دكتور منصور يقول-ما لم تقله جريدة ( اليوم السابع ) من أجاباتى على تساؤلهم

اضيف الخبر في يوم السبت ١٠ - يوليو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً.


دكتور منصور يقول-ما لم تقله جريدة ( اليوم السابع ) من أجاباتى على تساؤلهم


استاذة سارة
هذه رسالة موجزة أوجهها لرئيس التحرير ومدير التحرير 
ليس من العدل نشر بعض سطور من ردودى يؤتى فيها بالنتائج دون الأدلة ، مما يشجع  على الهجوم علينا ، ثم لو قام احد للدفاع تمنعون النشر له .
سأرد هنا فى سطور قليلة لا تحتمل الحذف أو الاختصار . لذا انتظر  منكم نشر الرد بأكمله ـ حقا من حقوقى . وإلا سأعتبره موقفا عدائيا يستوجب القطيعة معكم .
وشكرا
احمد صبحى منصور
الرد :
( منذ ربع قرن وأنا أكتب وأنشر مجتهدا فى توضيح حقائق الاسلام ، ويأتى الرد من الشيوخ كما هو لا يتغير ، التكفير و التخوين . لا يستطيعون الرد العلمى فيستسهلون تكفير وتخوين صاحب الرأى . ولقد صدر لى منشورا على موقعنا ( أهل القرآن ) المئات من المقالات القصيرة والمقالات البحثية والكتب ، عدا ما لم ينشر بعد من عشرات المؤلفات الجاهزة للنشر ومنها موسوعة التصوف التى تضم سبعة مجلدات ، وموسوعة التاريخ الاسلامى فى أربعة مجلدات ..أى أجتهد فى التأليف والنشر وهم يجتهدون فى السب والشتم ، وبلا تغيير ، بل نفس الاكليشيهات المحفوظة .
أصبح أمرهم مملا يدعو للسأم  .
وللخروج من هذا السأم اتحدى أن تنشر لى اليوم السابع المقال الذى أرسلته اليهم عن الأذان ، وأتحدى الشيوخ أن يردوا عليه .
والمقال منشور على موقعنا
http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=6717
كما أتحدى أن ينشروا لى مقال ( السم الهارى فى تنقية البخارى ) وأتحدى الشيوخ الرد عليه ، وهو أيضا منشور على موقعنا :
http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=6684
 
العادة نشر الرأى والرأى الآخر ، والعادة أن نرد على حجج الكاتب وليس أن نعجز عن الرد فنكتفى بلعن الكاتب . اللعن والسّب دليل الافلاس العلمى والافلاس الخلقى أيضا .
اليس كذلك ؟
وشكرا
أحمد صبحى منصور
 
اجمالي القراءات 5468
التعليقات (3)
1   تعليق بواسطة   سوسن طاهر     في   السبت ١٠ - يوليو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[49146]

ما هو السبب في هذا الهجوم الذي تقوده اليوم السابع ..

 ما هو سبب الهجوم الذي تقوده اليوم السابع ضد أحمد صبحي منصور .. هل هو عقابا له لأنه معارض شرس لنظام مبارك يفضحه في كل مكان ؟؟ .. أم ماذا ؟؟
ولمن يعرف ولمن لا يعرف فإن النظام الفاسد والمفسد في مصر .. قام بتربية كلاب حراسة قوية في كل المجالات  وأشرس كلاب هي في عالم الصحافة حيث التدريب القوي والمكثف على الهجوم على الفريسة والإجهاز عليها .. 
ولكن لسوء حظهم ان ما يعتبرونه فريسة ليس فريسة ولكن يخيل لهم هذا ..!! .. لذلك فإن ما يفعلونه يرتد عليهم أضعافا مضاعفة .. والدليل على ذلك أن أحمد صبحي منصور يتعرض للتكفير منذ أربعين عاما تقريبا .. وأسهمت هذه الاتهامات في زيادة عدد القرآنيين على مستوى العالم وتضاعف عددهم عشرات المرات بفضل التكفير .. فدعهم يكفرون ويكفرون ويكفرون .. وأهل القرآن في مقابل هذا يفكرون ويفكرون ويفكرون ..

2   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   السبت ١٠ - يوليو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[49147]

لن يردوا ولن يغييروا طريقتهم ( قناة الحكمة ليلة أمس الجمعة 9يوليو أكبر دليل)

أتحدى مع الدكتور منصور أن هؤلاء المشايخ وهؤلاء من يسمون أنفسهم علماء الاسلام فى جميع المذاهب وجميع التجاهات الفكرية لن يردوا ولن  ولن يغييروا طريقتهم فى الرد لأنهم لا يستطيعون الرد على مقال واحد أو بحث واحد مما يكتبه الدكتوةر منصور ، والدليل ما شاهدته على قناة الحكمة ليلة أمس الساعة الحادية عشرة والنصف يوم الجمعة الموافق 9 يوليو 2010  فى برنماج الرد على منكرى السنة  مقدم البرنامج الاستاذ وسام عبدالوارث وضيف البرنامج الدكتور مازن السرساوي
وقد تناولو مقال الدكتور منصور عن الآذان وكانت ردودهم عبارة عن وصلات من السب والشتم والردح ولا علاقة لها بالمنهج العلمى على الاطلاق ولا علاقة لها بدين الاسلام مع اتهام الدكتور منصور طبعا بأنه يتلقى أموال من جهات أجنبية لمحاربة الاسلام وهدم الاسلام ومع اتهامه بالجهل والردة والخروج عن الاسلام وسبه قذفه فى شخصه
هذه هي طريقتهم منذ أكثر من ربع قرن ولن تتغير والسبب أنهم لا يملكون ما يردون به على ما يكتبه الدكتور منصور
والتحدى حقا ما فعله الدكتور منصور نريد من عالم من هؤلاء يقوم بقراءة موضوع للدكتور منصور ويرد عليه ردا موضوعيا علميا يكذب بحجج مقنعه ما يذهب إليه الدكتور منصور لكن أين هو هذا العالم وهل يوجد مفكر يملك علما يرد به دون اللجوء لوصلات الردح والسب والقذف والتكفير والاتهام بتهم باطلة بلا أدنى دليل ..

3   تعليق بواسطة   رمضان عبد الرحمن     في   السبت ١٠ - يوليو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[49148]

ليس في مصر حرية صحف

أعتقد ليس في مصر حرية صحف فهم يعملون وفق النظام المستبد ولكن بطرق مختلفة


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more