تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: سد النهضة وتغيّر المناخ.. “عربي بوست” يتتبع بالبيانات كيف تواجه مياه مصر تهديداً مزدوجاً؟ | خبر: شركات الأدوية تطالب برفع أسعار 1000 صنف والصيدلي يتحمل الخسائر وحده | خبر: انتقادات حقوقية ضد مصر لتجاهلها توصيات أممية بشأن التمييز وانتهاكات حرية الدين | خبر: تشاؤم واسع يسود الأسر المغربية بشأن الأسعار والمعيشة والتشغيل | خبر: إضراب 30 سجيناً سياسياً عن الطعام في مصر... وتسريب رسائل صادمة | خبر: إيكونوميست: الهجمات الحوثية ضد السفن تعود من جديد وصعوبات في منعها | خبر: صندوق النقد ينتقد هيمنة الجيش على الاقتصاد المصري وتصاعد الديون | خبر: دول الساحل تشتعل مجددا ونصرة الإسلام والمسلمين تهدد عواصمها | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد |
حبس إسلام بحيرى 5 سنوات بتهمة "ازدراء الأديان"

اضيف الخبر في يوم السبت ٣٠ - مايو - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصريون


حبس إسلام بحيرى 5 سنوات بتهمة "ازدراء الأديان"

حبس إسلام بحيرى 5 سنوات بتهمة "ازدراء الأديان" 6 المصريون ـ

مقالات متعلقة :

متابعات الأحد, 31 مايو 2015 01:20
قضت محكمة جنح مصر القديمة برئاسة المستشار محمد السحيمى، بمعاقبة الباحث إسلام بحيرى بالسجن 5 سنوات ، مع الشغل والنفاذ والمصاريف، لاتهامه بازدراء الأديان.

وكان محمد عبد السلام عصران أقام دعوى تحت رقم 6931 لسنة 2015 ضد إسلام إبراهيم بحيرى هلال اتهمه فيها بازدراء الأديان ، واستند فى دعواه على نصوص المواد 98 و160 ،161 من قانون العقوبات.

 

اجمالي القراءات 6728
التعليقات (5)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   السبت ٣٠ - مايو - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[78402]

رسالة إلى إسلام بحيرى .


الأخ الفاضل - إسلام بحيرى . حفظك الله .



نحن نعلم أنك فى  موقف عصيب وفى محنة.نسأل الله أن يحفظك  ويُخرجك منها ويُنجيك من القوم الظالمين .وفى مثل هذه الظروف يتشتت الفكر ،ويقل التركيز ،وهذه أمور إنسانية بشرية فسيولوجية طبيعية .ولذلك أتقدم بصفة شخصية أن أعرض  مُساعدتى لك فى الجانب الفكرى للرد على الإتهامات الموجهة لك فيه  . وذلك بأن تُرسلها لى أنت أو مُحاميك المُحترم فى رسالة على حسابى على الفيس بوك ،وساقوم إن شاء الله  بدراستها  بعناية والرد عليها فكريا وإرسال ردى لك لتقرأه فربما يُساعدك فى تكوين رأيك النهائى فى  ردودك فكريا على الإتهامات  الموجهة لك أمام القضاء فى هذا الموقف العصيب .



معذرة أُضطررت لنشر رسالتى  علانية لعلها تصل إليك أو لمن   يستطع الوصول إليك مُباشرة لُيبلغك بها .لأنى حتى الآن  ليست بينى وبينك إتصالات مُباشرة ولاغير مُباشرة ،لاعلى الإيميل ،ولاعلى الفيس بوك ..



حفظك الله ،وحفظ مصر، ووطننا العربى والإسلامى من خطر الفكر الداعشى السلفى ومن محاكم التفتيش وأحكامها الظالمة .



عثمان محمد على .



حسابى على الفيس بوك .



Othman Ali



2   تعليق بواسطة   ليث عواد     في   الأحد ٣١ - مايو - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[78403]

هذا أمر محزن


كانت فرصة  أخرى كي يبدأ مشوار الإصلاح في مصر،  و لكنها أهدرت.



هذا المشوار الذي كتب له في كل مرة  أن  يجهض أو يولد ميتا.



بوركت و بورك جهدك أخ عثمان، لكن هؤلاء القوم لا تنفع معهم الحجة.



 



أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَآجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رِبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ"



 



يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَن يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِّنَ الرَّحْمَن فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا*قَالَ أَرَاغِبٌ أَنتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إِبْراهِيمُ لَئِن لَّمْ تَنتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا



 



فَجَعَلَهُمْ جُذَاذًا إِلَّا كَبِيرًا لَّهُمْ لَعَلَّهُمْ إِلَيْهِ يَرْجِعُونَ *قَالُوا مَن فَعَلَ هَذَا بِآلِهَتِنَا إِنَّهُ لَمِنَ الظَّالِمِينَ*قَالُوا سَمِعْنَا فَتًى يَذْكُرُهُمْ يُقَالُ لَهُ إِبْرَاهِيمُ*قَالُوا فَأْتُوا بِهِ عَلَى أَعْيُنِ النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَشْهَدُونَ*قَالُوا أَأَنتَ فَعَلْتَ هَذَا بِآلِهَتِنَا يَا إِبْرَاهِيمُ*قَالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا فَاسْأَلُوهُمْ إِن كَانُوا يَنطِقُونَ*فَرَجَعُوا إِلَى أَنفُسِهِمْ فَقَالُوا إِنَّكُمْ أَنتُمُ الظَّالِمُونَ*ثُمَّ نُكِسُوا عَلَى رُؤُوسِهِمْ لَقَدْ عَلِمْتَ مَا هَؤُلَاء يَنطِقُونَ*قَالَ أَفَتَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنفَعُكُمْ شَيْئًا وَلَا يَضُرُّكُمْ*أُفٍّ لَّكُمْ وَلِمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ*قَالُوا حَرِّقُوهُ وَانصُرُوا آلِهَتَكُمْ إِن كُنتُمْ فَاعِلِينَ



 



فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءَهُمْ



3   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأحد ٣١ - مايو - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[78405]

اشكرك استاذ ليث عواد .


شكرا استاذ ليث عواد ، واتفق معك فى أننا نعيش فى زمن السلفية والوهابية . ولكن على (إسلام بحيرى ) أن يستعد فكريا للرد قدرالمُستطاع على الإتهامات ، وعلينا أن نقف بجانبه وننصر الحق ،والله سبحانه وتعالى المُستعان .



4   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الأحد ٣١ - مايو - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[78407]

كان الله جل وعلا معك ايها الشاب المُصلح ، وأنت تواجه أئمة الكفر والاستبداد


حاول إسلام بحيرى الافلات من قبضتهم ، أنكر أن يكون قرآنيا ، وتجاهل وجود أهل القرآن ، وركز جهده فى إنكار بعض الأحاديث وبعض الفتاوى وبعض المؤلفات . ولكن كل ذلك لم يُجده نفعا لأنه إرتكب أكبر الكبائر ، وهو تحدى الشيوخ وإثبات جهلهم ، وهذا يؤثر على مكانتهم . هم لا يهمهم الدين الاسلامى ولا نبى الاسلام ولا التصوف ولا التشيع ولا السنة ولا الوهابية ولا ابن تيمية ولا ابن عبد الوهاب . يهمهم أن يظلوا فى مكانتهم متربعين فوق ظهر الشعب ، والمستبد يحتاج الى أن يركبهم ليمتطى بهم الشعب . هى علاقة الفرعون بالكهنة ، لم تتغير ، سواء كان الفرعون ( سى سى الأول ) أو ( سى سى العاشر ) . 

بخبرتى المتواضعة أرى أنه ليس من مصلحة اسلام بحيرى أن نرفع عقيرتنا دفاعا عنه ، لأنه فى قبضتهم ودفاعنا عنه لن يخيفهم بل سيزيدهم عنادا وعُتُوّا وحقدا عليه . الافراج عنه سيأخذ وقتا لو تكاتفت منظمات حقوق الانسان معه . 

لا نملك له إلا الدعاء له ، والدعاء على خصومنا ارباب الكهنوت . عليهم لعنة الله جل وعلا والملائكة والناس أجمعين .

5   تعليق بواسطة   سعيد علي     في   الأحد ٣١ - مايو - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[78409]

كان هذا تعليقي ع رسالة أخي عثمان في الـ facebook .. نأمل إستئناف الحكم .


وأكمل رسالتك اخي الدكتور عثمان وأقول : لا تستسلم يا اسلام واجعل ( مبادئ الأزهر ) منطلق دفاعك عن نفسك وهي : تجلية حقائق الاسلام العظيم وما قمت به ما هو الا جزء بسيط من تلك التجلية وأتمنى منك ومن محاميك التواصل مع Ahmed Subhy Mansour لتبيان الرد ع كل الاتهامات الموجه لك .. اصبر لان الله جل وعلا مع الصابرين .



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق