تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: سد النهضة وتغيّر المناخ.. “عربي بوست” يتتبع بالبيانات كيف تواجه مياه مصر تهديداً مزدوجاً؟ | خبر: شركات الأدوية تطالب برفع أسعار 1000 صنف والصيدلي يتحمل الخسائر وحده | خبر: انتقادات حقوقية ضد مصر لتجاهلها توصيات أممية بشأن التمييز وانتهاكات حرية الدين | خبر: تشاؤم واسع يسود الأسر المغربية بشأن الأسعار والمعيشة والتشغيل | خبر: إضراب 30 سجيناً سياسياً عن الطعام في مصر... وتسريب رسائل صادمة | خبر: إيكونوميست: الهجمات الحوثية ضد السفن تعود من جديد وصعوبات في منعها | خبر: صندوق النقد ينتقد هيمنة الجيش على الاقتصاد المصري وتصاعد الديون | خبر: دول الساحل تشتعل مجددا ونصرة الإسلام والمسلمين تهدد عواصمها | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد |
النيابة: مجموعة تكفيرية خططت لتفجير مركز ابن خلدون

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٠٩ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: مصراوي


النيابة: مجموعة تكفيرية خططت لتفجير مركز ابن خلدون

القاهرة - كشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة مع المجموعة المتهمة بالانتماء لتنظيم التكفير والهجرة، عن وجود خطة للمجموعة لتفجير مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية، الذي يديره الدكتور سعد الدين إبراهيم عن طريق سيارة مفخخة بعد أن تم أخذ الاتصال بعناصر متطرفة من الخارج.

مقالات متعلقة :


وكانت أجهزة الأمن قد ألقت القبض علي المجموعة قبل أيام، وحولتها الأسبوع الماضي إلي نيابة أمن الدولة في القضية التي تحمل رقم 1055 حصر أمن دولة عليا.

أكدت التحقيقات التي باشرها طوال الأيام الماضية المستشار طارق عبدالشكور رئيس النيابة حتي الساعات الأولي من الصباح، أن المجموعة تأثرت بما نشرته بعض الصحف حول الدكتور سعدالدين إبراهيم ومقالاته العلمانية وعلاقته بأمريكا والاتصال بعناصر من الخارج، وكشفت التحقيقات أن عملية التفجير كان مخططا لها أن تتم عن طريق سيارة مفخخة لتنفجر في مبني المركز بالمقطم.

وأكدت المعلومات التي أوردتها جريدة المصري اليوم أن العدد الحقيقي للمجموعة المقبوض عليها هو 62 شخصا، وهو أكبر عدد لمجموعة متطرفة يتم القبض عليها في قضية واحدة منذ عدة سنوات.

وتم التعرف علي عدد من المجموعة، من خلال توقيعهم علي كشوف المتطوعين للسفر إلي العراق للجهاد ضد القوات الأمريكية التي نظمتها نقابة المحامين، لكن أحد المسؤولين في النقابة وهو محسوب علي التيار الناصري، قام بتسليم الكشوف إلي أجهزة الأمن آنذاك.

وأشارت التحقيقات إلي أن السلطات السورية قامت بترحيل بعض أعضاء المجموعة التي حاولت السفر إليها قبل أيام، ورفضت دخولهم الأراضي السورية، وقامت بإبلاغ أجهزة الأمن المصرية، وأن عددا من أعضاء المجموعة ارتبط بداعيتين مشهورين من السلفيين.

وأكدت التحقيقات أن بعض المتهمين ارتبطوا بالداعيتين في تأسيس الأفكار الدينية المتشددة في تحريم الصلاة في المساجد التي يوجد بها قبور ـ حسب نص التحقيقات ـ وتكفير تارك الصلاة وترسيخ فقه تكفير الحاكم، والقيام بأعمال عدائية ضد السياح الأجانب.

من جانبه، نفي منتصر الزيات رئيس هيئة الدفاع عن المجموعة جميع التهم المنسوبة إليهم، وقال أمام النيابة إن التهم الموجهة لا تستند إلي أي دليل قانوني، ولم يتوافر فيها الركن المادي مما يجعلها تهما هاوية وخاوية من أي مضمون، وطالب الزيات بالإفراج عن جميع المتهمين وإخلاء سبيلهم بأي ضمان تراه النيابة، وأمرت النيابة بحبس المتهمين 15 يوما علي ذمة التحقيقات.

اجمالي القراءات 7307
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الثلاثاء ٠٩ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[11818]

اللهم احفظ أهلنا المستضعفين فى الأرض ..!!

لا بد أن نفتش على المجرم الحقيقى الذى كان وراء هذه المؤامرة لنسف معهد علمى وحقوقى محترم هو مركز ابن خلدون وقتل الأبرياء العاملين فيه.
أنه نظام الحكم و اجهزة إعلامه التى قامت بما يسمى بالاغتيال المعنوى ، اى بالالحاح فى النشر باتهامات كاذبة عن مركز ابن خلدون ، وبعد غسيل المخ هذا اقتنع بعض الجهلة ان دخولهم الجنة سيأتى عن طريق تدمير مركز ابن خلدون على رأس العاملين فيه من رجال و نساء.
نفس الاعلام الرسمى و المتعصب يقوم بنفس الدور ضد القرآنيين ، مما يجعل الخطر يقترب من اهلنا المستضعفين فى الآرض.
ولا نملك إلا أن نقول : حسبنا الله ونعم الوكيل..!!

2   تعليق بواسطة   آية محمد     في   الثلاثاء ٠٩ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[11831]


هذا نتاج تفشي الجهل الديني في بلادنا!!!! والله يستر على أرواح الأبرياء.

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق