خالد منتصر Ýí 2009-08-26
|
و لمن يلبسه بحكم العادة من البدو، فهو هنا يغطي القم فقط.
أكره النفاب و أعتبره من الهبل و التخلف و سترا لمن أراد أن يرتكب الجريمة.
من الجهل و المفارقة أن الجنود الصهائنة في فلسطين، كانوا يستخدمونه لملاحفة الثوار و المطاردين حيث كانت الأخت (عميلة الموساد طبعا)، تفترب من الأخ (الغافل المسكين) لمسافة بضعة أمتار حتى ترديه فتيلا أو تتمكن أو يتمكن (إذا كان رجلا) من القبض على المفاوم.
عندما كنت طفلا و فتى يافعا ، لم أرى هذا النفاب إلا على البدويات و بعض السيدات الكبيرات في السن من أهل المدينة (كن يرتدين الثوب الفصير نسبيا و يغطين وجههن بنقاب شفاف جد).
أما أهل القرى فكن يرتدين الأثواب المظرزة الساترة و الجميلة.
النفاب خرب التراث و الجلباب أجهز على العادات. الثوب إنفرض و غطاء الرأس التفليدي إندثر، و لم يبقى إلا نساء كأنهن آلات يلبسن على نفس النمط.
من المقالة:
هل من المنطقى ,
أن ندقق فى معرفة هوية السيارات فى المرور ومنع تركيب الزجاج الفيميه،
ونرفض أن يعرف المجتمع هوية السيدات؟!!،
هل هوية السيارات أهم من هوية السيدات؟، هل كل هذه الجرائم التى نقرأ عنها يومياً فى الجرائد والتى تختبئ خلف النقاب لم تحرك ساكناً عند أى مسؤول ليصدر قراراً بتنظيم العمل ومنع اختباء السيدات خلف اللثام الأسود فى الشركات والمؤسسات والوزارات... إلخ؟.
دعوة للتبرع
شهداء على الناس: لمادا تقولو ن اننا لسنا من واجبن ا نشر دين...
رؤية الهلال: سؤالا ن فى الموض وع : 1 ـ إحنا عايشي ن فى...
حُسن الخاتمة: كثيرا مايرد على مسامع نا (حسن الخات مة )...
نعم ..ولكن .!: سلام علی ;کم یا دکتر احمد صبح 40; ...
مسلمة يابانية: Assala m alayom. I am a Japanese. I am learning about Islam but unfortunat ely ,...
more
تحياتى على هذا المقال المحترم الذى يقف بحزم امام التخلف و الجهل.