تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | تعليق: أستاذ رضا .. نرجو الإلتزتم بشروط النشر . | تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | تعليق: شكرا أحبتى ، وجزاكم الله جل وعلا خيرا | تعليق: فلا تطع الكافرين و جاهدهم به جهادا كبيرا . | تعليق: أكرمكم الله أستاذ عبدالمجيد .. | تعليق: تحية لصمودكَ الملهم يا دكتور أحمد | خبر: ذي إكسبريس: وظائف آمنة من الضياع في زمن الذكاء الاصطناعي | خبر: مصر.. نقابة المحامين تصعد ضد الرسوم القضائية.. والنقيب: ارتفعت بنسبة 500% | خبر: القمة العربية تكشف عن مصفاة نفط عراقية منسية في الصومال | خبر: كندا تعلق رسوما جمركية مضادة على الولايات المتحدة | خبر: هجرة اللبنانيين إلى أفريقيا.. من باعة متجولين إلى قادة اقتصاد وتجارة | خبر: رايتس ووتش تدعو الاتحاد الأوروبي لحماية المدنيين بالساحل الأفريقي | خبر: حبس مصري نشر فيديو لاختطاف طفل بتهمة تكدير السلم العام | خبر: إجراءات “أكثر أهمية” قادمة.. هل تنتقم باريس من الجزائر بالتضييق على جاليتها المقيمة في فرنسا؟ | خبر: قمة بغداد ترفض تهجير الفلسطينيين وتدعو لعملية سياسية شاملة في سوريا | خبر: نقابة الصحافيين المصريين تطالب بتعديل قانوني يسمح بالتصوير في الشارع | خبر: «رويترز»: إدارة ترامب تخطط لنقل مليون فلسطيني إلى ليبيا | خبر: قانون الأحوال الشخصية يقسم المجتمع العراقي | خبر: تصاعد أزمة تأجيل جراحات القلب في مصر يهدد حياة آلاف المرضى فوراً | خبر: عدوى الانفصال.. لماذا ينقسم أرض الصومال إلى كيانين؟ | خبر: جولة ترامب في الخليج... صفقات وتعهدات بـ4 تريليونات في 4 أيام |
الخيط الرفيع بين حُبك للنبى والإشراك بالله .

عثمان محمد علي Ýí 2023-12-18


الخيط الرفيع بين حُبك للنبى والإشراك بالله .

بداية لا يستطيع أحد أن يُشكك في حُبى وإحترامى وسلامى على النبى عليه السلام ودفاعى عنه (وليس تقديرى أو توقيرى له لأن التقدير والتوقير دينيا وإسلاميا لا يكون لبشر وإنما لرب العالمين جل جلاله -مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ-الحج 74-----لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلا- الفتح 9  فمن الخطأ دينيا أن تقل عن شخص انى أُقدره أو أوقره ولكن قل أحترمه ). نقطة ومن أول السطر .

المزيد مثل هذا المقال :

فقد لاحظت كثيرا في قراءاتى لكتابات ومناقشات ،وفيديوهات كثير من المُسلمين يُشركون بالله جل جلاله من خلال خُبهم للنبى عليه السلام وهُم لا يشعرون .وحين تُراجع أحدهم يقول لا لا لا ويحلف بالطلاق  هههه أنه مجرد حُب لرسول الله عليه السلام ليس إلا .فبعيدا عن علامات الإشراك الظاهرة الواضحة من خلال إتباع الوحى الشيطانى وروايات لهو الحديث التي نسبوها زورا وكذبا إليه عليه السلام ،أو إيمانهم بأنه شفيعا لهم يوم القيامة وشريكا لله في ملكيته ليوم الدين ،وانه يُراجع أعمالهم يوميا قبل أن تُدون في كُتب وصحائف أعمالهم وووووو وأن زيارة قبره من فروض الإيمان والطاعة ، فهُناك شرك خفى لا يشعرون به ويتسلل إلى قلوبهم من باب حُبهم للنبى عليه السلام ،ولكنه في حقيقته شرك ،ولكى نتجنب الوقوع في هذا فعلينا أن نلتزم بأوامر القرءان الكريم لنا في تعاملنا مع النبى عليه السلام في أنه كان بشرا رسولا، وألا نتحدث في خصوصيات حياته التي لم يتحدث فيها القرءان، وألا نرفع أصواتنا على صوته أو فوق صوته ،فصوته الآن يكمن في الصلة التي بيننا وبينه وصلاتنا عليه وهو (القرءان الكريم ) ،فلا ننسب إليه تشريعا في دين الله ولا نفترى عليه  في قول لم يقله ولم يُخبرنا القرءان به،وأن نذكره بالسلام عليه ،والأهم أن نتعامل معه الآن كتعاملنا مع باقى الأنبياءعليهم السلام جميعا دون تفرقة مثله مثل (إبراهيم ونوح وموسى وعيسى ويوسف ويعقوب وزكريا وداوود وإسماعيل وإسحق ويونس وكل الأنبياء والمرسلين عليهم السلام ) فلا نُفرق بينه وبينهم .

فلنُخفف من درجة الإطراء والتوقير والتقدير لكى لا نقع في الشرك الخفى (والعياذ بالله ).فالإشراك بالله مصيره جهنم وبئس المهاد حتى لو جاء صاحبه بعمل صالح يزن جبال وجبال فنتيجته صفروهو في الإخرة من الخاسرين .

فسلام الله عليك يا أيها الرسول البشر محمد بن عبدالله –أنت والأنبياء والمرسلين جميعا .

اللهم بلغت اللهم فإشهد .

اجمالي القراءات 2684

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   حمد حمد     في   الثلاثاء ١٩ - ديسمبر - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً
[94946]

بارك الله جل وعلا بعمرك وعلمك


بارك الله جل وعلا بعلمك وعمرك دكتور عثمان ، هناك حديث شيطاني 


(( أكثروا مِن الصلاة عليَّ يوم الجمعة؛ فإنَّ صلاة أمتى تُعرض عليَّ كل يومِ جمعةٍ، فمَن كان أكثرهم عليَّ كان أقربهم منى )  والله جل وعلا يقول (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ) أكثر من هذا الشرك شي عجيب كيف الناس تعقل هذه الأكاذيب.


2   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الثلاثاء ١٩ - ديسمبر - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً
[94947]

شكرا جزيلا وربنا يبارك فيكم أستاذ سعد الحمد




نعم التراثيون فى مُخالفة دائمة مع القرءان الكريم وتشريعاته ،وجعلوا من النبى عليه السلام إلاها حيا(وحبسوه فى قبره) يرد عليهم السلام ويُراجع أعمالهم كل يوم إثنين أو خميس أو جمعة (حسب مزاجهم ) ليعتمدها قبل كتابتها وصعودها ،ثم جعلوه فى خدمتهم وخدمة رغباتهم وأهوائهم وشهواتهم وكُفرهم بأن يكون شفيعا لهم يوم القيامة ويُراجع قرارات وأحكام المولى جل جلاله التى حكم بها على بعضهم بأنهم من أهل النار فيرفضها ويمسحها ويحذفها ويُعيد التأشيرة عليها بأنهم من أهل الجنة !!!!!!! الشيطان يلعب بهم الكورة ،بل للأسف إنها كورة وسخة بوساخة صرف صحى عصارة عقولهم وفتحات شرجهم .



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق