جميل هذا المقال يعبر ببساطة عما يكتنف  معظم المصريين من تخوفات قواها إحساسهم الدائم بأنهم ينتقلون من سئ إلى اسوأ !!  فكلما رأووا أملا بازغا فرحوا به لكنه سرعان ما يأفل !! هم في انتظار أمل لا يأفل، ولم ولن يأتي إلا بسعيهم ورفضهم لهذا الواقع المرير ..عملا بقول يحفظه معظمهم :ما حك جلدك مثل ظفرك.. فتولى انت جميع أمرك ..

أشكركم وكل عام وانتم بخير .

شكرًا جزيلا، العزيزة عائشة حسين، وتمنياتي لكِ بعام جديد سعيد، وصحة وبهجة وبركة وخير، واللهُ يرعاكِ

وتقبلي دفءَ مودتي

محمد عبد المجيد

طائر الشمال 

تحية اعزاز للأستاذ الفاضل  محمد عبد المجيد كل عام وانت بخير  وتألق   في كتاباتك ووصفك لفترة حرجة من تاريخ المصريين .   وأحب   أن استعير  جملة من عادل إمام  في احد أفلامه   وهو قائم بدور محامي يترافع في المحكمة وهو نائم  أمام القاضي.  وهذه الجملة تصف حال الكثير من المصريين وانا واحد منهم  جملة المرافعة ..  ماذا أقول  وأي شئ يقال بعد كل ما قيل ..    استاذ عبد المجيد انت قلت كل القول الذي قيل ويمكن ان يقال.. وماذا يوقظ مصر وأهلها وهى   أمة قائمة نائمة.

 دمت بكل بخير.

شكرًا جزيلا، أخي محمد شعلان، وتمنياتي لكَ بعام جديد سعيد، وجعل اللهُ كل أيامك أعيادًا. هل توقظ الكتابات شعبــًــأ يستمتع بالنوم، وتؤرقه اليقظة؟ سؤال أحسب أنه تم طرحه ملايين المرات عبر تاريخ الجنس البشري. طاب يومك، رعاك الله