللياقه على القصيده التى كتبتها له ( تصحيح وزن القصيده ) فهو اولى بأن يفعل ذلك قبل اى قارئ اخر. اود ان اعترف لك بأننى كنت اقرأ كل شيئ ينشر على هذا الموقع, ولكن وقد ازداد عدد الكتاب وزادت المقالات والتعليقات, فلايسمح وقتى ـ وهو اكثر مما اود ان اكرسة للأنتنيت ـ بقراءة كل شيئ فأرجو المعذرة , كما انه احيانا حتى ما أقرأه وأتفق معه, لا أجد ما اضيفه للتعليق.
بالنسبه لقصيدتك ( ألا تكبرين) , فهى فى الواقع وبدون مبالغه من القصائد الممتازه والتى تستحق الإعجاب , بشكلها وموضوعها ورقتها وصدقها , وتضعك على قدم المساواة مع اى من الشعراء الذين يكتبون على هذا الموقع او غيره من المواقع الأخرى. كما ارجو ان أقرأ قصائدك الأخرى التى نوهت بها ان شاء الله.
تذكرنى هذه القصيده ـ ولا أدرى لماذا ـ بأخرى وان اختلف الموضوع وكانت لأحد اصدقائى وكان قريبا لى وقريبا ومنى طوال سنوات الطفولة والمراهقه والشباب , رحمه الله فقد توفى فى عام 1986 عن 46 سنه, وسأذكر لك منها مقطعا او اثنين كى أوضح ما أعنيه. وتبدأ ب:
أنا لا أزال احن اليك
ودقات قلبى تنادى عليك
فهل تسمعين....!!
هجرت منامى أبثك لوعة حبى الدفين
وانت هناك بعيدا بعيدا ...بمن تحلمين!!
...........
...........
ثم ينهى القصيده بالتالى:

تعالى نعيد غراما تريد عوادى الليالى فض عراه
تعالى نريها بأنى نغالى حين نقول سئمنا رؤاه
بماضى هوانا ...بلحن حزين ...أنادى عليك....فهل تسمعين.....
أنا لا أزال احن اليك
ودقات قلبى تنادى عليك
فهل تسمعين....!!
....الخ ...الخ

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2007-01-08
مقالات منشورة : 30
اجمالي القراءات : 474,017
تعليقات له : 342
تعليقات عليه : 93
بلد الميلاد : palestine
بلد الاقامة : palestine