الوفد يؤيد عمرو موسى رسميا.. ومصادر: البدوي أصر على حسم المرشح اليوم ولم يطرح أسماء أخرى

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٠٤ - أبريل - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: البديل


الوفد يؤيد عمرو موسى رسميا.. ومصادر: البدوي أصر على حسم المرشح اليوم ولم يطرح أسماء أخرى

الوفد يؤيد عمرو موسى رسميا.. ومصادر: البدوي أصر على حسم المرشح اليوم ولم يطرح أسماء أخرى

 

 

 

  • البدوي: موسى لم يكن عضوا بالوطني.. وعضو بالهيئة العليا للحزب: القرار باطل وأغلب الأعضاء امتنعوا عن المشاركة فيه
  •  

كتبت ـ سمر سلامة:

قرر حزب الوفد رسميا دعم عمرو موسى في سباق انتخابات الرئاسة المقبلة, وأكد الدكتور السيد البدوي في مؤتمر عقده بعد اجتماع لأعضاء الهيئة العليا للحزب والهيئة البرلمانية أن عمرو موسى لم يكن أبدا عضوا بالحزب الوطني, مُشددا على جذوره الوفدية, وأشار إلى أن اختيار موسى جاء لسببين أولهما أن موسى صرح أثناء عصر “مبارك” بحبه لحزب الوفد.
وأضاف رئيس حزب الوفد، أنه رفض الترشح لرئاسة الجمهورية وفاء منه بوعده بعدم الترشح للرئاسة أو تولى أى منصب تنفيذي، واختتم “عمرو موسى كان يجلس على حجر النحاس باشا عندما كان طفل ويؤمن بثوابت الوفد وأفكاره “.
وقالت مصادر لـ “البديـل” إن الاجتماع بدأ بالتصويت على تأجيل التصويت حتى موعد غلق باب الترشح للانتخابات الرئاسية, إلا أن “السيد البدوى” أصر على اختيار المرشح فى هذا الاجتماع. وأكدت المصادر أنه لم تطرح أسماء داخل الاجتماع للاختيار من بينها.
فيما اعتبر محمد حرش، عضو الهيئة العليا للحزب، التصويت الذى حدث باطل لأنه شارك فيه رئيس الحزب مما يؤثر بشكل كبير على آراء الأعضاء ولم يحدث التصويت فى صندوق, فيما امتنع عدد كبير من الأعضاء عن التصويت.

اجمالي القراءات 2923
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأربعاء ٠٤ - أبريل - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[65582]

اتلم المتعوس على خايب الرجاء

أولا - أنا أُحترم مبادىء حزب الوفد ،وأحُب أصدقاء لى أعضاء به وأُقدرهم ..ولكن .


أقول لصاحب القرار (أتلم المتعوس على خايب الرجاء) .. وذلك حُزنا على أول ،وأقدم حزب ليبرالى فى مصر وفى الوطن العربى  ،الذى لم يستطع أن يُقدم من أعضاءه مُرشحا للرئاسة المصرية ،ويحشد ويجمع حوله كل التيار المدنى  فى مصر فى مواجهة تيارات الإسلام السياسى  الكاذبة الخادعة المفضوحة مواقفها ونواياها يوما بعد يوم ...


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق