شاهد خرافات ابراهيم عيسى فى مدرسته التراثية - آيات الحجاب نزلت بسبب التحرش الجنسي

اضيف الخبر في يوم الجمعة ١٨ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً.


شاهد خرافات ابراهيم عيسى فى مدرسته التراثية - آيات الحجاب نزلت بسبب التحرش الجنسي

 

اجمالي القراءات 8333
التعليقات (10)
1   تعليق بواسطة   محمد وجيه     في   السبت ١٩ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75201]

هذه ليست خرافات و لكنها حقيقة أخبر بها القرآن...


ما قاله ابراهيم عيسى صحيح و قد جاء فى سياق آيات القرآن فى سورة الأحزاب ، أما الهوس السلفى بأن مجتمع المدينة أبان عصر الرسول عليه السلام كان مجتمعا ملائكيا و كله من السلف الصالح فهذا ما يروج له السلفيون كذبا و زورا و يروج له مثل هذه القنوات الإخوانية على اليوتيوب و منها alshaheed tube ..



يقول رب العزة:



 



إنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا



 



وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا



 



يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا



 



لَئِن لَّمْ يَنتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلاَّ قَلِيلا



 



مَلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلا



 



سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلا


2   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   السبت ١٩ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75203]

الحق القرآنى والباطل التراثى .


من مشاكل التراث والتراثيين . انهم يُغلفون الحق القرآنى بالباطل التراثى البشرى .الدى إخترعوا له علم أسموه علم اسباب النزول ، والدى يعتمد عليه التراثيين فى قصصهم عن آيات القرآن . وهدا ما وقع ويقع وسيقع فيه إبراهيم عيسى وغيره من القصاصين والحكاواتيه التراثيين .فآيات سورة الأحزاب ،وغيرها مما ربطوها بأمنيات عمر بن الخطاب لا علاقة لها به ولا بغيره ،وإنما هى تشريعات قرآنية تُفهم من خلال تشريعات القرآن ككل للمجتمع الإسلامى ،ومن خلال ما دكره القرآن عن تربص المنافقين والكافرين بالمسلمين وبرسالتهم حينما كان يُنزل القرآن وإلى أن تقوم الساعة .. ففهم القرآن بالقرآن شىء ، وفهمه من خلال نسج روايات وحكايات والتغنى بها على الربابة شىء آخر . وهدا هو الفرق بين فكر التيار القرآنى ،وبين فكر ابو عيسى وإخوانه ومن سبقوه .... تحياتى استاد - وجيه وكل عام وأنتم بخير .

3   تعليق بواسطة   محمد وجيه     في   السبت ١٩ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75204]

أحتاج لمزيد من التوضيح ا. عثمان


شكرا ا. عثمان على التعليق لكن -لو تكرمت- أحتاج لمزيد من التوضيح



و كل عام و انتم بخير



4   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   السبت ١٩ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75205]

الموضوع بسيط استاد وجيه .


الموضوع بسيط يا استاد وجيه . التراثيون يعتمدون على المناقب  فى شرحهم لبعض آيات القرآن الكريم . فمثلا يعتمدون فى   شرح آيات سورة الأحزاب ،وفى آيات التعامل مع الأسرى ،وفى آيات خلق الإنسان (فتبارك الله أحسن الخالقين ) على ما دكروه من مناقب  لعمر بن الخطاب ،بأن القرآن كان ينزل موافقا لهواه .كما يقول عيسى فى الفيديو ،وكما قالوا فى حيرة الرسول فى (هل يقتل اسارى بدر طبقا لرأى عمر بن الخطاب ،ام يعتقهم ويأخد فدية عنهم كما اشار عليه ابو بكر ،فنزل القرآن موافقا لرأى عمر ) ..وكما ديلت آية خلق الإنسان بقوله تعالى .(فتبارك الله أحسن الخالقين ) .فقال الرسول هكدا نزلت كما  نطقت بها يا عمر   فأكتبها ..  ولكن القرآن الكريم تُفهم حقائقه وتشريعاته .من خلاله هو ومن خلال آياته وتكاملها وشرحها لبعضها البعض ،وليست مما قالوا عنه اسباب النزول ، . فلنفترض مثلا أن عمر لم يقل للرسول (إحجب نساءك ،وإمنعهن من الخروج للخلاء . ) أو كما تقول بعض الروايات  حينما قال عُمر مخاطبا أم المؤمنين سودة ( لقد عرفناكى يا سودة وإياكى أن تعودى مرة أخرى ) . بمعنى عُمر بن الخطاب يخاطب زوجة الرسول وأم المؤمنين محدرا لها أن تعود للخروج لقضاء الحاجة فى الخلاء .فهل كان القرآن لن ينزل بآيات من آيات  تشريعات المرأة فى القرآن التى وردت فى سورة الأحزاب ؟؟؟ وهل لو وافق عمر على فداء اسرى بدر كما فعل الرسول ، كان سينزل القرآن موافقا لرأيه ،ولم تكن لتنزل آيات اللوم والعتاب والتعنيف للرسول على قبوله فداءهم وإطلاق سراحهم ؟؟؟؟

.. أخى الكريم .. القرآن الكريم كتاب  لا يحتاج فى فهمه وفهم تشريعاته إلى اسباب النزول ،ولا إلى أكاديب التراث . القرآن الكريم كتاب تكمن عظمته فى تجرده وسموه عن اهواء البشر . فلا يجوز ابدا ان نُغلف آياته  ،او نسكت على من يُغلفون جواهره وانواره بأكاديب التراث واباطيله ...

5   تعليق بواسطة   محمد وجيه     في   السبت ١٩ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75206]

شكرا على التوضيح أستاذ عثمان و أرجو أن يتسع صدرك ...


 



 



اتفهم تحفظك على التفسير التراثى للقرآن و اتجاهك لأن تربأ به عن قصص التراث و تخاريفه فى وصف مناقب عمر بن الخطاب و آخرين من صحابة رسول الله ، و لكن الأمر هنا بعيد تماما عما ذهبت إليه ، أتصور أن وجهة نظرك كانت ستتغير لو كنت شاهدت حلقة البرنامج كاملة ، لقد شاهدتها على التلفزيون و أرى أن هدف ابراهيم عيسى هو توضيح صورة واقعية لمجتمع المدينة بعيدا عن تلك المثالية التى صبغها عليه أنصار روايات السلف.



 



بل إنه فى هذا  البرنامج يقوم بمهمة عجز عنها معظم المعلمين و هى تعليم الناس كيفية قراءة التراث بعين ناقدة تفهم ما بين السطور و تستطيع تقييم الموقف الذى تتم روايته دون تحيز أو إفراط.



 



أرى هذا البرنامج خطوة هامة على طريق الإصلاح ويحطم تلك الأساطير الخايبة التى أسسها السلفيون فى أذهان الناس عن مثالية المسلمون الأوائل و النزول بهم إلى أرض الواقع من أنهم بشر يصيبون و يخطئون ، و بإذن الله الخطوة التالية هى أن يعود الناس لكلمات الحق سبحانه و تعالى و ينبذون وراء ظهورهم تلك الأساطير التراثية ، و نحن علينا تأييد كل جهد إصلاحى حتى و إن لم يتطابق مع رؤيتنا لأنه فى النهاية خطوة على الطريق. و الله المستعان



 



و لك أستاذ عثمان كل التحية و التقدير



 


6   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   السبت ١٩ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75208]

شكرا لكما ، واقول


أعرف ابراهيم عيسى ، واعرف انه يقرا فى الموقع ، ألاحظ هذا من كتاباته . وهو يقع فى المنتصف بيننا وبين السلفيين ، وهو يضرب من تحت الحزام بحذر  خوف اتهامه بازدراء الدين . لا يتفق معنا فى كل الآراء ، وهو يقول بعض ما نقول مع التحوير والمكر . وهذا تطور مشكور . يكفى أنه قال بفصل الخلافة عن الدين فى مقال له وهاجم افعال الخلفاء ( ليس الراشدين بل من بعدهم ) . فى المناخ الكئيب فى مصر أعتبر ما يقوم به ابراهيم عيسى تنويرا يستحق الاشادة . أرجو ان يقرأ تحيتى له ، وارجو ألا تضره تحيتى له . هو على أى حال ( معرفة قديمة ) اعتز بها. 

7   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   السبت ١٩ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75209]

آه نسيت شيئا


قلت فى احد حلقات ( فضح السلفية ) عن الزى والزينة ـ حسبما أتذكر نفس ماقاله ابراهيم عيسى بدون استعمال لفظ التحرش . استشهدت بالآية وتدبرتها فى سياق التشريعات الخاصة بالزى . 

8   تعليق بواسطة   سعيد علي     في   السبت ١٩ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75211]

لماذا هم هكذا و لماذا لا يريدون لنا أن نكون هكذا !!


أغلب المسلمون اليوم ( إلا من رحم الله ) يعيشون في الماضي و ينظرون إلى هذا الماضي على أنه يجب تطبيقه اليوم معتمدين في ذلك على قصص و روايات !! بينما لديهم أز كتاب و أصدق حديث فالقران الكريم ( ليس ثرثرة فيه كل تفاصيل العرف وما أتفق عليه الناس في مجتمع ما ) ولكنه كتاب وعد و وعيد و فيه تفصيل لكل شئ يحتاجه الإنسان للسلامة في دينه إستعداد ليوم الدين ... للدكتور أحمد أقول : سرقوا فكرك و سيسرقون دون مراعاة لأي حقوق و لكن الله سبحانه سينصرك بتطبيقهم لفكرك و هذه أعظم جائزة لك في الدنيا و في الآخر يا رب إجمع أهل القران في جنات النعيم لأنهم يتبعون قرانك وكفى .



9   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   السبت ١٩ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75213]

الحوار جميل ومفيد ..


الأخت الكريمة نهاد  حداد  والأستاد الحبيب محمد وجيه . اشكركما على الحوار الجميل الهادىء . وتأكدا أن صدرى يتسع لكل الحوارات الهادفة الساعية إلى الوصول للحق .والحمد لله اننا جميعا نؤمن بأن القرآن الكريم لا يحتاج إلى تأويلات التراث ورواياته وخرافاته .وانه يعلو ولا يعلى عليه ..وأنه لا تقديس لبشر ولا لخلق من مخلوقات الله ،وإنما القدوس هو الله جل جلاله .... 

وانا أُتابع كتاباتك وتعقيباتك العظيمة استاده نهاد وننتظر المزيد منها ...

وشكرا استاد سعيد على . ونحن جميعا هُنا من أبناء مدرسة (القرآن وكفى ) التى أنشأها استادنا ومُعلمنا المفكر الإسلامى الكبير ووالدى الدكتور - احمد صبحى منصور . جزاه الله عنا خير الجزاء وبارك فى عُمره وعلمه وقلمه ...

10   تعليق بواسطة   محمد وجيه     في   الأحد ٢٠ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75220]

أشكركم جميعا على هذا الحوار الراقى..


 



هذه الحوار الراقى ليس بغريبا على أهل القرآن ، فشكرا لكم جميعا...



و أهدى لكم إحدى حلقات البرنامج لعلها تعطى فكرة أفضل عما يقدمه ابراهيم عيسى .. و فيها يتحدث عن الخلافة الاسلامية



https://www.youtube.com/watch?v=zzdneqOJkqU



 



تقبل الله منكم الطاعات و أسأل الله أن يجمعنا على خير



 


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق