تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: سد النهضة وتغيّر المناخ.. “عربي بوست” يتتبع بالبيانات كيف تواجه مياه مصر تهديداً مزدوجاً؟ | خبر: شركات الأدوية تطالب برفع أسعار 1000 صنف والصيدلي يتحمل الخسائر وحده | خبر: انتقادات حقوقية ضد مصر لتجاهلها توصيات أممية بشأن التمييز وانتهاكات حرية الدين | خبر: تشاؤم واسع يسود الأسر المغربية بشأن الأسعار والمعيشة والتشغيل | خبر: إضراب 30 سجيناً سياسياً عن الطعام في مصر... وتسريب رسائل صادمة | خبر: إيكونوميست: الهجمات الحوثية ضد السفن تعود من جديد وصعوبات في منعها | خبر: صندوق النقد ينتقد هيمنة الجيش على الاقتصاد المصري وتصاعد الديون | خبر: دول الساحل تشتعل مجددا ونصرة الإسلام والمسلمين تهدد عواصمها | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد |
لَم يعرفه أحد في وطنه حتى مات.. من هو العالم المصري الذي نعاه بيل غيتس؟

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٢٢ - يونيو - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: عربى بوست


لَم يعرفه أحد في وطنه حتى مات.. من هو العالم المصري الذي نعاه بيل غيتس؟

قبل أيام رحل عن عالَمنا عالِمٌ مصريٌّ كبير تخصص في تطوير لقاحات عدد من الأمراض المعدية مثل الحصبة الألمانية والجديري المائي، لكنَّ أحداً لم يسمع بخبر وفاته.

مقالات متعلقة :

هو الدكتور عادل محمود، الذي تُوفي في 11 يونيو/حزيران 2018، عن عمر يناهز 76 عاماً، بمانهاتن في مدينة نيويورك الأميركية، وكان متخصصاً بمجال الأمراض المعدية، وترأس مركز "ميرك" للقاحات بين عامي 1998 و2006، ولعب دوراً محورياً في خلق لقاحات مضادة لفيروس "الروتا" القاتل الذي يسبب الإسهال لدى الأطفال الرُّضَّع، وفيروس الورم الحليمي HPV، المسبب لسرطان عنق الرحم، والأعضاء التناسلية.

كما قام بتطوير لقاحات ضد أمراض الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية والجديري المائي، وعقب تقاعدة من مرز "ميرك"، عمل بروفيسوراً بجامعة برينستون الأميركية.

ولد دكتور عادل بمدينة القاهرة عام 1941، رحل والده وهو بعمر العاشرة، وكان والده مهندساً زراعياً وتوفي بعد إصابته بالتهاب رئوي، وظلت تجربة وفاة والده حية في ذهنه طوال عمره، تخرج من جامعة القاهرة وحصل على الماجستير عام 1963.

وفي حديثه عن الدكتور عادل محمود، قالت نائبة رئيس شركة "ميرك آند كو" لمكافحة الأمراض الدكتورة جولي ل.جربردينج، إن لقاحات الفيروسات التي اكتشفها العالم المصري لم تكن لتصل إلى السوق لولا جهد الدكتور الراحل، ووصفته بأنه "مُعلِّم مدى الحياة".

وأضافت أنه كان يركز قبل تجربة هذه اللقاحات، على عمل دراسات مطولة وعميقة، حول تأثير هذه اللقاحات على صحة الإنسان؛ كي تكون قاتلة للفيروس وفي الوقت ذاته آمنة على الصحة العامة.

وقد نعى بيل غيتس، رئيس شركة مايكروسوفت، الراحل قائلاً: "فقد العالم واحداً من أعظم مُصنِّعي اللقاحات في عصرنا الحالي، إنه الدكتور عادل محمود، الذي أنقذ عدداً لا يُحصى من الأطفال".

 

اجمالي القراءات 4007
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الجمعة ٢٢ - يونيو - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[88853]

وطنه هو الذى رعاه وأتاح له فرصة التألق ، وطنه أمريكا وليس مصر


لو عاش فى مصر لصار مضطهدا ومات مأزوما ، فليس للكفاءات فى مصر سوى هذا ، المجال مفتوح لأهل الثقة ، وهم رعاع لا يفقهون إلا الرقص أمام المستبد والتسبيح بحمده .

فى أمريكا واليابان وأوربا يتعهدون الفاشل بالرعاية حتى ينجح . وفى مصر يتعهدون العبقرى المبدع بالاضطهاد حتى ينتحر أو يهاجر أو يموت محسورا .

أحزننى أن طبيبا مصريا نابغا عاش فى المانيا وأرادوا منه البقاء  ، ولكنه فضّل العودة لمصر ليخدم ( بلده ) ، عانى فيها الكثير وصمد الى أن خرج على المعاش . ونشر على الفيسبوك تفاصيل معاشه ، حوالى 1500 جنيه شهريا.لا يصل الى ثلث معاش المتطوع ( صف ضابط ) . 

هذا العالم الراحل إحترم نفسه إذ رفض الرجوع الى مصر ، وخدم البلد الذى إحترمه ووفّر له فرصة النجاح والتألق . 

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق