تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: الجفاف ونقص الغذاء يدفعان أكثر من 100 ألف أسرة للنزوح في أرض الصومال | خبر: الانبعاثات السامة في العراق: سحب الكبريت تهدد أجواء بغداد مجدداً | خبر: عائلات سجناء فلسطين تناشد السيسي الإفراج عن أبنائها المحتجزين منذ أكتوبر 2023 | خبر: كندا تعلن رسميا عزمها الاعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر | خبر: الحكومة المصرية تزاحم القطاع الخاص طمعاً في الأرباح.. “كاري أون” مشروع ضخم لوزارة التموين للمنافسة ع | خبر: زلزال وثوران بركان شرق روسيا، وموجات تسونامي تضرب سواحل الدول المطلة على المحيط الهادئ | خبر: الاعتقالات تطاول محتجين على توسعة ميناء العريش المصري | خبر: ليبيا.. غرق قارب في المتوسط يودي بحياة مهاجرين مصريين وعشرات المفقودين قبالة سواحل طبرق | خبر: رسوم ترامب تكلف الأميركيين أكثر.. 6 قطاعات تحت الضغط | خبر: بريطانيا ستعترف رسميا بدولة فلسطين في سبتمبر ما لم تتخذ إسرائيل خطوات حاسمة لوقف التصعيد | خبر: خطة أممية جديدة تدفع آلاف اللاجئين السوريين للعودة من لبنان | خبر: الملك محمد السادس يدعو الجزائر إلى الحوار ويؤكد تمسكه بحل توافقي للصحراء الغربية | خبر: حين ينكسر القلب حزنًا على فَقْدان الأحبة.. قد يتوقّف حرفيًا | خبر: انتشار البرباشة في شوارع تونس يعكس الأزمة الاقتصادية في البلاد | خبر: الجوع على مائدة النقاش بقمة الأمم المتحدة للغذاء بأديس أبابا |
ليس دفاعا عن (سعد الهلالى ) ولكن دفاعا عن (الإسلام ) ..

عثمان محمد علي Ýí 2025-04-21


ليس دفاعا عن (سعد الهلالى ) ولكن دفاعا عن (الإسلام ) ..
قرأت عن الأزمة بين الأزهر وسعد الهلالى عن قوله بمساواة البنت والإبن فى الميراث ورفض الأزهر لرأى الهلالى ..... ولكن إنصافا وإحقاقا للحق ودفاعا عن رأى التشريع الإسلام الذى نطق به سعد الهلالى فى مداخلته هذه أقول ::
الهلالى لم يقل بمساواة الإبن والبنت فى الميراث ، ولكنه قال فى البيع والشراء وكتابة أملاكك وممتلكاتك فى حياتك (انت حُر ) ، وفى الوصية لك أن تكتب وتساوى فى الوصية بين الإبن والبنت لأن البنت دائما حظها الإقتصادى أقل من حظ الإبن ) .وقال أن الأعمام يدخلون مع البنت أو البنات فى المواريث .
وما قاله (الهلالى ) لم يخالف فيه رأى القرءان وتشريعات الرحمن فى المواريث .. فمن أين جاءوا بأنه قال بالمساواة فى الميراث بين البنت وأخيها فى الأنصبة ؟؟؟
ولم يقل بمنع الأعمام من التوريث فى عدم وجود الأب أو الإبن الذكر، فمن أين جاءوا بأنه قال هذا ومتى ؟؟؟ أنا لم أُشاهده فى الفيديو المرفق قال بهذا .
وإن كان البوست ظاهره دفاعا عن الهلالى ،ولكن حقيقته هو الدفاع عن تشريعات الله جل جلاله فى توزيع المواريث ،لأن بعض العلمانيين ، وبعض الناس فهموا كلام الهلالى خطئا وتمسكوا به (لأنه أستاذ متفرغ بقسم الفقه بجامعة الأزهر ) وقالوا أنه من الممكن إعادة الإجتهاد فى توزيع المواريث والمساواة فى الحقوق بين الذكر والأنثى فى الأنصبة....ففهمهم هذا خاطىء ولا أصل له فى دين الله جل جلاله ، وقولهم باطل ، ومن يتبنى هذا الرأى أو من يعمل به فى توزيع (المواريث ) وليس فى (الوصايا أو بيع الممتلكات للأبناء والبنات )فقد خالف الإسلام والقرءان ،ودخل فى عداء مع الله جل جلاله ، وجعل من نفسه إلاها وشريكا لله جل جلاله فى تشريعاته ،وإن لم يتب من هذا قبل فوات الآوان فسيكون من الخاسرين يوم القيامة لمخالفته لأمر الله ،ولإدعائه الألوهية ،ولإشراكه هواه فى حكم الله وتشريعاته ...
==
فلا تحتجوا بالهلالى فالهلالى (رغم موقفى منه ومن تراثه الفقهى ) إلا أننى للإنصاف أقول انه لم يقل بقولكم ..... حضرتك عايز تخالف القرءان أنت حر ،لكن لا تفترى على دين الله وتشريعاته ..... فالمواريث ثابتة ومنتهية ومحددة بالأرقام ولا جدال فيها ولا إجتهاد فيها .
اجمالي القراءات 894

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق