تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: سد النهضة وتغيّر المناخ.. “عربي بوست” يتتبع بالبيانات كيف تواجه مياه مصر تهديداً مزدوجاً؟ | خبر: شركات الأدوية تطالب برفع أسعار 1000 صنف والصيدلي يتحمل الخسائر وحده | خبر: انتقادات حقوقية ضد مصر لتجاهلها توصيات أممية بشأن التمييز وانتهاكات حرية الدين | خبر: تشاؤم واسع يسود الأسر المغربية بشأن الأسعار والمعيشة والتشغيل | خبر: إضراب 30 سجيناً سياسياً عن الطعام في مصر... وتسريب رسائل صادمة | خبر: إيكونوميست: الهجمات الحوثية ضد السفن تعود من جديد وصعوبات في منعها | خبر: صندوق النقد ينتقد هيمنة الجيش على الاقتصاد المصري وتصاعد الديون | خبر: دول الساحل تشتعل مجددا ونصرة الإسلام والمسلمين تهدد عواصمها | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد |
بالفيديو .. القبض على ثلاثة أشخاص لإجهارهم بالإفطار في نهار رمضان بالبحيرة

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٢١ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: مصراوى


بالفيديو .. القبض على ثلاثة أشخاص لإجهارهم بالإفطار في نهار رمضان بالبحيرة

ألقت شرطة كفر الدوار ، بالبحيرة، أمس الأحد، القبض على ثلاثة شباب لإجهارهم بالإفطار في نهار رمضان بالمدينة .

مقالات متعلقة :

وتباينت ردود أفعال الموطنين إزاء هذه الخطوة حيث رفضها البعض باعتبارها انتهاك للحريات الخاصة، إلا أن قطاعا كبير ا من المواطنين أبدى ترحيبه وثناءه على تصرف الشرطة.

قال عماد عبد المنعم ،25 سنة ، مهندس نظم معلومات '' بالنسبة لى هذا الأمر تعدى على الحرية الشخصية، وخصوصا إن الدين الإسلامي لم يقرأي عقوبة دنيوية للإجهار بالإفطار، وكل العقوبات المفروضة على الإفطار دون عذر مقصورة على الآخرة''.

قال على السيد ، 50 سنة ، تاجر '' إلي عملته الشرطة ده عين الصح ، ولو العيال دي ما اتربتش وعرفت دينها الشرطة تربيها ، طالما أهلهم ما عرفوش يربوهم''.

وقال حسن راجح ، 34 سنة ، محاسب '' ما أدراكم بظروف هذا المفطر، فقد يكون على سفر ، أو يكون مريضاً، وحتى لو يكن معه رخصة ، فهذه حريته الشخصية لايجوز أن يعاقب عليها طالما لا قانون يجرمها''.

وقال سامي سلامة 30 سنة ، بكالوريوس زراعة '' معظم الناس إلي زي دي بتبقى عناصر إجرامية وبتشكل خطورة على المجتمع فمش حرام فيهم إنهم يتمسكوا''.

وقال نادر الراقد '' 28 سنة ، ليسانس آداب '' أتعجب لانسياق الشرطة لهذه المخططات الوهابية التي تستهدف تحويل أجهزة الدولة  لهيئة امر بالمعروف ، تلك هي أفكار الأخوان وجماعات الإرهاب لجعل الدولة هي من تنفذ تعاليم الأديان فتختلط السياسة والدين فيقتلون ويقمعون بحجة الدين''.

وقالت سامية حسان، 42 سنة ، موظفة '' إحنا مع الشرطة و جنبها، خلي البلد تنضف من الأشكال دي''.

اجمالي القراءات 2546
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   لطفية سعيد     في   الإثنين ٢١ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75231]

بشرة خير .. ليست الأغنية بالطبع


السلام عليكم ، اما عماد  ونادر   فردهم  محترم  يجعلنا نقول مازال هناك



أمل ، وحتى وإن كان الفكر الوهابي وصلت سمومه إلي الشرطة بدل من أن تحافظ على الأمن وترعاه ، أصبح لها دور آخر كما يقول الأستاذ نادر الرافد :أتعجب لانسياق الشرطة لهذه المخططات الوهابية التي تستهدف تحويل أجهزة الدولة  لهيئة امر بالمعروف ، تلك هي أفكار الأخوان وجماعات الإرهاب لجعل الدولة هي من تنفذ تعاليم الأديان فتختلط السياسة والدين فيقتلون ويقمعون بحجة الدين''



. والأستاذ حسن لديه  فكر سليم يستحق التقدير ، أما  اللأخ حسن فهو مثل قطاع  عريض من الشعب المصري  يلتمس العذر لمن حوله،  وهذا في حد ذاته جيد ،المهم أن نسبة الآراء الجيدة إلى الوهابية  ..تبشر بالخير 



2   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الثلاثاء ٢٢ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75250]

هذا مخالف للشريعة الاسلامية


العبادات تعامل خاص بين الفرد والخالق جل وعلا ، حتى يتعلم التقوى . وليس فيها تدخل لسلطة رسمية بالاكراه فى الدين ، شأن الايمان والكفر القلبى . الدولة الدينية هى التى تعطى نفسها السلطة الالهية فتؤسس الاكراه فى الدين ، وتستخدم هذه السلطة فى تأسيس إستبداها وظلمها. 

أوقفوا هذا الافتراء . وحققوا الحرية الدينية الاسلامية فى الدين ، وهذه الحرية الدينية هى من مبادىء الشريعة الاسلامية الحقيقية كما شرحنا فى كتاي عن مبادىء الشريعة الاسلامية ، يجرى الآن ترجمته الى الانجليزية بقلم الاستاذ غسان أحمد. 

كيف تحارب مصر الاخوان وتترك فكرهم مسيطرا ؟ 

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق