نهاد حداد في الأحد 05 فبراير 2017
من اسف ان يسموا انفسهم مسلمين في حين يتقربون بالدماء للشيطان كل حين وفي اول فرصة سانحة
تعازي لك ولنفسي ولكل اخوتي اهل القرآن في روان الطفلة البريئة التي افترسها عبد لابليس يقدس رسوله البخاري
الحمد لله ان تونس العزيزة متمنعة وعصية عن هذه الممارسات الوحشية
لا قدر الله لو حدثة هذه الحادثة الشنيعة في تونس لكان نصيب الجاني القتل اما عن طريق احد اعو ان الامن او عن طريق احد المساجين
عندما حدثت عملية اغتصاب لاحد الاطفال من طرف احد المدمنين اخذ علقا من طرف الامن وحكم بالسجن المؤبد
لكن في السجن قتل من طرف احد المحكومين بمدى الحياة
الذي قتله سجن لانه يدافع عن عرضه فقتل الشخص وفي السجن حين التقى بهذاالمغتصب لم يتوانى عن قتله
فقط لانه عرض لا بد الدفاع عنه
الاخت نهاد احسنت التعبير عما يختلج أفئدتنا وبارك الله في قلمك الذي يحيي فينا انسانيتنا
واضم صوتي للدكتور احمد الا تحرمنا من حضورك وقلمك
...... ملاحظة نصوص البخاري او غيره من رسل ابليس ليست مقدسة لتاتي بالنص دون زيادة او نقصان بل ارجوك ان تضمني اي نص من هذه النصوص كل الاحتقار الذي يلزمه
وشكرا
كثير ما أتساءل ... الا يكفى ما يروي عن ان رسول الله تزوج طفلة فى السادسة او التاسعة من عمرها فى حد ذاته دليلا على عداوة هذا الراوى لله ورسوله. اليس لكم عقول تفكر ؟؟؟
لا يجب التوقف عن جهاد هؤلاء الكفرة الفجرة بمثل هذه المقالات المستنيرة. لذا كان التوقف عنها مع وجود الامكانية تقاعس عن محاربة الظلم.
كنا نشتكي من قلة مقالاتك و الان تريدين الامتناع! و لأربعين يوما. سنقبل بأربعة فقط و ما زاد عن الأربعة فهو تقاعس.
بالمناسبة لا تتوقفي قبل تصحيح اسم السورة التي وردت بها الآية (و ما أتاكم الرسول فخذوه...) هي أية في سورة الحشر و ليست الأنفال كما ذكرت.
وفقك الله و أزال أحزانك و أعانك على العودة للكتابة (بعد أربعة فقط.. أيام و ليس أسابيع).
إنا لله وإنا إليه راجعون!
بارك الله يا أستاذ نهاد على هذا المقال التاريخي الفقهي الإصلاحي.
لا تنشر مقالك هذا في موقع واحد، وانشره في مواقع متفرقة؛ لعلهم يعتبرون أو يحدث لهم تيقظا.
الموقع يعتز بك يا نهاد. حياك الله.
قد يظن بعض السفهاء ان ما حدث للطفلة روان انما هو قضاء وقدر وقد يبرر اخر ان العمل لم يكن ربما مقصودا ويتناسوا انها جريمة نكراء من كبرى الجرائم الانسانية التي يجب البحث عن كل الاصول التاريخية والاجتماعية التي ادت الى حدوثها لاقتلاعها من جذورها حتى لا تتكرر مرة اخرى فعزائنا الوحيد نحن بالذات اهل القران وكل شرفاء العالم ان لا تتكرر مثل هذه الافعال التي يندى لها جبين البشرية جمعاء فمثل هذة الحادثة لا تقل الما واجراما عما كان يحدث في الجزيرة العربية قبل الاسلام من وئد البنات والتي سطرها القران في ايات تتلى الى يوم الدين معاتبا ومحاربا ومهددا متوعدا عذابا كبيرا لمن يعود لمثل هذه الافعال الاجرامية بحق اطفالنا الابرياء وخاصة الاناث منهن حتى توقفت تلك العادة القبيحة المجرمة بعد نص القران الكريم فاصبحت من الماضي الاليم ولكن نبذت ومنعت فلم يعد لها وجود ونحن هنا نطالب شرفاء العالم ان يتحركوا لوضح حد لمثل هذة الاعمال الاجرامية في اليمن والسودان وصعيد مصر وكل مكان في هذا العالم فيكون بذلك وصلنا عزاءنا بتلك الطفلة الذبيحة على محراب البخاري ومسلم واصحاب الدين الوضعي الارضي البعيد عن القران الكريم بعد السماء عن الارض ..بورك قلمك وعقلك وقلبك النابض بالحب الممزوج بالاسى على طفلتنا روان وكثير من امثالها لا يعلمهم الا الله ...
فلما قضوا منهما وطرا ذبحاهما وتركاهما في العراء
الدعوة الى اسقاط الولاية ، ترف فكري ودعوة للتمرد ام مأساة انسانية
دعوة للتبرع
سُمي بالسعيد و هو البلد الذي مزقته الحرب و الطائفية و الفقر !! قيل فيه أنه بلد الحكمة ( فالحكمة يمانية ) !! فأرسل اليهم الأخضر الإبراهيمي فلم يفلح فأتبعوه إسماعيل ولد الشيخ فلم يفلح !! كان بلدا طيبا بلغ إحترامهم فيه للمرأه أن نصبوها ( ملكة ) و بلغت من حكمتها ( الملكة ) أن هاجرت للنبي سليمان عليه السلام في رؤية رائعة و قراءة حكيمة لمستقبل بلدها بحيث جنبته الحرب .
اليمن اليوم يقع بين سندان إيران و مطرقة السعودية و كلا الطرفين يستخدمان ( الدين الأرضي ) في سحق العباد و البلاد !! .
رحم الله روان و هذه الثقافة منتشرة بشكل مقزز في اليمن بالذات بل أن الكثير من الخليجيين يشدون الرحال إليها من أجل الزواج و إستغلال الحالة اليمنية الصعبة !! و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم و حسبنا الله و نعم الوكيل .