تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: سد النهضة وتغيّر المناخ.. “عربي بوست” يتتبع بالبيانات كيف تواجه مياه مصر تهديداً مزدوجاً؟ | خبر: شركات الأدوية تطالب برفع أسعار 1000 صنف والصيدلي يتحمل الخسائر وحده | خبر: انتقادات حقوقية ضد مصر لتجاهلها توصيات أممية بشأن التمييز وانتهاكات حرية الدين | خبر: تشاؤم واسع يسود الأسر المغربية بشأن الأسعار والمعيشة والتشغيل | خبر: إضراب 30 سجيناً سياسياً عن الطعام في مصر... وتسريب رسائل صادمة | خبر: إيكونوميست: الهجمات الحوثية ضد السفن تعود من جديد وصعوبات في منعها | خبر: صندوق النقد ينتقد هيمنة الجيش على الاقتصاد المصري وتصاعد الديون | خبر: دول الساحل تشتعل مجددا ونصرة الإسلام والمسلمين تهدد عواصمها | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد |
إندبندنت»: الداخلية البريطانية تصدر لمصر معدات قمع المعارضة في الخفاء

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٠٩ - مارس - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الشروق


إندبندنت»: الداخلية البريطانية تصدر لمصر معدات قمع المعارضة في الخفاء

ينة الشريف نشر فى : الإثنين 9 مارس 2015 - 2:31 م | آخر تحديث : الإثنين 9 مارس 2015 - 2:31 م
 

قالت صحيفة "إندبندنت" البريطانية، إن الحكومة الائتلافية البريطانية وافقت على بيع معدات للسيطرة على الحشود ومكافحة الشغب بقيمة 16 مليون جنيه إسترليني، من بينها الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي، لدول أدرجتها الحكومة البريطانية في القائمة السوداء لحقوق الإنسان.

وذكرت الصحيفة، في تقرير مطول نشرته اليوم الاثنين، إن الأرقام التفصيلية لتصدير المعدات المتورطة في قمع المعارضة الداخلية في أماكن من مصر إلى هونج كونج أصبحت معلنة قبل إقامة معرض تنظمه وزارة الداخلية البريطانية خلف الأبواب المغلقة هذا الأسبوع، والذي سوف يعرض شركات الأسلحة والأمن لعشرات من الحكومات الأجنبية.

وأوضحت أن معرض الأمن والشرطة، الذي سيقام لثلاث أيام بعيدًا عن العامة والصحافة، تصفه وزارة الداخلية بأنه فرصة فريدة للمصنعين لتسويق المنتجات "التي ستكون حساسة للغاية لعرضها في بيئة أكثر انفتاحًا".

ومن بين المعدات المعروضة لوفود الحكومات التي من المحتمل أن يكون من بينها مصر والسعودية وكازخستان، هي بنادق القنص، وأدوات لقرصنة الكومبيوتر والهواتف، وجهاز صوتي للسيطرة على الحشود يصفه مصنعوه بأنه "مزعج للغايه" على نطاق 20 مترا أو أقل.

وقال ناشطون: إن الأرقام توضح التجارة البريطانية النشطة في معدات السيطرة على الحشود ومكافحة الشغب، مع دول وثقت فيها على نطاق واسع عمليات القمع الداخلي أوضحت أن الحكومة البريطانية تضع المصالح التجارية فوق تعهدات حقوق الإنسان، وتجعلها غير ملتزمة بقواعد التصدير.

وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أنه منذ قدوم الائتلاف إلى السلطة في 2010، تم التصديق على رخص تصدير لمنتجات متعلقة بالسيطرة على الحشود بقيمة 15.9 مليون جنيه استرليني على الأقل، تحتوى على من دروع مكافحة الشغب إلى "ذخيرة مزعجة" لأكثر من 100 دولة.

وتتضمن المنتجات الغاز المسيل للدموع ومهيجات لمكافحة الشغب بقيمة 10 مليون جنيه إسترليني، وذخيرة للسيطرة على الحشود بقيمة 640 ألف جنيه استرليني، ودروع مكافحة الشغب بقيمة 3.1 مليون جنيه استرليني، وجميع الصادرات قانونية، وأغلب المواد تذهب إلى دول ديمقراطية وحلفاء مقربين من فرنسا إلى الولايات المتحدة الأمريكية.

وأكدت أن معدات السيطرة على الحشود صدرت إلى دول ذات أنظمة سلطوية وسجلات في حقوق الإنسان تثير التساؤل، من بينها مصر والسعودية وباكستان وهونج كونج وليبيا، لافتة إلى أن تسعة من الدول التي ستحصل على موافقات التصدير – أفغانستان وكولومبيا والعراق وإسرائيل وليبيا وباكستان وروسيا والسعودية – توصف في القائمة السوداء الخاصة بحقوق الإنسان التابعة لوزارة الخارجية البريطانية بأنها "دول مثيرة للقلق" على مدار الخمس سنوات الماضية.

وقالت الإندبندنت البريطانية: إن الأرقام التي جمعتها الحملة المناهضة لتجارة الأسلحة "كات" من بيانات الحكومة، توضح أن المنتجات بقيمة 6.7 مليون جنيه استرليني كانت جاهزة للشحن إلى التسع دول في الفترة ما بين 2010 وسبتمبر الماضي، من بينها الغاز المسيل للدموع بقيمة 2.95 مليون جنيه استرليني إلى السعودية.

وتابعت: وشملت هذه المنتجات الغاز المسيل للدموع بقيمة 2.93 مليون جنيه استرليني، وذخيرة للسيطرة على الحشود بقيمة 228 ألف جنيه استرليني إلى ليبيا بينما كان الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي في السلطة (وتم إلغاء كلا الرخصيتين بعد سقوط القذافي).

واختتمت الصحيفةالبريطانية تقريرها بأن هناك شكوكا أن المنتجات البريطانية استخدمت في قمع المعارضة الداخلية في العديد من البقع الساخنة فيما يتعلق بحقوق الإنسان في السنوات الأخيرة، من بينها استخدام الغاز المسيل للدموع في مصر والبحرين وليبيا وهونج كونج.

اجمالي القراءات 2055
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الإثنين ٠٩ - مارس - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[77678]

السيسى يشترى أسلحة بأموال المصريين ليقمع بها المصريين


شأن كل مستبد ظلوم غشوم تتحول القوة العسكرية فى يد الجيش والشرطة لقمع وقتل الشعب بينما تفرّ مهزومة مرعوبة فى ميادين القتال الحقيقية . الجديد فى الموضوع أن السيسى بدأ مبكرا ، وأنه يقتل ويقمع وهو يبتسم ويتكلم المعسول من القول ، ويصطنع التقوى .. 

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق