تعليق: جزيل الشكر والعرفان أبعثه إليكم أستاذي الكريم ربيعي بوعقال | تعليق: شكرا أخي إبراهيم على مرورك بذاك المقال، وتحية لتواضع كبار الرجال، وانظر الهدية المهداة. | تعليق: شكرا لكم أستاذي الكريم ربيعي بوعقال على كرم التعليق | تعليق: سلام عليك ابراهيم، صاجب الرأي محترم ورأيه فاسد فيل ، والرد يكون بالبرهان القاطع و يُستأنس بالدليل. | تعليق: شكرا استاذ مراد الخولى وأكرمك الله جل وعلا | تعليق: أحسنت يا د. أحمد منصور | تعليق: كلامك صحيح يا د. عثمان | تعليق: شكرا جزيلا أستاذ مراد . حفظكم الله . | تعليق: كلام فى الصميم يا د. عثمان | تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | خبر: السودان: منظمة الصحة العالمية تعلن تسجيل قرابة 100 ألف إصابة بالكوليرا خلال عام | خبر: الجفاف يطال 52% من أراضي أوروبا وسواحل المتوسط | خبر: مصادر: تخفيف “غير معلن” لأحمال الكهرباء في مصر.. “تفرقة” في المعاملة بين المناطق الشعبية والراقية، و | خبر: دراسة: جفاف قاري غير مسبوق يقلص المياه العذبة عالميا | خبر: قانون ترامب الضريبي الجديد يترك 10 ملايين أميركي بلا تأمين صحي خلال عقد | خبر: انهيار شبه تام بمنظومة الكهرباء في معظم محافظات العراق | خبر: مصر - إستلاء الجيش على شواطىء النيل لبيعها للإمارات . | خبر: مصر تتجه لزيادة أسعار الكهرباء والحكومة تدرس سيناريوهات التنفيذ | خبر: سكان الفاشر المحاصرة يأكلون أعلاف الحيوانات | خبر: ترامب يعلن نشر الحرس الوطني في واشنطن: الشرطة تحت السلطة الفيدرالية | خبر: مطلوب 65 ألف شخص.. فيفا يفتح باب التطوع لكأس العالم 2026 | خبر: الحكومة المصرية تطرح الأراضي الفضاء بكورنيش النيل أمام القطاع الخاص | خبر: المغرب من أفضل أماكن التقاعد في العالم | خبر: نظام الدفع الأفريقي الموحد.. ما الذي يعنيه انضمام الجزائر لأكبر شبكة تسوية مالية في القارة؟ | خبر: العراق: عودة الحديث عن حزب البعث مع اقتراب الانتخابات |
اليمن على ابواب كارثة إنسانية محققة لا محالة .

عثمان محمد علي Ýí 2015-03-29


اليمن على ابواب كارثة إنسانية محققة لا محالة .
بعد حرب المعيز السعودية وهجومها الغاشم الحقير على اليمن البائس الفقير ،اصبح اهله على ابواب مجاعة وكارثة إنسانية محققة لا محالة ،ولن يغفرها التاريخ للهمج رعاة الإرهاب من آل سعود ومن نزلت ريالتهم على ريالاتهم .. فاليمن أفقر دولة عربية (بعيدا عن الصومال وجيبوتى ) ،ومخزونه الغذائى لا يكفى لإسبوعين على أحسن تقدير .واليمن الآن معزول عن العالم عزلا تاما ،ولا يستطيع اهله إدخال كيلوجرام واحد من الدقيق او السكر ،او علبة دواء واحدة لمرضاه.


،لماذا ؟؟؟
لأن العربان الهمج يسيطرون على سمائه ويمنعون هبوط اى طائرة مُحملة بالمواد الغذائية او الطبية عبر مطاراته ، وكذلك مداخله البحرية محاصرة وممنوع دخول اى سفينة لموانيه بحجة انها ربما تكون تحمل سلاح مُهرب له عبر البحر من إيران او سوريا أو لبنان .. ولحظه التعس حدوده تقع مع عربان آل سعود من ناحية ،ومع سلطنة عُمان التى لا تستطيع إمداده بمواد تموينية او طبية ،ومع خليج عدن ،ومع البحر الأحمر ..بمعنى انه محاصر محاصر محاصر من كل مكان ..فاليوم او غدا او بعد غد على الأكثر ستشاهدون مظاهر الكارثة الإنسانية بأعينكم وهى تقتل ملايينه الفقراء جوعا ،ومرضا . ,واليمن ظروفه تختلف عن ظروف سوريا وليبيا والعراق بإختلاف الحدود الجغرافية ،فالدول الأخرى لها حدود مع لبنان ،والأردن وتركيا ،وإيران ،وليبيا والسودان ودول افريقيه أخرى يستطيعون إمدادهم بالمواد التموينية والطبية .لكن فى اليمن فإنتظروا  نتائج عاصفة  الجزم القديمة التى تقتل العُزّل وفقراء ابناءها .بحجة خوفهم من ظهور المهدى المنتظر باراضيها .

اللهم بلغت اللهم فأشهد .

 

 

اجمالي القراءات 8819

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   محمد حسن     في   الأحد ٢٩ - مارس - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[77822]

شكرا لمشاعرك النبيلة دكتورعثمان ولكل الأقلام الحرة


شكرا لمشاعرك النبيلة دكتورعثمان ولكل الأقلام الحرة .



عندنا مخزون من الغذاء يكفي لستة اشهر ..



وأشير إلى أن الشعب اليمني لم يرد حتى اللحظة , إلى حين تعاطف العالم مع اليمنيين وإقتناعهم  بمظلوميتهم وانهم معتدى عليهم ولم يعتدوا .


2   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأحد ٢٩ - مارس - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[77823]

حفظ الله الشعوب العربية من أطماع حكامها .


اشكرك استاذ محمد حسن -على تعقيبك . ونسأل الله العلى القدير أن يحفظ اليمن والشعوب العربية من اطماع وفساد حكامها ،وأن تنتهى مشاكل اهلنا العرب ،وصراع بعضهم على الجكم ،ليلتفتوا إلى إصلاح بلادهم ،ليكونوا مُنتجين فى الحضارة الإنسانية وليس  مجرد مُستهلكين لها فقط .



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق