أنيس محمد صالح Ýí 2008-02-17
بسم الله الرحمن الرحيم
من أهم أسباب تخلفنا نحن العرب والمسلمين , هو إن أنظمة ممالك قريش وفارس التأريخيين غير الشرعيين , قد وضعوا لنا أنماط حياتنا اليومية ووضعوا أمامنا خطوط حمراء لا يحق لنا أن نتجاوزها !! وأهمها إن كُتب التراث وكُتب علماؤهم المذهبيين غير الشرعيين , هي خطوط حمراء ممنوع أن نقربها أو أن نتجاوزها , وبمعنى آخر إنه لا يحق لغير علماء الملوك والسلاطين والأمراء والمشايخ أن يجتهدوا أو أن يفكروا أو أن يعقلوا أو أن يتدبروا كتاب الله ؟؟ ويبرز هذا المنع والقمعte; من خلال إننا اليوم نرى بأم أعيننا إن كُتب التراث والتي لم يكتبها أهل حياد وكتبت حروفها بالدماء وعلى الأنقاض , وكتب علماء تفسير القرآن الكريم المذهبيين !!! قد أثرت بشكل مباشر وغير مباشر في جهلنا وتخلُفنا اليوم.
بعد التحية والتقدير والإحترام
أتمنى عليك أن تعود مرة أخرى لقراءة الموضوع بترو وتأن لعدة مرات , وعشان ألخص لك الموضوع , فالشخص الغني أو التاجر المقتدر ماليا, أو بحسب قدرته المالية قلت أم كثرت , يُطلق عليه المصطلح ( ما ملكت أيمانهم ) من مال ويأتي تفسيرها في القرآن الكريم ( لا يكلف الله نفسا إلا وسعها ). وإن مِلك اليمين ممكن أن يكون أحد الحالات التالية:
1- طفل أو طفلة بالتبني
2- أكثر من إمرأة بالزواج الشرعي
3- مُستخدم أو مُستخدمة بالأجر
ولا يوجد ما يمكن أن يُقال ( إذا كان المهر غال جداً فالزواج من ملك اليمين ليس به مهر ) ؟؟؟ , ونية الزواج يُشترط فيها المهر وبرضى أهلهن معززات مُكرمات , ولا يجوز هتك كرامة أي إنسان رجلا كان أم إمرأة.
أؤكد لكم إنه بعد نزول الرسالة السماوية ( القرآن الكريم ) أُلغي نظام العبودية لغير الله إلى غير رجعة. ولا يوجد ما يمكن أن يُطلق مصطلح ( العبد أو الأمة ) , فالجميع أمام الله سواسية أحرار ... رجالا كانوا أم نساء , ولا عبودية لغير الله وحده لا شريك له.
تقبل تقديري لجهودكم وأشكرك لمرورك وتعليقك
إلغاء التعليق
أخي العزيز ا نيس
ما تفسيرك لهذه الاية
ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن ولأمة مؤمنة خير من مشركة ولو أعجبتكم ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمنوا ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم أولئك يدعون إلى النار والله يدعو إلى الجنة والمغفرة بإذنه ويبين آياته للناس لعلهم يتذكرون"221" االبفرة
الأخ العزيز وسام إسحق
بعد التحية والتقدير والإحترام
قولكم الكريم:
(الزَّانِي لَا يَنكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ) ( 3 ) النور
أي أن الزاني لا يتزوج إلا زانية أو مشركة والزاني هنا أتت على عمل ذلك الشخص أي أنه قد امتهن تلك الصفة.
أقول:
للتفريق بين النكاح الشرعي ( الزواج ) الذي يقوم أساسا على مهر مدفوع وبرضى أهلهن , وبين النكاح غير الشرعي ( الزنا ) والذي لا يتوفر فيه دفع المهور وبدون رضا الأهل. في كلا الحالتين هو نكاح .
تقبل تقديري
بعد التحية والتقدير والإحترام
أود هنا قبل تفسير الآية الكريمة , أن أبين لضرورة التعامُل مع القرآن الكريم من واقع رسالة نزلت أساسا على محيط قوم قريش عبدة الأصنام وفي الجاهلية الأولى عندما كان الناس حينها أسيادا وعبيد للرجال وحرائر وأمة للنساء , والقرآن الكريم جاء مُفصلا لكل شيء ورحمة للعالمين ولكل زمان ومكان حتى تقوم الساعة ( بإذن الله ) , ولضرورة أن نعلم يقينا إن القرآن الكريم جاء ليلغي نظام العبودية لغير الله إلى غير رجعة... والجميع أمام الله سواسية أحرار ... رجالا كانوا أم نساء , ولا عبودية لغير الله وحده لا شريك له.
أما تفسير الآية اليوم فهو كالتالي:
ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن ولأمة مؤمنة خير من مشركة ولو أعجبتكم ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمنوا ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم أولئك يدعون إلى النار والله يدعو إلى الجنة والمغفرة بإذنه ويبين آياته للناس لعلهم يتذكرون"221" االبفرة
أما تفسيري الشخصي هو كالتالي:
ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن ولإمرأة مؤمنة خير من مشركة ولو أعجبتكم ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمنوا ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم أولئك يدعون إلى النار والله يدعو إلى الجنة والمغفرة بإذنه ويبين آياته للناس لعلهم يتذكرون"221" االبفرة
فستجد اليوم بعد إلغاء العبودية لغير الله فيمكننا تفسير ( الأمة أو العبدة ) إلى إمرأة حُرة , حررها الإسلام بعد نزول الرسالة ( القرآن الكريم ) , والعبد المؤمن ( الإنسان المؤمن ) هو عبدا لله وحده لا شريك له , مع ضرورة أن تعلموا إن المؤمن والكافر المُشرك موجودون حتى تقوم الساعة.
والله وحده أعلم , وتقبل تقديري
الاخ الفاضل ....
بالرغم من اقتناعي الي حد كبير بالمقال و لكن لا استطيع استيعاب الاية التي تشير بشكل واضح الي حفظ الفرج( وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ ( 29 ) إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ ( 30 ) المعارج
فالاية تشير صراحة الي الفرج و حفظة و ااستثنت الازواج و ملك اليمين و كأن الزوجة تتساوي مع مللك اليمين في رفع الحرج او الاعفاء من هذا الحفظ و لماذا تفترض ان ملك اليمين هنا هو الطفل الصغير بصراحة مش مقتنع واريد من سيادتكم توضيحا
الاخ الفاضل ....حسين مرسي
تقولون:
بالرغم من اقتناعي الي حد كبير بالمقال و لكن لا استطيع استيعاب الاية التي تشير بشكل واضح الي حفظ الفرج( وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ ( 29 ) إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ ( 30 ) المعارج
فالاية تشير صراحة الي الفرج و حفظة و ااستثنت الازواج و ملك اليمين و كأن الزوجة تتساوي مع مللك اليمين في رفع الحرج او الاعفاء من هذا الحفظ و لماذا تفترض ان ملك اليمين هنا هو الطفل الصغير بصراحة مش مقتنع واريد من سيادتكم توضيحا
فأقول:
عندما نستقرأ من الدراسة أعلاه , إن مِلك اليمين هو أحدى الحالات التالية:
1- طفل أو طفلة بالتبني 2- أكثر من إمرأة بالزواج الشرعي 3- مُستخدم أو مُستخدمة بالأجر
فالآية الكريمة أعلاه وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ ( 29 ) إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ ( 30 ) المعارج
أو الآية الكريمة : وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ ( 5 ) إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ ( 6 ) المؤمنون
فالآيتين أعلاه تبين بوضوح ( إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ ) , فيمكن فهمها كذلك ( إلا على أزواجهم ) في حالة إن الرجل أو المرأة متزوجون سلفا, أو ( ما ملكت أيمانهم ) في حالة إن الرجل والمرأة تزوجا حديثا ... وهي كلها إجتهادات شخصية للوصول إلى أقرب الصواب.
وفي الحقيقة أنا لا أريد في الوقت الحاضر الدخول لأكثر من ذلك , لأنه في القرآن الكريم الكثير من الإباحات لما ملكت أيمانهم ( لأصحاب المال ) يحق لهم فيها متى ما توفر الشرطين الرئيسين للزواج وهما ( مهر مدفوع وبرضى الأهل ) أن يتزوج الإنسان بأكثر من إمرأة حلالا , وهذا ما تشير له الآيتين أعلاه ( إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ )... فقراءة (عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ ) فالموضوع إختياري بوجود ( أو ) بينهما, وقد يكون طفلا رضيعا ... وتظل جميعها إجتهادات شخصية.
تقبل تقديري
إن الآية المشكلة عند الكل فى الموضوع "إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم "وهذه الآية تفسيرها هى أن ملك اليمين تفسير للزوجات فهن فى طاعة الزوج باعتباره هو مالك القوامة عليها واظن - والظن لا يغنى من الحق شيئا-أن قوله "والذين عقدت أيمانكم "رغم أن الذين تستعمل فى اللغة للمذكر إلا إنها فى النساء فهم أى فهن من عقدنا معهن الأيمان وهى عقود الزواج كما قال تعالى "ولا تعزموا عقدة النكاح "
لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ وَلَا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا (52) الأحزاب
عند استبدال زوج مكان زوج لم يكن عليه السلام محصورٌ اختياره في مملوكات، ولكن كانت له عليه السلام حرية الاختيار في إطار ما ملكت يمينه عليه السلام أي في إطار ما يُخَوٍّلُ له عليه السلام الحق فيه تعهده والتزامه داخل الحدود العامة لشَرع الله. مع مراعاة الشرط الخاص به عليه السلام والإخبار به من تريد أن تهب نفسها للنبي وهو أن تكون خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ.
مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ = ما يُخَوٍّلُ لكم الحق فيه تعهدكم والتزامكم داخل الحدود العامة لشَرع الله
السلام عليكم ورحمة الله تعلى ووبركاته
المرجو ان يفتح النقاش من جديد حول هذا الموضوع المدلس على كتاب الله جل جلاله
هناك خلط كبير في المفاهيم والتعريفات نسجها فقه لا علاقة له بدين الخالق البارئ سبحانه و تعالى
إن صيغة التقابل أو المقابلة البلاغية التي وردت في سورتي المؤمنين و المعارج بين أزواجهم وما ملكت إيمانهم والعطف بينهم بحرف أو تبين بوضوح ان عقد النكاح في الإسلام نوعان:
إذا كان بين المسلم و المسلمة فهو عقد زواج
وإذا كان بين المسلم و الكتابية أو بين الكتابي والمسلمة فهو عقد ملك يمين
و في كلتا الحالتين فالنكاح يخضع للشروط المبينة في النص القرآني من كتاب وصداق وإذن و دخول و ما يترتب عنها
الأستاذ العزيز محمد أحمد،
تحية طيبة وبعد،
لا أخفيك نأنني ارتحت كثيرا لتفسيرك ولكن بعد العودة لكتاب الله عز وجل وجدت آية لا تتعارض صراحة مع ما قلت ولكنها تستوجب إعادة النظر؛
33:55" لا جناح عليهن فى ءابائهن ولا ابنائهن ولا اخونهن ولا ابناء اخونهن ولا ابناء اخوتهن ولا نسائهن ولا ما ملكت ايمنهن واتقين الله ان الله كان على كل شىء شهيدا"
فهنا يقول رب العزة أن النساء ليس عليهن جناح فيما ملكت أيمانهن وهذا مفهوم ولكن لماذا لم يذكر سبحانه وتعالى أزواجهن حيث أن ذلك كان سيقطع الشك باليقين؟
وشكرا.
سؤالي : لماذا نجد ملك اليمين يكون قبلها اللفظ " ما " وليس " من "
ما ملكت أيمانكم وليس من ملكت أيمانكم ؟
ولماذا نجد لفظ " ما " بدل لفظ " من " في الأءيات التي فيها عبادة وعبد
( قلْ يَأَيُّهَا الْكَفِرُونَ 1 لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ 2 وَلا أَنْتُمْ عَبِدُونَ مَا أَعْبُدُ 3 وَلا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْ 4 وَلا أَنْتُمْ عَبِدُونَ مَا أَعْبُدُ 5
لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ 6 ) الكافرون
أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ ءَابَائِكَ إِبْرَهَِِمَ وَإِسْمَعِيلَ وَإِسْحَقَ إِلَهاً وَحِدا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ 133 البقرة
مَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا أَسْمَاءً سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَءَابَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَنٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ 40 يوسف
أُفٍّ لَكُمْ وَلِمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَفَلا تَعْقِلُونَ 67 الأنبياء
إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْ لَهَا وَرِدُونَ 98 الأنبياء
إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا تَعْبُدُونَ 70 الشعراء
إِنَّمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْثَنا وَتَخْلُقُونَ إِفْكاً إِنَّ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لا يَمْلِكُونَ لَكُمْ رِزْقاً فَابْتَغُوا عِنْدَ اللَّهِ الرِّزْقَ وَاعْبُدُوهُ وَاشْكُرُوا لَهُ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ 17 العنكبوت
فَإِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ 161 الصافات
وَإِذْ قَالَ إِبْرَهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ 26 الزخرف
قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَءَؤُا مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَداً حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ 4 الممتحنة
السلام عليكم لقد تطرق من اخ من مفهوم الزنا ليس بالعلاقة الجنسية الغير شرعية في كتاب لسان العرب الزنا هي العلاقة الجنسية الغير شرعية بحسب الشريعة يعني أصحاب الشريعة هم الذين أعطوا تفسير اهانه الكلمة و لغويا الزنا يعني التضييق زنا البول يعني ضيق البول و مازالت عنه الكلمة مستعمر عند مثلا المصريين يقولون يزن على اذني يعني الشخص الذي يزن على الناس اي يضغط عليهم و يتحرش في المجتمعات نجد الحكام يضغطون على فئة من الناس أو في دول أوروبا الحكام يضغطون على المسلمين باصدار قوانين و ضغط عليهم لاخراجهم من دينهم و الضغط على الناس يقع الشخص في الكفر أو القتل يقوم بافعال قبيحة أو الشرك لا يوجد تفسير أو مفهوم من الكتاب بأن الزنا تعني العلاقة الجنسية حيث في الكتاب ذكر على أساس البغي و في أية ذكر الله و الذين لا يدعون مع الله الها اخر و يقتلون النفس التي حرم الا بالحق و لا يزنون و من يفعل ذالك يلق اثاما . هنا حط الله الذي يشرك و الذي يقتل النفس بغير حق و الذين يزنون في خط واحد هل الذين يزنون بمثابة المشرك بالله اذا كان الزنا علاقة جنسية ام اذا كان الزنا مثابة الذين يضيق على و يتحرش بهم و انا الضيق على في معيشتهم يؤدي إلى الشرك و القتل لذالك حط الله الشرك و القتل و الزنا مع بعض و معنى المشرك في أية الزاني لا ينجح ألا وإني أو مشاركة المشاركة ليس بالعقيدة بل التي شاركت مع الذي يضيق على الناس و في الآية التي ذكرت لا تنكحوا المشاركات و لامة مؤمنة خير من مشاركة هنا كلمة مؤمنة ليس المؤمنة يعني من الايمان عقيدي بل المؤمنة بالفتخة على الميم الثانية يعني التي تثق بها و المركبات ليس بالعقيدة بل التي تشترك مع الزاني الذي يضيق على الناس يعني المشاركات التي بشركه الزاني في الضيق لى الناس لا تنكحهم و أن الأمة التي تثق فيه يعني تأمن عليها خير من المشاركة و ليس الايمان لان الايمان في القلب لا تستطيع أن تعرف أمامها الحقيقي اما ان تام عليه أو تثق بها فهي بمعاشرتك معا تعرف انها محل ثقة أن لا و الايمان ي القلب لا يعرف الا اللهو شكرا
الخليج العربي!! هل هو ملكا للأسر الحاكمة ؟؟
لماذا حل الخلافات عندنا لا يتم إلا بالحروب ؟؟
دعوة للتبرع
مسألة ميراث: توفى زوج أمى وترك ثروة كبيرة وانجب من أمى بنت...
اولادى تركوا الصلاة: أولاد ى لما كبروا تركوا الصلا ة جماعة معى ،...
اسماء السور القرآنية: لدي سؤال استاذ ي العزي ز بخصوص أسماء سور...
غفر الله تعالى لكم : عذرا استاذ ي العزي ز لاني ساصدع راسك...
محامى نصّاب: لفت نظرى سؤال الأخت عن المحا مى المجر م ...
more
إلغاء التعليق