زهير قوطرش Ýí 2008-12-14
تعقيب على مقالة أخي فوزي .
في قراءة متأنية لمقالة أخي فوزي فراج (الغلاسة) .نستطيع تلمس عدة محاور هامة ،وأهم هذه المحاور هي أن الأخ فوزي يعالج مشاكل الامة العربية من خلال نموذج واحد ألا وهو الوضع السياسي والاجتماعي والاقتصادي لمصر الحبيبة كنموذج مكرر . والمقالة تعدد سلبيات الحاكم وسلبيات المحكوم ، وتعتبر أن حكام الامة هم من هذه الطينة التي هي انتجتهم .وأننا لم نستورد حكامنا من الخارج ،والحكام لم يستوردوا شعوبهم من الخارج .الى جانب التناقضات الكثيرة التي يe;عيشها عالمنا الاسلامي حيث تتناقض فيه التعاليم مع التطبيقات العملية في واقع الحياة .عالجت المقالة موضوع المرأة ،وموقف المجتمع منها بغض النظر عن موقع هذه القوى كونها ذات توجهات اصلاحية تقدمية أو توجهات كما يقال تعريفاً رجعية سلفية .
شكراً أخى الكريم الحبيب الأستاذ -زهير قوطرش _على مكرمتكم وذكركم لإسمى (المتواضع) بجوار الأساتذة المفكرين الكبار . وهذا شرف كبير أعتبره وساما على صدرى . وأسأل الله أن أكون عند حسن ظنكم ،وأظل مدافعاً عن الحق وأهله .وداعياً للسلام والحب والوئام بين الناس ،ولعودة المسلمين للقرآن الكريم مرة أخرى بعد ان هجره أكثرهم .
شكرا يا أخي العزيز على هذه المقالة الرائعة .
وأود أن ألفت النظر إلى شيء أعتقد أنه هام للغاية ألا وهو : ما أصابنا من سلبيات أصبحت ترسخت فينا بفعل الواقع المعاش والذي جعل الفساد ممنهجا ، حتى أصبحنا جميعنا غرقى فيه ، فمثلا ما أشرت إليه سابقا من التفاوت بين القوانين في الإيجارات ما بين قديم وجديد ، مما تسبب عنه الكره والضغينة والبغضاء بين الناس .
لذا فأمامنا سبيلين .
أولهما : إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا أنفسهم .
ثانيهما الضغط السلمي لتغيير تلك القوانين التى لا تحقق العدالة بين المواطنين " التمييز " .
كما توجد نقطة هامة أشار إليها أخي عمرو إسماعيل ، وهى التوعية لترسيخ الحياة المدنية في نفوس الناس ، حيث أن الناس أحرار فيما يفعلونه وما يريدون .
هذا جميعه لابد وأن يتم التوافق عليه بين العاملين في مجال المجتمع المدني ، حتى لا تتشتت قوانا .
وفقنا الله جميعا لما فيه الخير .
والسلام .
صدقني أني لا أجامل احداً . لكنك أنت بمواقفك ونضالك المرير في سبيل الاصلاح الديني والسياسي،وكونك مبعد عن بلدك أيضاً .فأنت تستحق أن تكون في صفوف الذين أبوا أن ينحنوا ، في صفوف الذين لايهادنون الفساد والاستبداد. ومشوارك طويل يا أخي وسوف تقدم الكثير من التضحيات .كل ماأرجوه منك الصبر والمصابرة ،والله الموفق ،وسيجيء الحق ويزهق الباطل إن شاء الله.
شكرك على مرورك الكريم ،وقد أوضحت رأي في تعليقي على مقالتك . وأؤكد لك مرة أخرى أن الحل لن يكون إلا بعد صدام جارح لكلا الطرفين ،ليجلسوا بعد ذلك ويبحثوا عن المشترك الذي سيجمع الجميع تحت عنوان الديمقراطية العلمانية المؤمنة أو الدينية .
أشكرك على هذه القصة المعبرة . وأحب أن أؤكد لك أن الحل الأخير هو المقبول .ألا وهو حرق مواد البناء بالنار علها تتغير وتتصلب . وهذه النار أتية صدقني وهي ستحرق الجميع إن لم نتدراك ذلك .
شكراً على مرورك الكريم .وصدقني نحن أمام مأزق لاحل له بشكل سلمي . الاصولية ترفض العلمانية والديمقراطية ،والعلمانية الديمقراطية لا ترتاح للأصولية .الكل يسعى الى السلطة لا الى الأصلاح. ومرض السلطة يعمي القلوب عن الحوار .وطالما طرحت الاصولية ثنائية الكفر والايمان ،والحاكمية الآلهية في أمور السياسة ،وطرحت العلمانية رفضها للأصولية . فالحل السلمي أصبح على ما يبدوا بعيد المنال على الأقل في الزمن المنظور.
كلمة السيدة سهير الأتااسي في مؤتمر أصدقاء الشعب السوري
يا أهل مصر الحبيبة .ارحموا عزيز قوم ذل
التسامح الاسلامى بين مصر وامريكا
تابع العدد أربعة في القرآن الجزء الثاني
فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ بِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ صَدَّ عَنْهُ وَكَفَى بِجَهَ
مفهوم الكفر بأستثناء الشرك منه
دعوة للتبرع
الافطار بسبب الولادة: ارجو توضيح الفرق بين القلب والفؤ اد .كما...
يستحيون نساءكم: استفس ار هذه الآية في سورة البقر ة 49 { و إذ...
ثمانية أزواج: ارجو بيان المقص ود بالثم انية ازواج من...
أيها السائل المحترم: السلا م عليك أيها الأست اذ المحت رم منصور...
لا تناقش الكافرين : كنت اناقش احد البخا ريين في موضوع الصلا ة ...
more
يجب أن نجد تفسيرا يقنع العامة وليس أنت أو انا .. للنصوص التي تبدو متعارضة مع العلمانية والديمقراطية والتعددية ..
فالعامة تؤمن تماما أنالاسلام جعل سلطة التشريع لله لا للناس، فالله وحده هو الذي يشرع الأحكام في كل شيء، سواء في العبادات أم المعاملات أم العقوبات أم غير ذلك ، ولا يجوز لأحد من الناس أن يشرع ولو حكما واحدا ..
بينماالديموقراطية تجعل السيادة للشعب، وتجعل الأمر كله له، فهو المرجع الأعلى في كل شيء. والشعب حسب أحكام الديموقراطية مصدر السلطات، فهو مصدر السلطة التشريعية، وهو مصدر السلطة القضائية، وهو مصدر السلطة التنفيذية. فهو الذي يشرع القوانين ويعين القضاة ويقيم الحكام بخلاف ما يؤمن به غالبية شعوبنا ..
قبل ذلك لا أمل .. لا يوجد أي أمل .. ولهذا السبب كل انظمة الجكم العلمانية في بلادنا هي استبدادية .. لا تستطيع ان تكون ديمقراطية لأنها ستفقد الجكم في اول انتخابات وبارادة الشعب لسلطة اكثر استبدادا لن تقيم انتخابات بعدها ... وتجربة حماس خير دليل ..
لا أمل أخي زهير .. هذا قدرنا .. حتي نفصل تماما بين الدين والسياسة .. وهو مالايبدو ممكن في المستقبل المنظور ..