المؤتمر الإسلامى الكندى أعلن أن كل الإسرائيليين الذين تجاوزوا الثامنة عشرة هم اهداف شرعية لهجمات انت

اضيف الخبر في يوم الأحد ٠٣ - أكتوبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: اليوم السابع


المؤتمر الإسلامى الكندى أعلن أن كل الإسرائيليين الذين تجاوزوا الثامنة عشرة هم اهداف شرعية لهجمات انت

 

مونتريال (أ.ف.ب)

 
 
 

ألغى وزير الدفاع الكندى بيتر ماكاى الخطاب الذى كان سيلقيه الإمام زياد ديليتش، مدير المؤتمر الإسلامى الكندى بسبب مواقف متطرفة لهذه المنظمة، كما أعلن المتحدث باسمه السبت.

وكان من المفترض أن يلقى زياد ديليتش خطابا الاثنين فى المقر العام للدفاع الوطنى فى إطار شهر التراث الإسلامى.

وفور إبلاغه بأن الإمام ديليتش تلقى دعوة للمشاركة فى التجمع، سحب الوزير خطابه من البرنامج بسبب مواقف متطرفة للمؤتمر الإسلامى الكندى.

وأوضح جاى باكستون مدير الاتصالات فى الوزارة فى رسالة لوكالة فرانس برس قرار ماكاى.

وقال إن "المؤتمر الإسلامى الكندى أعلن أن كل الإسرائيليين الذين تجاوزوا الثامنة عشرة هم اهداف شرعية لهجمات انتحارية".

وأضاف المتحدث أن هذه التعليقات "تقسم الكنديين بكل بساطة وتروج للحقد ولا مكان لها فى احتفالات الاثنين".

وفى فبراير 2009، أدان وزير الهجرة جيسون كينى تصريحات معادية للسامية صدرت عن المؤتمر الإسلامى الكندى ورئيسه فى تلك الفترة محمد المصرى.

ورأى زياد ديليتش ردا على أسئلة شبكة سى بى سى نيوز العامة، أنه ينبغى أن لا يحكم على منظمته من خلال ملاحظات سلفه.

وأوضح ديليتش "نددنا بكل أعمال العنف ضد كائن بشرى فى أى مكان فى العالم"، موضحا أنه لا يشعر بالذنب بسبب ملاحظات أدلى بها شخص فى منظمته.

وأضاف "أن أكثر ما أخشاه" هو أن قرار إلغاء الخطاب "إشارة واضحة جدا ورسالة إلى المسلمين الكنديين. لا طائل مما تقوم به، ولا طائل من درجة التزامك، ولا طائل من مساهمتك، فأنت مجرد مواطن من الدرجة الثانية".

وفى رسالة إلى وكالة فرانس برس، رحب المؤتمر الكندى المسلم وهو منظمة مسلمة أخرى، بقرار وزير الدفاع.

وقالت سلمى صديقى نائبة رئيس المؤتمر الكندى المسلم "شهدنا فى السنوات الأخيرة أن شهر التراث الإسلامى تحول إلى آلة دعائية للإسلاميين فى كندا الذين يريدون إدخال الشريعة والاختباء وراء عذر تدريس التاريخ لخرق أعلى مستويات الحكومة فى أوتاوا".

وأضافت "أن تدريس تاريخ الإسلام يجب أن يكون من عمل جامعيين ومؤرخين وليس من عمل رجال دين ومروجى الدعوة".

وسيتناول اجتماع الاثنين تطور الإسلام داخل القوى الكندية ومساهمة الجالية المسلمة فى حياة المجتمع.

 

 

اجمالي القراءات 5013
التعليقات (6)
1   تعليق بواسطة   رمضان عبد الرحمن     في   الأحد ٠٣ - أكتوبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[51744]

المسلمين يا تعملون مع الفقراء كموطنين من الدرجة المليون

إذا كانت الدول التي تأوي المهجرين من بلاد المسلمين وتتعامل مع هؤلاء على أنهم موطنين من الدرجة الثانية مزال المسلمين في بلاد المسلمين يا تعملون مع الفقراء كموطنين من الدرجة المليون    


2   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأحد ٠٣ - أكتوبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[51745]

لا يوجد فى كندا تمييز دينى يا حاج رمضان

كندا لا يوجد بها تمييز ضد المسلمين يا حاج رمضان . ولكن أئمة بعض المساجد يريدونها دولة تشبه الصومال وباكستان ،وافغانستان . ويريدون تطبيق الشريعة الإسلامية على الكندييين ،ويطالبون بذلك علانية فى المساجد وفى وسائل االإعلام .. ومع ذلك تتسامح كندا معهم إلى اقصى درجة ،حتى وصل الحال بأحدهم أن رفض الحوار وإكمال حوار على الهواء مباشرة ،بحجة أن الضيوف أمامهم مشروب غازى به بعض الكحول ، وترك الإستوديو وخرج . ثم شن حرب إعلامية شرسة على كندا .فما كان من كندا إلا أن رحلته إلى بلده (تونس الخضراء ) مرة أخرى  .....فالمتطرفون من  أئمة المساجد بكندا يريدونها عزبة خربة مثل بلادهم ليرتعوا فيها ،ويهلكوا الحرث والنسل .....

3   تعليق بواسطة   رمضان عبد الرحمن     في   الأحد ٠٣ - أكتوبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[51746]

مساء الخير يا دكتور عثمان

مساء الخير يا دكتور عثمان وحتى لو كان في كندا تمييز كما قال احد المتطرفين هو يعلم من أي درجة في المجتمع الذي أوي أم الدول التي أجبرته على الهجرة لم يكون يعلم هو من أي درجة ثم اذا كانوا هؤلاء يريدوا باقمة دولة إسلامية فليتركوا كندا وشأنها وان يذهبوا من حيثما أتوا ويطالبوا باقمة دولة إسلامية من الحكام العرب حتى يدفنوا وهم إحياء    


4   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   الأحد ٠٣ - أكتوبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[51747]

ثقافة الغزو لا زالت موجودة عند العرب

تأثرا بالتراث وبما يحويه من غزوات قام به السلف على الناس الآمنين في ديارهم سرقوا اموالهم وحولوا نساءهم وأطفالهم لجوارى وعبيد باسم الاسلام ظلما وعدوانا ، لازالت هذه الثقافة راسخة في عقول كثير من المتطرفين العرب حتى بعد ان يهارجوا إلى بلاد الحرية والعدل وحقوق الإنسان والتسامح والمساواة بين الناس ، والتعامل معهم بآدمية ، رغم ما يتمتعون به من حقوق لا يمكن على الاطلاق أن يحلموا بربعها في أوطانهم العربية المسلمة ، إلا انهم لا رغم كل هذا يريدون فرض أفكارهم على هذه المجتمعات بالاجبار وبقلة ذوق وبالعنف والتطرف وبدون وعى متناسين أنهم يعيشون حياة كريمة ويتعامل معهم المجتمع الذي يأويهم معاملة الآدميين ، وهؤلاء المتطرفون جميعا لا يستطيع أحدهم أن يتجرأ على رئيس دولته أو ملك مملكته ويقول له لا تشرب الخمر ولا تسرق ولا تسافر لأوروبا للسهرللسهر مع العاهرات ولا تسرق أموال شعبك ولا تتسبب فى نشر الفقر والجهل والمرض بين أفراد شعبك ، لا يجرؤ احد هؤلاء المتطرفون على فعل هذا في بلده مع حاكم بلده ، لكنهم يقومون بكل هذه بالتطاول على دول احتضنتهم وعاملتهم معاملة إنسانية فيكون رد الجميل بهذه الطريقة ..

5   تعليق بواسطة   عابر سبيل     في   الإثنين ٠٤ - أكتوبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[51755]

قرف المتأسلمين طريقته واحدة ..

إن كانت الحكومة لا توافق لهم على التالى:

"كل الإسرائيليين الذين تجاوزوا الثامنة عشرة هم اهداف شرعية لهجمات انتحارية".

فهنا أصحبت الحكومة تعتبرهم مواطنين من الدرجة الثانية !! ..

تماما مثل ترويجهم من لا ترتدى الحجاب فهى سافرة متبرجة تتعمد اثارة الغرائز ورجلها ديوس !! ..


يا توافقونا على ما نذهب إليه .. يا اما نقذفقكم ونشهر بكم بالباطل ..


وجوبلز وزير الأعلام فى عهد هتلر له كلمة "حكيمة" تقول:" الدعاية الجيدة أن تكذب وتكذب حتى يصدقك الناس، ولكن الدعاية العبقرية أن تكذب وتكذب حتى تصدق نفسك" ..


6   تعليق بواسطة   عابر سبيل     في   الإثنين ٠٤ - أكتوبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[51756]

القرع اللى على اصوله اللى مللنا منه ..

أقتباس:

{وفى فبراير 2009، أدان وزير الهجرة جيسون كينى تصريحات معادية للسامية صدرت عن المؤتمر الإسلامى الكندى ورئيسه فى تلك الفترة محمد المصرى.

ورأى زياد ديليتش ردا على أسئلة شبكة سى بى سى نيوز العامة، أنه ينبغى أن لا يحكم على منظمته من خلال ملاحظات سلفه.

وأوضح ديليتش "نددنا بكل أعمال العنف ضد كائن بشرى فى أى مكان فى العالم"، موضحا أنه لا يشعر بالذنب بسبب ملاحظات أدلى بها شخص فى منظمته}


دائما ما يعتبر المتأسملين ان من يستمعون إليهم أطفالا ! ..

يا سيد زياد ديليتش كان وجب أستنكار تصريحات سلفك محمد المصرىمباشرة وتحديدا .. ومحمد المصرى يا من تلوى الحقائق لا يمثل نفسه كما تتوهم وتدعى يا شاطر بقولك {أنه ينبغى أن لا يحكم على منظمته من خلال ملاحظات سلفه} ..و {أنه لا يشعر بالذنب بسبب ملاحظات أدلى بها شخص فى منظمته}  فامحمد المصرى كان رئيس المؤتمر والناطق بأسمه ولا يمثل نفسه كما تدعى زورا وبهتانا  .. اما قولك الصايع المايع "نددنا بكل أعمال العنف ضد كائن بشرى فى أى مكان فى العالم" فهذا قرع .. لأنك وسلفك ببساطة لا ترون انه فى أستهداف كل أسرائيلى تجاوزوا الثامنة عشرة هو عمل عنف .. بل ترونه " اهداف شرعية"


 ألعب غيرها وبلاش قرف ...


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق