باسم يوسف مدافعا عن حالات "الاختفاء القسري" في مصر: أنا لا ناشط ولا سياسي.. افتكروهم والسلام ختام
اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ١٩ - يناير - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: CNN
باسم يوسف مدافعا عن حالات "الاختفاء القسري" في مصر: أنا لا ناشط ولا سياسي.. افتكروهم والسلام ختام
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -
- اختتم الإعلامي المصري الساخر باسم يوسف، الثلاثاء، حملة عبر حسابه على موقع "تويتر"، للدفاع عن حالات الاختفاء القسري في مصر.
مقالات متعلقة
:
- أوبئة باسم الإسلام
- بَاَسِمْ يُوُسُفْ وَاْلْعُهْرِ اْلْسِيَاْسِيْ حَقَاَئِقُ جَدِيِدَةْ
- لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَنْزِلَ فِيكُمْ ابْنُ مَرْيَمَ
- آية الكرسي ( أعظم آيات التوحيد ) في القرءان الكريم
- صلي الله علي النبي
- بَاَسِمْ يُوُسُفْ وَعَاَطِفْ عَبْدْ اَلْرَشِيْدْ
- إدانة لكل حالات الإرهاب والقتل التى يرتكبها تيار الإسلامى السياسى فى مصر
- ويسألونك عن الأقصى..وفي السلام ختام
- عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ خَلَقَ اللَّهُ آدَمَ عَلَى صُورَتِهِ طُولُهُ سِتُّونَ ذِرَاعًا.
وأعرب يوسف عن أمله في أن يلتفت الناس إلى المعتقلين في السجون المصرية بعد الحملة، التي استمرت لمدة 3 أيام على حسابه، عبر وسم "#افتكروهم".
وقال يوسف: "من الملاحظ إن ناس دخلت تشتم وتخون لمجرد إننا نشرنا قصص احتمال يا سيدي إنهم يبقوا مظلومين، رد الفعل العنيف يقول حاجات كتيرة عن الناس دي".
وأضاف: "وأخيرا مش معنى اللي عملته إني ناشط أو سياسي.. مجرد واحد بينشر حاجة تتمنى تتغير زي أي حد.. تاني عذرا لو ماجبتش كل القصص حتلاقوها على التايم لاين"، مختتما تغريداته بقوله: "#افتكروهم والسلام ختام".
اجمالي القراءات
1694
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
اخبار متعلقة
دعوة للتبرع
مقالات من الارشيف
more
مستقبل مصر: من اقدر بحكم مصر ؟ سؤال اطرحه عليك استاذ ى بعد...
حمار الامام الكلينى: لمجرد التسل ية حتى الحمي ر عندها اسناد نعم...
عن التوبة: لماذا لم يرد تفصيل في الشرع عن توبة السار ق ...
مشكلتى مع البخارى.!: ما مشكلت ك مع البخا ري والسن ة؟ وكيف أضرت...
علمنا القليل بالكون: اولا انا أومن بأن القرآ ن صحيح 100% ومحكم ولا...
moreالرئيسية | عن الموقع | التيار القراني | القرانبحث | الاتصال| اساسيات اهل القران
Copyrights (c) 2006 MAH جميع الحقوق محفوظة(amir@ahl-alquran.com)