اضيف الخبر في يوم السبت ٠٢ - مايو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: مصراوى
نواب الأخوان يسعون لتطبيق حد الردة علي المتنصرين
5/2/2009 11:09:00 PM
مصراوي - خاص - مساعي نيابية يبذلها عدد من نواب الاخوان داخل مجلس الشعب لتقديم مشروع قانون تطبيق حد الردة لمواجهة حالات التنصير الاخيرة وذلك بالتنسيق مع نواب بارزين بالحزب الوطني .
الجهود الاخوانية يقوم بها كلا من علي لبن وسيد عسكر من خلال نقل مواد المشروع الجديد من مشروع قانون حد الردة أحد مشروعات القوانين التي أعدها رئيس البرلمان الأسبق الراحل الدكتور صوفي أبوطالب في أوائل فترة الثمانينيات وقت أن كان رئيساً لمجلس الشعب مؤكدين أنهما سيقدمان المشروع في التوقيت المناسب وبعد انتهاء المشاورات التي تجرى حالياً.
وأكد عسكر أن تطبيق حد من حدود الله الشرعية لا يمكن أن يكون مثاراً للجدل أو سبيلاً لإيقاع فتنة بين المسلمين والأقباط، وقال إنه يجب الابتعاد عن خلط الأوراق مضيفا أن مشروع القانون تتم مراجعته مع بعض القيادات الدينية البارزة للتأكد من مطابقته لأحكام الشريعة الإسلامية مشيرا الي أن هذا المشروع يواجه ردة بعض المسلمين وإن كانوا قلة، لأن ما يحدث من تنصير لبعض الأسر أمر خطير -على حد تعبيره .
وقد اكد اعضاء باللجنة الدينية بمجلس الشعب انه في حالة تقديم القانون للبرلمان فإنه سيتخذ خطواته التشريعية المعروفة وستعلن الحكومة رأيها مؤكدين أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيس للتشريع.
ها هم يتهافتون على تطبيق حد الردة ، والخوف أن تكون الحكومة المصرية مشاركة في هذا التحول الذي يقوده مجلس الشعب المصري ، ومن هنا من الممكن فهم ظاهرة الهجوم على الفكر القرآني في الفترة الأخيرة ومحاولة محاصرته والهجوم عليه داخل موقع أهل القرآن وخارجه ( لأنهم أول من وقف ضد حد الردة ، واعلن أنه ليس من الإسلام ) لتمرير قانون تطبيق حد الردة على المتنصرين أولا وبعد ذلك ينقلبوا على الفئات الأخرى ، ونعيش في بحر القتل بإسم الدين بفضل مجلس الشعب المصري والحكومة المصرية ..
أين منظمات المجتمع المدني والعلمانيين من هذا الهراء ، وهل سنرى في مصر المحروسة ضرب الرقاب كعقوبة على الردة بعدما شهدنا محاكمات واحكام بالسجن ..؟؟
لماذا القتل والاقتتال باسم الدين--سؤال يحيرني كثيرا--
ما حدث هو الوجه الحقيق للأخوان وفكرهم الدموى الذي حاولوا إخفاؤه والضحك على عقول الناس بأنهم معتدلين ومسلمين ويحترمون حرية الدين والعقيدة وهم مه التطور ومسايرة العصر لكن دائما يفعلون ما يفضحهم ويكشف حقيقتهم وسياستهم ومنهجم وفكرهم في التعامل مع من يختلف معهم في الدين والعقيدة ولا عيب على الأخوان الذين يستغلوةن دين الله للوصول لحكم وإقامة دولة الخلافة التي يحلمون بها أن يساعدوا الوضع الحالى والنظام الحالى والكهنوت الديني الحالى في تمرير سياسة وقانون معين فهم لا زالوا في مرحلة استعداد لإقامة دولتهم ولا ضير فى الاستفادة من كل دقيقة وكل ساعة وكل كلمة طالما في مصلحتهم وتأمينا لخطتهم في المستقبل..
دعوة للتبرع
الزواج المؤقت مباح .: انا رجل كثير السفر لدواع ي العمل ولكثر ة ...
سؤالان : السؤا ل الأول كلمة ( صدع ) فى القرآ ن هل لها...
ابن عربى : بدون شك قد قرأتم تفسير القرآ ن لابن...
إحسانا و حُسنا : ما الفرق بين قوله تعالى (وبال الدي ...
خلاق : أريد أن أفهم قوله جل وعلا : ( فَمِن ْ النَّ اسِ ...
more
طالما أننا رضينا بالردة في الفكر وأن يظل جامدا دون اجتهاد بل ومن يعمل فكره يقابل بحملة هجوم وسلاح الحملة الوحيد الردة فنحن في النتظار توثيقه وإن عارضه قلة فهي قلة ولها حل عندهم ألا اتهامهم بالردة أيضا عشان نخلص بقى (مضيفا أن مشروع القانون تتم مراجعته مع بعض القيادات الدينية البارزة للتأكد من مطابقته لأحكام الشريعة الإسلامية مشيرا الي أن هذا المشروع يواجه ردة بعض المسلمين وإن كانوا قلة، لأن ما يحدث من تنصير لبعض الأسر أمر خطير -على حد تعبيره ).
وسوف يطابق هذا المشروع بالطبع الشريعة أليس بها (من بدل دينه فاقتلوه )