بمجرد أن يسمع زغلول النجار هكذا أخبار إلا ويسارع ليبين للعالم بأنه عالم جهبيز!! وإذا لم يجد إكتشافه في القرآن الكريم يجد عند سُنة إلهه البخاري ومسلم ليثبت غباؤه وبلادته لتنطلي على الجاهلين أمثاله.

بعد التحية السلام ..

إقتباس منكم :

{ بمجرد أن يسمع زغلول النجار هكذا أخبار إلا ويسارع ليبين للعالم بأنه عالم جهبيز!! وإذا لم يجد إكتشافه في القرآن الكريم يجد عند سُنة إلهه البخاري ومسلم ليثبت غباؤه وبلادته لتنطلي على الجاهلين أمثاله. }

كيف تقذف السيد زغلول النجار بما هو فى علم الغيب ؟؟

كيف تأكدت أن السيد زغلول النجار سيقول هذا ؟؟

كيف تستقرأ لنا علم الغيب ؟؟

كيف ترمى إنسانا آيا كان بالقذف بناء على شيئا تتخيل أنه سيقوله فى علم الغيب ؟؟ 

المحصلة :

أسؤ دعاية لآهل القرآن والمسلمين أيضا ..

ملحوظة :

أننى لا أطيق زغلول النجار .. ولكننى كتبت تعليقى هذا من باب الأنصاف فقط ..  

بعد التحية والسلام ..

حيث أنكم كنتم مشغولون طوال النهار كما خطيتم مساء اليوم ..

أذكركم ان هنا سؤال لكم ينتظر إجابته .. وجل من لا يسهو ..

تحياتى ..

اقرأو فى هذه الصفحة تعليقى المعنون ب :

سؤال للسيد أنيس محمد صالح ..

وأحكموا بضمائركم ..

هل هذا ما يدعو إليه بعض السادة هنـــــــــــــــــــــا  و هنـــــــــــــــــــــا  أنه خلق القرآن ؟؟؟

بعد التحية والتقدير والإحترام

السيد زغلول النجار عُرف عنه إنه يأخذ في معظم كتاباته من ما يكتشفه الغرب من أبحاث وعلوم فلكية أو أرضية ثم يأتي ليثبتها بما يسميه ( الإعجازات العلميه من القرآن والسنة المحمدية ) ويهلوس هلوسات يمينا وشمالا ليضلل من خلالها الناس البلداء أمثاله وتنطلي على الجاهلين من أمثاله.

أدعوك للعودة إلى ما يكتبه المدعو زغلول النجار وستجد فيها البينة واضحة.



إتهامنا بالقذف هو لا أساس له من الصحة, من حيث إننا نقرأ ونراقب ونحلل ونقيس بموجب بينات ومشاهدات في الواقع, أما إتهامنا إننا نتكلم عن الغيب, فهي تقع ضمن ملاحظاتنا وتوقعاتنا ومتابعاتنا لكتابات المدعو زغلول النجار, من كونه يستغل أية ظاهرة علمية فلكية يكتشفها الآخرون... ليأخذ من خلالها السبق العلمي والصحفي ليقتات ويختلق الشواهد من وراء إكتشافات الآخرين.. وليصدقه بعض الجاهلين وتحديدا عندما لا يجد قرينته من القرآن الكريم لينتقل إلى هلوساته عن الإعجاز العلمي في أقوال آلهته البخاري ومسلم!! وهي إستنتاجات وشواهد وبينات لا تحتاج إلى ذكاء.



تقبل تقديري وإحترامي

قولكم :

{السيد زغلول النجار عُرف عنه إنه يأخذ في معظم كتاباته من ما يكتشفه الغرب من أبحاث وعلوم فلكية أو أرضية ثم يأتي ليثبتها بما يسميه ( الإعجازات العلميه من القرآن والسنة المحمدية )}

و

{أدعوك للعودة إلى ما يكتبه المدعو زغلول النجار وستجد فيها البينة واضحة.}

كل هذا أعرفه .. وأزيد عليه الأهم والذى لم تقولونه ..

إنه كان كل يوم إثنين ( على ما أعتقد ) يكتب فى جريدة الآهرام أكتشاف جديد من معجزات القرآن .. ويتسأل البعض هنا .. هل معجزات القرآن مقدرا لها ان تُكتشف كل أسبوع ..

كل ما أعلاه سواء منكم أو منى يدخل فى الفعل الماضى ..

أما قولكم :

{إتهامنا بالقذف هو لا أساس له من الصحة}

أسفا .. قيل لكم  أنكم أتهمتوه بفعل المستقبل .. ودراساتكم وتحليلاتكم لا يقرها الآسلام فى أنها بينات تحاسب عليها من أمامك على شيئا لم يفعله بعد !!! ..

من الجائز أن التحليلات يُوخذ منها الحيطة والحذر أو الأستعداد لرد فعل من تُحلل له .. أما عن أن تقول أنه سيفعل هذا أو ذاك وبالتالى من حقكم قذفة مقدما تبريرا لتحيلاتكم فهذا يعتبر هراء فى الدين الآسلامى الذى ينص على البينة قبل المحاسبة ..

والتحليلات ليست معترفا بها على أنها بينة على الآطلاق فى الدين الآسلامى .. إنما أسمها (( ظن )) فى الدين الآسلامى ..  منه ما قد يُصيب ومنه ما قد يُخيب  .. ولا يعتد بها فى الأسلام كابينة ..

والسلام ..