يحي فوزي نشاشبي Ýí 2012-12-13
إن من المباني الشاهقة لطعنا وهجاء وضلالة
لا أظن أن الذي أو الذين فكروا وخططوا (وهندسوا) لإخراج هذه البناية لا أظن أنهم يعتقدون هم،وفي قرارة أنفسهم أنهم حققوا إنجازا، ولا أظن أنهم يستحقون الثناء أو أي تقدير .
اللهم إلا إذا كان الإنجاز أو الثناء أو التقدير من جنس ذلك الثناء الذي وجهه مؤيدو أبرهة الحبشي وجيشه العرمرم ، أولئك الذين رجموا الكعبة فكان كيدهم في تضليل .
ونحن في الحقيقة لا ندري هل سنرى في يوم من الأيام كيف سيفعل ربك بأبرهة القرن الحادي والعشرين ؟
ومع ذلك فهناك حشد من تساؤلات واسئلة متزاحمة ومنها :
* كيف فعل ربك بالمفكرين والفقهاء والأعيان ؟ حتى اتفقوا – ولأول مرة – على أن تحجم ألسنتهم عن البوح بكلمة حق منصفة ؟
* وما محل هذه البناية الوقحة التي تلقي بظلالها القاتمة ؟ ما محلـّها من الإعراب ؟
* وهل يوجد بالمملكة معهد يُعنى بأحدث ما بلغته العبقرية الإنسانية في فنون الهندسة المعمارية وأهدافها النبيلة ؟
* وهل بلغ دهاءُ إبليس المخلص إلى هذه الدرجة ؟ ولعلّ الأصَحّ هل انحدرت بلادة المسلمين إلى هذه الدرجة الدنيا ؟
* أما عن الغرض والهدف (غير البرئ ) المقصود أو المشتم من هذه البناية الشاهقة،المطلة على ضيوف الرحمان من عـلٍ، والملوثة والمشتتة لنواياهم وتركيزهم، أما عن ذلك الغرض فقد تحقق .
* وأخيرا تذكرت جزئية حزينة إلى درجة أنها تضحك الحزين ، تذكرت أن حاجّا حدث له أن شعر بتعب ، فمدّ رجليه بصفة عفوية آلية وهو مستقبل الكعبة، وما أن فعل ذلك حتى انقضّ عليه حاج آخر مستنكرا ما صدر منه، مؤنبا : كيف يمدّ رجليه وهو متجه نحو الكعبة ؟ لأن ذلك يعتبر اعتداء أو انتهاكا لحرمة الكعبة .
هل لأولئك الذين أشربوا في قلوبهم العجل من حيلة ؟ إلَّا الردود والمواقف الوقحة ؟
لقاء التغافر في مناسبة حلول العيد. ما أروعه من لقاء ومن تغافر، ولكن؟
ما زال المنتمون إلى الاسلام العظيم مكبلين
وهل حمل الانسان حقا، تلك الأمانة التي وافق على حملها ؟
Le Prophète Mahomet selon Lamartine * النبي محمد حسب لامارتين " ألفونس لامارتين" (1790/1869) *
دعوة للتبرع
قتال داعش : سلام علی ;کم ما رأی ;کم فی قوات...
سؤالان: السؤا ل الأول : هل لا يقبل الله الحج منى إذا...
أربعة أسئلة: السؤا ل الأول : قرأت لك إن النبى عليه...
عقيم يريد ابنا: أنا زوج عقيم وأريد ان يكون لى ابن . هل يجوز وضع...
ليلة القدر من تانى.!: هل يضاعف الله ثواب العبا دة فى ليلة القدر ؟...
more