تحذير - أحدث طرق الاغتصاب فى مصر .. طفل يبكى

اضيف الخبر في يوم الأحد ٠٨ - مارس - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: اليوم السابع


تحذير - أحدث طرق الاغتصاب فى مصر .. طفل يبكى

أحدث طرق الاغتصاب فى مصر .. طفل يبكى

الأحد، 8 مارس 2009 - 14:24

الطيبة الآن تقود الناس ليصبحوا ضحيتها

كتبت مريم فارس

Bookmark and Share

"هور كريم" شاب مصرى أسس جروباً جديداً على الفيس بوك يحذر من أحدث طرق الاغتصاب تحت عنوان "خلى بالك من أحدث طريقة للاغتصاب" وصل عدد المشتركين فيه حتى الآن 7 آلاف عضو.

يحكى الجروب فى السطور التالية عن أحدث طريقة للاغتصاب، وهى حادثة حقيقية وقعت فى مصر، حيث ابتكرت الذئاب البشرية مؤخراً العديد من الطرق الجديدة لترويض الفريسة واغتصابها.

طريقة جديدة لاغتصاب الفتيات حدثت لواحدة من أفضل صديقاتنا، بعد انتهائها من عملها، وأثناء اتجاهها لمنزلها، رأت طفلاً صغيراً يبكى، فشعرت بالشفقة تجاه الطفل فذهبت لتسأله عما يبكيه، فأخبرها الطفل أنه تائه ويريد الرجوع لمنزله، وأعطاها ورقة مكتوباً عليها العنوان، ذهبت الفتاة بكل طيبة ودون أن تشك فى شىء مع الطفل لكى توصله إلى منزله.

عندما وصلوا لمنزل الطفل، دقت الفتاة جرس الباب فصعقتها الكهرباء، حيث كان الجرس مكهرباً وأغمى عليها، عندما استيقظت فى اليوم التالى وجدت نفسها فى منزل خالٍ وهى عارية من ملابسها، ولم تستطع حتى رؤية وجه الجانى.

ويحذر الجروب فى النهاية أصحاب النيات الطيبة بهذه الكلمات "الطيبة هى سبب ارتكاب الجرائم فى الأيام الحالية، فى المرة القادمة إذا حدث هذا الموقف فلا تذهبى مع أى شخص إلى أى مكان، ومن الأفضل أن تذهبى بأى طفل تائه به إلى قسم الشرطة، الدنيا ملهاش أمان حتى براءة الأطفال أصبحت تستخدم وسيلة لارتكاب أفظع الجرائم".

اجمالي القراءات 9313
التعليقات (4)
1   تعليق بواسطة   لطفية سعيد     في   الأحد ٠٨ - مارس - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[35566]

تعددت الأسباب

كل يوم فيه ابتكار طريقة مختلفة  للنصب والخداع  ،وماذا ننتظر من مجتمع كثر فيه التدين الظاهري  والاهتمام بالشكل دون المضمون . وقلة ذات اليد  للشباب مع وفرة في الوقت  الذي لا يعرف كيف يقضيه  ،مع عدم وجود بارقة أمل في مستقبل أو  وظيفة أو شقة أو ..أو .. لا تحاسبوا الشباب فقط عن هذا الوضع .


2   تعليق بواسطة   نعمة علم الدين     في   الإثنين ٠٩ - مارس - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[35595]

هذا هو الفارق

سبحان الله ، التقدم يدور من حولنا فى كافة الدول المتقدمة ،وذلك عن طريق الاختراع والابتكار فى العلوم والتكنولوجيا وشتى المجالات بما هو مفيد للبشرية ، ولكن التدهور والتخلف فى الدول العربية ومصر أولها يدور حول اختراع طرق للنصب والخداع والاغتصاب ، فشتان الفارق ، لهذا تظل الدول المتقدمة فى المقدمة ونظل نلهث وراءها ولا نستطيع الوصول لها .


3   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الإثنين ٠٩ - مارس - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[35597]

لماذا التفنن بارتكاب الافعال السلبية يا ناس !!!!!!

فهنا طريقة خبيثة وسيئة بالاعتداء على اعراض الناس  , وهناك طريقة دنيئة بالضحك على شباب ورميهم في جزيرة نائية  . هذا يثبت ان لكل الناس عقل يفكرون به ومنهم من يستخدمه في تنفيذ جرائم بحق الاخرين , وهناك من يستخدمه في اشياء ايجابية ترجع بالمنفعة لنفسه اولا ثم على المجتمع ., متى يتم استغلال العقل في تنفيذ اشياء ايجابية , متى؟؟


4   تعليق بواسطة   خـــالد ســالـم     في   الإثنين ٠٩ - مارس - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[35610]

شيء مخيف حقا

شيء مخيف حقا عندما يكرس الشباب عقولهم في ما يضر بالآخرين ويضر بالمجتمع ورغم اعتقاد مروجي التدين الظاهري في العالم الاسلامي أن النصر قادم وأنهم قد حققوا مالم يستطيع المسلمون الاوائل تحقيقه من نشر الدين الاسلامي على حد زعمهم بالطبع الا اننا نري ونلمس تدهور أخلاقي وخلقي على السواء في سلوكيات الناس التدين يسير في طريق وسلوكيات الناي تسير في طريق أخر تماما والسبب واضح بالطبع ان التدين المسيطر الان هو تدين ظاهري شكلي يعتمد على المظهر واللبس والشكل الخارجي للإنسان دون النظر لسلوكه وأخلاقياته وتصرفاته ولو استمر الوضع هكذا ستزداد أخلاقيات الناس سوء بعد سوء


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق