التحقيق مع المحامي خالد علي في اتهامه بـ«الترويج لحزب سياسي لم يتم إشهاره
اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٢٣ - مايو - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الشروق
التحقيق مع المحامي خالد علي في اتهامه بـ«الترويج لحزب سياسي لم يتم إشهاره
بدأت نيابة الدقي بإشراف المستشار محمد عبدالسلام المحامي العام لنيابات شمال الجيزة، تحقيقها مع المحامي خالد علي، على خلفية اتهامه بالترويج لحزب سياسي لم يتم إشهاره أو اعتماده من لجنة شئون الأحزاب.
مقالات متعلقة
:
- الحبُّ وقت الفتنة والحرب : خالد وأم خالد وحبيبة خالد
- وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَداً
- أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ
- تـأشــيـرات الـســفـر مـن وإلـى الـقـاهــرة....!!!!
- سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا...
- شيطنة الثورة
- رؤية موضوعية لحزب الله
- وَالَّلائِي لَمْ يَحِضْنَ
- يَالَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا...
وحضر «علي» ومعه عدد من المحامين والناشطين مثل مالك عدلي ومحمد زارع وجاء البرعي ومختار منير، في سرايا النيابة الواقعة في محكمة شمال الجيزة بشارع السودان.
ويباشر التحقيقات مع المحامي الحقوقي، المستشار محمد ثروت وكيل نيابة الدقي.
وقال نجاد البرعي، دفاع خالد علي، إن النيابة وجهت استدعاء لموكله لسماع أقواله في البلاغ الذي قدم ضده من أحد المحامين.
اجمالي القراءات
2665
التعليقات
(1)
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
��� �������
more
اخبار متعلقة
دعوة للتبرع
مقالات من الارشيف
more
سؤالان : السؤا ل الأول ان لي سؤال لو تفضلت م ...هل...
نواقص الوضوء: يَا أَيُّ هَا الَّذ ِينَ آمَنُ وا إِذَا...
ثلاثة أسئلة: السؤا ل الأول والد ى كان كريم جدا ، فى أى...
تشريع إنتهى العمل به: يقول تعالى (وإذا سألتم وهن متاعا...
إحذر بول الحمار.!!: أعتذر دكتور على ازعاج ك . لكني تائهة وضائع ة ...
moreالرئيسية | عن الموقع | التيار القراني | القرانبحث | الاتصال| اساسيات اهل القران
Copyrights (c) 2006 MAH جميع الحقوق محفوظة(amir@ahl-alquran.com)
لعبة مكشوفة بدأها السادات بتلفيق قضايا لمناوئيه فى الانتخابات عندما إعتقل النائب أحمد طه القائد العمالى الماركسى وعضو مجلس الشعب وقتها بتهمة مخدرات . كل هذا وفق سياسة السادات فى الديمقراطية ذات الأنياب حسب قوله . أى ديكور ديمقراطى زائف يعطى مشروعية زائفة للإستبداد ، بأن يصطنع انتخابات يفوز فيها ومجالس نيابية تتراقص باسمه ، ومن يخرج عن هذا مصيره السجن بمحاكمات صورية .
المأساة أن السادات جاء للحكم بمؤامرة قتل عبد الناصر ، وجاء مبارك بمؤامرة قتل السادات . أما السيسى فقد حمله الشعب المصرى الى الرئاسة ، فعاقب الشعب المصرى بأن صار أسوأ من السادات ومن مبارك ومن القذافى نفسه . ملعون ابو العسكر المستبد فى أى مكان وزمان .. بدلا من حماية الشعب يقهرون الشعب ..الحيوانات المفترسة لا تفعل ذلك .