بالصور: الدعوة السلفية تنظم أول مؤتمراتها الإنتخابية بالسويس بلا كراسي “للعودة للأصل والجلوس على الأ

اضيف الخبر في يوم الخميس ١٥ - سبتمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: البديل


بالصور: الدعوة السلفية تنظم أول مؤتمراتها الإنتخابية بالسويس بلا كراسي “للعودة للأصل والجلوس على الأ

بالصور: الدعوة السلفية تنظم أول مؤتمراتها الإنتخابية بالسويس بلا كراسي “للعودة للأصل والجلوس على الأرض”

  • الأحزاب السلفية تنفي الحصول على تمويل من السعودية.. وتؤكد اختيار المرشح سيتم بناء على عدة شروط ليس من بينها “المظهر الديني”

السويس – سيد عبداللاه:
نظمت الحملة الانتخابية للجماعات السلفية بالسويس اليوم أول مؤتمر إنتخابي لها في إطار حملتها للإعداد للإنتخابات التشريعية المقبلة.
وتوافد العشرات من أنصار الدعوة على الحضور إلى مقر المؤتمر بميدان الأربعين بعد صلاه العشاء الذي شهد مشاركة الشيخ حافظ سلامه بطل المقاومه الشعبيه وبعض القيادات السلفيه بالسويس.
وقال منظمو المؤتمر إنهم تعمدوا عدم إحضار كراسي في المؤتمر وافتراش الحصر على الارض فى صوان ضخم, مشيرين إلى أنهم اكتفوا بوجود كراسى على المنصة فقط وذلك لدعوة المواطنين إلى “العودة الى الاصل فى الجلوس على الارض”.
وانتقد المتحدثون في المؤتمر انتشار أعمال البلطجة والعنف التى تعانى منها المحافظة, مشيرين إلى عزمهم خوض الانتخابات البرلمانية على جميع المقاعد بالمحافظة, والتنافس على كافة المقاعد الانتخابية على مستوى الجمهورية.
وقالت قيادات الدعوة إن عددا كبيرا من أنصارها تقدم لخوض الإنتخابات تحت راية الأحزاب ذات المرجعية الدينية, وأن اختيار مرشحي أحزاب الدعوة السلفية وعلى رأسها سيتم على أساس عدة شروط أهمها السمعة، والنزاهة، ونظافة اليد وتاريخ المرشح، وفكره السياسى، مؤكدين أن هناك فكرة خاطئة عن أن من سيمثلون الحزب فى الانتخابات هم أصحاب المظهر الدينى فقط، ولكن هذا ليس صحيحا فمن يريد الترشح من جميع أبناء المحافظة عليه التقدم للحزب، وسوف يتم اختياره فى حالة توافر الشروط المعلنة لاختيار المرشحين.
ونفت قيادات الحزب المعلومات التي تحدثت عن تمويل سعودى وخليجى لحزب النور وباقي الأحزاب والجماعات السلفية, مؤكدين أنه “لا صحة لهذه الإشاعات”.

اجمالي القراءات 4999
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الخميس ١٥ - سبتمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[60165]

المياة المعدنية والغازية للأمراء فقط .

طبعا أمراء السلفية بيختبروا قوة وجلد الرعية (الأغنام ) ومدى تنفيذهم للأوامر . ولذلك أجلسوهم على الأرض متكومين فوق بعض زى علبة السردين . ولم يعودوا هم للأصل الذى خدعوا الرعية به وجلسوا هم على الكراسى الوثيرة وأمامهم المياة المعدنية ،وإستخدموا مكبرات الصوت والميكروفونات ولم يستخدموا حناجرهم (المفروض انها الأصل) !!!! . تلك ملاحظة شكلية فقط .ولكن المضمون معروف طبعا ،وهو بروفة للحكم الأميرى ولسياسة السادة والعبيد القادمة على يد السلفيين والإخوان


إصحى يا مصر ،وإنتبهى للغجر وأولاد الحجاج بن يوسف الثقفى ............


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق