خطاب مفتوح للرئيس الأمريكي أوباما تبنته 144 شخصية مصرية وأمريكية.. ومؤتمر صحفي اليوم في واشنطن لأصحا
اضيف الخبر
في
يوم
الثلاثاء ١٠ - مارس - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً.
نقلا عن:
إنقاذ مصر
خطاب مفتوح للرئيس الأمريكي أوباما تبنته 144 شخصية مصرية وأمريكية.. ومؤتمر صحفي اليوم في واشنطن لأصحا
خطاب مفتوح للرئيس الأمريكي أوباما تبنته 144 شخصية مصرية وأمريكية.. ومؤتمر صحفي اليوم في واشنطن لأصحاب البيان المطالب بدعم الديمقراطية في مصر والمنطقة العربية
وقعت 144 شخصية مصرية وأمريكية على خطاب مفتوح موجه للرئيس الأمريكي الجديد باراك أوباما يطالبونه بالوفاء بوعوده في دعم التغيير الديمقراطي في المنطقة العربية وأستخدام نفوذ الولايات المتحدة الديبلوماسي والاقتصادي للتنديد بانتهاكات حقوق الإنسان في مصر والأردن والسعودية.
وطالب الموقعون على البيان الإدارة الجديدة بعدم الرضوخ لما يروجه الطغاة من أن الانتخابات الحرة ستجلب القوى الإسلامية، وقالوا أن معظم القوى الإسلامية في المنطقة ملتزمة بالديمقراطية.
هذا ويعقد ممثلي الموقعين على البيان وأبرزهم د. سعد الدين إبراهيم مؤتمرا صحفيا بعد ظهر اليوم بتوقيت واشنطن في نادي الصحافة الوطنية في واشنطن لاطلاق مبادرتهم.
وفي مصر بدأت حملة مضادة يقف خلفها نظام مبارك وبعض المنتقدين للعمل السياسي للمصرين في الخارج ينددون بهذه الخطوة ويتهمون أصحابها بالعمالة للخارج، وهو موقف مشين وغير مبرر لان نظام مبارك لطالما اعتمد على أمريكا وغيرها لتكريس الطغيان والظلم وانتهاك حقوق الإنسان والتلاعب بالدستور والقوانين وتكريس الفساد وجعل طريق التوريث مفروضا على شعب مصر، حيث يسافر جمال مبارك إلى أمريكا ويلتقي بالجميع وهو الذي وصفته وسائل الإعلام الأمريكية بأنه الرئيس القادم لمصر رغم أنه لا يملك أي صفة تؤهله للحديث باسم مصر كما فعل.
المصريون في الخرج وطنيون يسعون لدعم التغيير وتعريف العالم بقضايا مصر وهذا حقهم وواجبهم.
وجبهة إنقاذ مصر التي لم تكن بعيدة عن هذه الجهود الجارية في واشنطن تدعوا كل المصريين في الخارج وفي مصر دعم هذه الجهود، والوقوف صفا واحدا خلف التغيير الديمقراطي السلمي وليس توريث السلطة بموجب دستور جرى سرقته وتمزيق نصوصه لصالح مبارك وعصابته.
Open Letter March 10, 2009
EMBARGOED - not for distribution before March 10 -
President Barack Hussein Obama
The White House
1600 Pennsylvania Avenue, NW
Washington, DC 20500
السيد الرئيس
تحية طيبة و بعد
أولاً و قبل كل شيء، أطيب التهاني علي الفوز في انتخابات نوفمبر الماضية.
مثل الكثيرون في جميع أنحاء العالم، فإننا نجد أنفسنا متفائلون و ملهمون، فإن انتخابكم كرئيس للولايات المتحدة الأمريكية يؤكد أن أمريكا هي أرض الفرص و المساواة.
فترة رئاستكم تمثل فرصة تاريخية من أجل مسار جديد في السياسية الخارجية. فكم أسعدنا وعدكم بأن تستمع إلى و تتفهم آمال و طموحات العرب و المسلمين.
إغلاق سجون جوانتانامو و عدم السماح بالتعذيب يعد خطوة هامة لتحسين الثقة بين الولايات المتحدة و العالم الإسلامي. فى مقابلة هامة في الشهر الماضي على واحدة من أكثر القنوات العربية مشاهدة استمع إليك الملايين من العرب تعلن أن مسألة حل الصراع الإسرائيلي - الفلسطيني تعد من الأولويات الملحة على أجندتكم، و الدليل على ذلك تعيين السناتور جورج ميتشل مبعوثاً للمنطقة.
إن التواصل مع المنطقة في بداية فترة رئاستكم يعدّ خطوة هامة في حد ذاتها و لكن يلزم متابعتها بتغيرات سياسية ملموسة. تحسين العلاقات بين الولايات المتحدة و دول الشرق الأوسط ليست فقط مسألة تغيير بعض السياسات هنا و هناك ، فلفترة طويلة ظلت سياسات الولايات المتحدة تجاه الشرق الأوسط مضللة لمدة نصف قرن ظلت الحكومة الأمريكية تساند الأنظمة العربية السلطوية التي تنتهك حقوق الإنسان و تستمر في تعذيب و حبس المعارضة و تمنع المواطنين من المشاركة السياسية والمدنية حتى في الأنشطة السياسية السلمية.
إن دعم الولايات المتحدة للأنظمة العربية المستبدة والتي كان الهدف منها خدمة المصالح الأمريكية وتحقيق الاستقرار في المنطقة قد أسفر عن منطقة يسودها الفساد والتطرف وعدم الاستقرار.
فقد وعد الرئيس السابق جورج بوش في خطاب تنصيبه لفترة رئاسة ثانية بأن تتوقف الولايات المتحدة عن دعم الأنظمة العربية المستبدة وأن تعمل على مساندة الناشطين الذين يعملون من أجل التغيير الديمقراطي، ولكن سرعان ما تغيرت سياسات إدارة بوش تجاه مطلب الديمقراطية في الشرق الأوسط بعد النصر الذي حققته بعض الأحزاب الإسلامية في الانتخابات الديمقراطية التي جرت في بعض دول المنطقة، هذا التغيير قد آثر سلبياً على مصداقية الولايات المتحدة وأصبح المدافعون عن الديمقراطية في موقف ضعف وأصبح المتطرفون في مركز قوة، واطمأنت السلطات المستبدة وتمكنت من تدعيم السلطة وسحق المعارضة.
فمن أجل بناء علاقة يسودها الاحترام المتبادل بين الولايات المتحدة والعالم الإسلامي لابد من أن تستعيد الولايات المتحدة دورها التاريخي و تساند الشعوب العربية في تحقيق مطلب الديمقراطية والحقوق الإنسانية والسياسية والمدنية.
لاشك أن الشعوب العربية في اشتياق إلي الحرية والديمقراطية وقد اثبتوا رغبتهم في الدفاع عنهما، وكل ما يرغبون فيه من إدارتكم هو الالتزام بتشجيع الإصلاح السياسي، ليس عن طريق الحروب والتهديدات و القهر و لكن عن طريق سياسات سلمية تهدف إلي مكافأة الحكومات التي تخطو خطوات جادة تجاه إصلاح ديمقراطي حقيقي، يضاف إلي ذلك ضرورة آلا تتخاذل الولايات المتحدة عن التنديد بانتهاك حقوق المعارضين أو سجنهم في مصر والأردن والسعودية وتونس و غيرهم من الدول العربية، وعندما تقضى الضرورة لابد من أن تستخدم الولايات المتحدة قوتها الاقتصادية والدبلوماسية للضغط على حلفائها في المنطقة عندما يتم انتهاك حقوق الإنسان.
و نحن على دراية بمدى الصعوبات و المعضلات التي تمثلها هذه السياسات، ولكننا الآن و أكثر من أي وقت مضى في حاجة إلي سياسات جريئة، فلمدة طويلة ظلت السياسات الأمريكية مكبلة بالخوف من تمكن الأحزاب الإسلامية من السلطة، صحيح أن بعض هذه المخاوف مشروعة وليس لسبب غير أن بعض الأحزاب و الجماعات الإسلامية تمارس سياسات متعصبة وغير ليبرالية و لا تظهر التزامها باحترام حقوق المرأة و الأقليات الدينية والمعارضة، ومع ذلك فإن غالبية الجماعات الإسلامية لا تتبع سياسات عنيفة أو متعصبة كما أنها تحترم العملية الديمقراطية.
ففي العديد من الدول الإسلامية مثل تركيا و اندونيسيا و المغرب قد أدي الاشتراك في انتخابات حرة إلي تعميق الالتزام بالقيم الديمقراطية لدي الأحزاب الإسلامية، قد تختلف معهم في الرأي و لكن من أجل ديمقراطية حقيقة لا يمكن استبعاد أكبر جماعات المعارضة في المنطقة، ومع ذلك فإنه من الخطأ الحديث عن مستقبل الديمقراطية في المنطقة فقط من منظور التنافس بين الأحزاب والجماعات الإسلامية و الحكومات السلطوية، فإن تشجيع التحول الديمقراطي في المنطقة سوف يعزز من فرص الأحزاب الليبرالية (التحررية) والعلمانية في التواصل مع الشعوب و عرض أفكارهم التي ظلت مهمشة بسبب سياسة القمع التي سادت عقودا عديدة في المنطقة .
التنافس بين أحزاب سياسية ذات خلفيات أيديولوجية مختلفة و متعددة يعد من أهم خطوات تنمية الديمقراطية فى المنطقة.
باختصار، نحن بإزاء فرصة غير مسبوقة لإرسال رسالة واضحة للعالم العربي و الإسلامي مفادها أن الولايات المتحدة الأمريكية سوف تساند مطلب الحرية و الديمقراطية و حقوق الإنسان في الشرق الأوسط و انتم يا سيادة الرئيس قد عبرتم عن هذه الرسالة فى خطاب التنصيب عندما قلتم : "لأولئك الذين يتمسكون بالسلطة عن طريق الفساد و الخديعة و إسكات الرأي المخالف أقول أعلموا أنكم في الجانب الخاطئ من التاريخ و لكننا سنمد أيدينا إليكم إذا كنتم مستعدين لأن ترخوا قبضتكم."
نحن علي دراية كاملة بأنه في ظل الأزمة الاقتصادية العالمية و تحديات الوضع في العراق و إيران وباكستان و أفغانستان يتنافس مطلب الديمقراطية مع أولويات كثيرة علي أجندة إداراتكم، و لكن ما هي السياسة إلا مجموعة من الخيارات الصعبة. و بالرغم من ذلك فإننا نحث سيادتكم علي أن تعتبر مطلب الديمقراطية من الاعتبارات الهامة عند التعامل مع الأنظمة و الشعوب العربية.
في الخاتمة: فنحن نكتب إليكم هذا الخطاب لكي نعبر عن إيماننا العميق بأن دعم الديمقراطية ومساندة الديمقراطيين في الشرق الأوسط ليس فقط في مصلحة المنطقة و لكن أيضا في مصلحة الولايات المتحدة.
موقف سيادتكم من هذه القضية الحيوية سيظهر مدى قوة القيم و المثل الديمقراطية الأمريكية و إلي أي مدي تلتزم الولايات المتحدة باحترام و تطبيق هذه المثل في الشرق الأوسط.
التوقيع
Signatures: 144 (97 from the US, 47 from overseas)
Coordination Committee: Radwan A. MasmoudiCenter for the Study of Islam & Democracy Shadi HamidProject on Middle East Democracy Geneive AbdoThe Century Foundation Larry DiamondCtr. on Democracy, Dev. & Rule of Law, Stanford University Michele DunneCarnegie Endowment for Int. Peace Jennifer WindsorFreedom House
American Scholars, Experts & Organizations: Tamara Cofman WittesSaban Center, Brookings Institution Francis FukuyamaThe Johns Hopkins School of Advanced International Studies Matt YglesiasCenter for American Progress Mona YacoubianU.S. Institute of Peace John L. EspositoGeorgetown University Reza AslanUC Riverside Morton H. HalperinFormerly Office of Policy Planning, Department of State Will Marshall Progressive Policy Institute Randa SlimRockefeller Brothers Fund Neil Hicks Human Rights First
Joe Stork Human Rights Watch
Robert R. LaGammaCouncil for a Community of Democracies Jack DuVallInt. Center on Nonviolent Conflict Robert A. PastorCenter for Democracy and Election Management, American University Jean Bethke ElshtainUniversity of Chicago Peter BeinartCouncil on Foreign Relations Bob EdgarCommon Cause Rachel KleinfeldTruman National Security Project Robert KaganCarnegie Endowment for Int. Peace Dokhi FassihianDemocracy Coalition Project Dina GuirguisVoices for a Democratic Egypt Andrew AlbertsonProject on Middle East Democracy Nathan J. BrownGeorge Washington University Marc GopinCtr for World Religions, Diplomacy, & Conflict Resolution, GMU Graham E. FullerSimon Fraser University, Vancouver BC. Rabbi Michael LernerNetwork of Spiritual Progressives Farid SenzaiInstitute for Social Policy and Understanding Frank KaufmannInter Religious Federation for World Peace Ammar AbdulhamidTharwa Foundation Arsalan IftikharIslamica Magazine Richard BullietColumbia University Seth GreenAmericans for Informed Democracy Joseph MontvilleToward the Abrahamic Family Reunion Joseph K. GrieboskiInstitute on Religion and Public Policy Jim ArkedisProgressive Policy Institute Asma AfsaruddinUniversity of Notre Dame Anisa MehdiArab-American Journalist Mohammed AyoobMichigan State University Peter Mandaville Center for Global Studies, GMU Omid SafiUniversity of North Carolina Sulayman S. NyangHoward University Naiem A. SherbinyIbn Khaldun Ctr. for Development Louay SafiISNA Leadership Development Ctr. Najib GhadbianUniversity of Arkansas Aly R. AbuzaakoukLibya Human and Political Dev. Forum Robert D. CraneThe Abraham Federation Sally PainterGlobal Fairness Initiative Steven BrookeIndependent Academic Sheila MusajiThe American Muslim Hashim El-TinayInternational Peace Quest Inst. Antony T. SullivanNear East Support Services Clement Moore HenryDept. of Government, U of Texas at Austin Ahmed Subhy MansourThe International Quranic Center Yvonne Haddad Georgetown University Shahed Amanullahaltmuslim.com Hakan YavuzThe University of Utah Ibrahim KalinGeorgetown University Mumtaz Ahmad Hampton University Charles ButterworthUniversity of Maryland John P. EntelisFordham University Nahyan FancyDePauw University Jeffrey T. KenneyDePauw University Imad-ad-Dean AhmadMinaret of Freedom Institute Jamal BarzinjiInternational Institute of Islamic Thought H. Ali YurtseverRumi Forum Abubaker al ShingietiAmerican Muslims for Constructive Engagement Nayereh TohidiCalifornia State University, Northridge Nancy GallagherUniversity of California, Santa Barbara Safei HamedAlliance of Egyptian Americans Ali Akbar MahdiOhio Wesleyan University Nader HashemiUniversity of Denver Nader HashemiUniversity of Denver Timothy Samuel ShahCouncil on Foreign Relations Sondra HaleIslamic Studies, UCLA Lester KurtzGeorge Mason University Mehrdad MashayekhiGeorgetown University Fatemeh HaghighatjooUniversity of Massachusetts, Boston Salah AzizAmerican Society for Kurds Ali BanuaziziBoston College Mehrangiz KarHarvard University Human Rights Program Tamara SonnCollege of William & Mary Salam Al-MarayatiMuslim Public Affairs Council Stephen ZunesUniversity of San Francisco Mike GhouseWorld Muslim Congress David A. SmithUniversity of California, Irvine Ziad K. AbdelnourUS Committee for a Free Lebanon Samer LibdehCenter for Liberty in the Middle East Javed AliIllume Magazine Selahattin OzGeorgetown University Amin MahmoudThe Alliance of Egyptian Americans Maher KharmaIslamic Society of Annapolis
International Scholars & Organizations: Saad Eddin IbrahimIbn Khaldoun Center Anwar IbrahimPeople's Justice Party, Malaysia Emad El-Din ShahinDept. of Government, Harvard University Radwan ZiadehCarr Center for Human Rights Policy, Harvard Univ. Atef SaadawyAl-Ahram Democracy Review Obaida FaresArab Foundation for Development and Citizenship Mona EltahawyCommentator and public speaker, Egypt Usman BugajeAction Congress, Abuja, Nigeria Dogu ErgilAnkara University, Turkey Mohamed ElshinnawiJournalist/Consultant Mohammad FadelUniversity of Toronto Faculty of Law Jamal Eddine RyaneGlobal Migration and Gender Network, Amsterdam Najah KadhimInternational Forum for Islamic Dialogue-London-UK Maajid NawazThe Quilliam Foundation, London, UK Sameer JarrahArab World Center for Democratic Development, Jordan Ihsan DagiInsight Turkey Santanina T. RasulFormer Senator, The Philippines Can KurdKurdish PEN Club / Germany Muna AbuSulaymanUNDP Goodwill Ambassador in KSA Saoud El MawlaThe Islamic Council for Dialogue, Justice and Democracy, Lebanon Amina Rasul-BernardoThe Philippines Council on Islam & Democracy Sayyed Nadeem KazmiThe britslampartnership Ltd, UK Muhammad HabashIslamic Studies Center, Damascus, Syria Boudjema GhechirAlgerian League for Human Rights Kais Jawad al-AzzawiAl-Jareeda Newspaper, Baghdad, Iraq Rola DashtiKuwait Economic Society Zainah AnwarSisters in Islam, Malaysia Jafar M. AlshayebWriter and Advocate, Saudi Arabia Daoud CasewitAmerican Islamic Scholar, Morocco Anwar N. HaddamMvt. for Liberty & Social Justice, Algeria Ashur ShamisLibya Human and Political Dev. Forum Hamdi AbdelazizJournalist & Human Rights Activist, Egypt Dalia ZiadaThe American Islamic Congress, Cairo, Egypt Abdulkhaleq AbdullaDept. of Political Science, United Arab Emirates Wajeeha S. Al- BaharnaBahrain Women Association for Human Development Abdullahi Mohamoud NurCommunity Empowerment for Peace and Integrated Development, Somalia Brendan SimmsThe Henry Jackson Society: Project for Democratic Geopolitics, London, UKAlan MendozaThe Henry Jackson Society: Project for Democratic Geopolitics, London, UK Ashraf TultyJustice & democracy for Libya Hadi ShallufInternational Criminal Court, Paris Aref Abu-RabiaFulbright Scholar Omar AffifiHukuk Elnas Jacqueline ArmijoZayed University, United Arab Emirates Sliman BouchuiguirLibyan League for Human Rights Mohammed MahfudAl-Kalima Magazine, Saudi Arabia Walid SalemPanorama, East Jerusalem
(Names are listed in the order they were received. Organizations are listed for informational purposes only.)
------
Press ConferenceTuesday, March 10, 2:30-3:30 p.m.National Press Club, Lisagor Room529 14th Street NW, Washington, DC 20045 Several of the co-signers will be available to answer questions from the media about the open letter, including Saad Eddin Ibrahim, Radwan Masmoudi, Michele Dunne, Larry Diamond, Geneive Abdo, and others.
اجمالي القراءات
2970
التعليقات
(1)
1
تعليق بواسطة
سوسن طاهر
في
الأربعاء ١١ - مارس - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[35669]
إذا كان المصريين في الخارج (وحشين وكخة ) نفذوا كلام من هم في الداخل ..
وفي مصر بدأت حملة مضادة يقف خلفها نظام مبارك وبعض المنتقدين للعمل السياسي للمصرين في الخارج ينددون بهذه الخطوة ويتهمون أصحابها بالعمالة للخارج، وهو موقف مشين وغير مبرر لان نظام مبارك لطالما اعتمد على أمريكا وغيرها لتكريس الطغيان والظلم وانتهاك حقوق الإنسان والتلاعب بالدستور والقوانين وتكريس الفساد وجعل طريق التوريث مفروضا على شعب مصر، حيث يسافر جمال مبارك إلى أمريكا ويلتقي بالجميع وهو الذي وصفته وسائل الإعلام الأمريكية بأنه الرئيس القادم لمصر رغم أنه لا يملك أي صفة تؤهله للحديث باسم مصر كما فعل.
المصريون في الخارج وطنيون يسعون لدعم التغيير وتعريف العالم بقضايا مصر وهذا حقهم وواجبهم.
الحرب المضادة التي يقودها زبانية الحزب الوطني ومؤيدي الأستبداد لن تفلح ، لأن المطالب لا يختلف عليها أحد من المصريين ، إذا كنتم تقولون أن المصريين في الخارج ( وحشين وكخة ) فإن المصريين في الداخل يطالبون نفس المطالب ، لو أنكم صادقون فيما تقولون فعليكم بتنفيذ المطالب فورا لأن حججكم بخصوص الداخل والخارج أصبحت غير مجدية ، فعليكم بالتنفيذ سريعا..
وفي مصر بدأت حملة مضادة يقف خلفها نظام مبارك وبعض المنتقدين للعمل السياسي للمصرين في الخارج ينددون بهذه الخطوة ويتهمون أصحابها بالعمالة للخارج، وهو موقف مشين وغير مبرر لان نظام مبارك لطالما اعتمد على أمريكا وغيرها لتكريس الطغيان والظلم وانتهاك حقوق الإنسان والتلاعب بالدستور والقوانين وتكريس الفساد وجعل طريق التوريث مفروضا على شعب مصر، حيث يسافر جمال مبارك إلى أمريكا ويلتقي بالجميع وهو الذي وصفته وسائل الإعلام الأمريكية بأنه الرئيس القادم لمصر رغم أنه لا يملك أي صفة تؤهله للحديث باسم مصر كما فعل.
المصريون في الخارج وطنيون يسعون لدعم التغيير وتعريف العالم بقضايا مصر وهذا حقهم وواجبهم.
الحرب المضادة التي يقودها زبانية الحزب الوطني ومؤيدي الأستبداد لن تفلح ، لأن المطالب لا يختلف عليها أحد من المصريين ، إذا كنتم تقولون أن المصريين في الخارج ( وحشين وكخة ) فإن المصريين في الداخل يطالبون نفس المطالب ، لو أنكم صادقون فيما تقولون فعليكم بتنفيذ المطالب فورا لأن حججكم بخصوص الداخل والخارج أصبحت غير مجدية ، فعليكم بالتنفيذ سريعا..