تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: سد النهضة وتغيّر المناخ.. “عربي بوست” يتتبع بالبيانات كيف تواجه مياه مصر تهديداً مزدوجاً؟ | خبر: شركات الأدوية تطالب برفع أسعار 1000 صنف والصيدلي يتحمل الخسائر وحده | خبر: انتقادات حقوقية ضد مصر لتجاهلها توصيات أممية بشأن التمييز وانتهاكات حرية الدين | خبر: تشاؤم واسع يسود الأسر المغربية بشأن الأسعار والمعيشة والتشغيل | خبر: إضراب 30 سجيناً سياسياً عن الطعام في مصر... وتسريب رسائل صادمة | خبر: إيكونوميست: الهجمات الحوثية ضد السفن تعود من جديد وصعوبات في منعها | خبر: صندوق النقد ينتقد هيمنة الجيش على الاقتصاد المصري وتصاعد الديون | خبر: دول الساحل تشتعل مجددا ونصرة الإسلام والمسلمين تهدد عواصمها | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد |
ولم تتعلم واشنطن الدرس بعد : واشنطن تقدر عالياً الدعم السعودي لمكافحة الإرهاب

اضيف الخبر في يوم الأحد ١١ - أغسطس - ٢٠١٣ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: ايلاف


ولم تتعلم واشنطن الدرس بعد : واشنطن تقدر عالياً الدعم السعودي لمكافحة الإرهاب

أشادت الولايات المتحدة الأميركية بخطوة العاهل السعودي دعم مركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب بمئة مليون دولار، واعتبر جون كيري أن السعودية تعزز التعاون الدولي في مجال مكافحة الإرهاب.

 
رحبت الولايات المتحدة بمبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بالتبرّع المقدّر بمئة مليون دولار الذي قدّمه بالنيابة عن المملكة العربية السعودية، إلى مركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب.


وقال وزير الخارجية الأميركي جون كيري في تعليق على القرار إن "هذا التبرّع السخي الذي قدّمه جلالته، بمناسبة عيد الفطر، إنما يوضح مرة أخرى التزام المملكة بدعم المؤسسات المتعددة الأطراف وتعزيز التعاون الدولي في مكافحة الإرهاب".
 
واضاف كيري: ومع هذا التمويل، فإننا نأمل أن فرقة العمل المعنية بالتنفيذ في مجال مكافحة الإرهاب، والتي يشكل المركز عنصرًا حاسمًا فيها، يمكن أن تقوم.
وكانت السعودية قد وقعت اتفاقية مع الأمم المتحدة عام 2011 لإنشاء المركز، وقدمت 10 ملايين دولار من تكاليف إنشائه. وكان العاهل السعودي تقدم بالفكرة عام 2005، حيث كانت بلاده قد تعرضت لموجة من العمليات الارهابية.
 
وقال الملك عبدالله بن عبدالعزيز في كلمة ألقاها بمناسبة عيد الفطر "أعلن تقديم مئة مليون دولار لدعم عمل هذا المركز تحت مظلة الأمم المتحدة"، حسب وكالة الأنباء السعودية.
ودعا الملك عبدالله المجتمع الدولي لدعم المركز "للتخلص من قوى الكراهية والتطرف والإجرام".
 
كما حذر العاهل السعودي من تداعيات الإرهاب الفكري الذي أباح بنظرياته الحزبية، ومطامعه السياسية بشتى ذرائع التأويل والتدليس على الناس من خلال توجيه نصوص الشرع والتطفيف فيها وفق مرادهم.
وبين الملك عبدالله  أن البعض كانوا بظلمهم أداة الإرهاب، ومعول فساده، لمحاولة هدم قيم الإسلام، وقال: "انتحلوا الإصلاح فكذبوا، واختطفوا عقول السذج فضلوا وأضلوا، غير متقين الله في ضلال شعاراتهم، ولا مبالين بتبعات أقوالهم وأفعالهم".
 
كما طالب خادم الحرمين "بالوقوف وقفة حازمة مع النفس أولاً لإصلاح شأن الأمة الذي يبدأ من إصلاح الذات والاتفاق على كلمة سواء، ركيزتها كتاب الله وسنة رسوله الكريم"
ودعا إلى التصدي بكل عزم وحزم لدعاة الفتنة والضلال والانحراف الذين يسعون الى تشويه سمعة الإسلام الذي احتوى القلوب وحضن البشرية.
 
وقال الملك عبدالله: "علينا أن ندرك بأن خطر الإرهاب لن يتلاشى أو يزول في زمن محدد، لذلك فحربنا ضده ربما تطول وتتوسع، وقد يزداد شراسة وعنفاً كلما ضاق الخناق عليه، لكننا على ثقة تامة بالمولى جل وعلا بأنه ناصر الحق على الباطل لا محالة، ديناً ندين الله به ويقيننا بأنه سيندحر ـ بعون الله ـ كل مخادع خائن لدينه وأمته وإنسانيته.

أشادت الولايات المتحدة الأميركية بخطوة العاهل السعودي دعم مركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب بمئة مليون دولار، واعتبر جون كيري أن السعودية تعزز التعاون الدولي في مجال مكافحة الإرهاب.

 
رحبت الولايات المتحدة بمبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بالتبرّع المقدّر بمئة مليون دولار الذي قدّمه بالنيابة عن المملكة العربية السعودية، إلى مركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب.
وقال وزير الخارجية الأميركي جون كيري في تعليق على القرار إن "هذا التبرّع السخي الذي قدّمه جلالته، بمناسبة عيد الفطر، إنما يوضح مرة أخرى التزام المملكة بدعم المؤسسات المتعددة الأطراف وتعزيز التعاون الدولي في مكافحة الإرهاب".
 
واضاف كيري: ومع هذا التمويل، فإننا نأمل أن فرقة العمل المعنية بالتنفيذ في مجال مكافحة الإرهاب، والتي يشكل المركز عنصرًا حاسمًا فيها، يمكن أن تقوم.
وكانت السعودية قد وقعت اتفاقية مع الأمم المتحدة عام 2011 لإنشاء المركز، وقدمت 10 ملايين دولار من تكاليف إنشائه. وكان العاهل السعودي تقدم بالفكرة عام 2005، حيث كانت بلاده قد تعرضت لموجة من العمليات الارهابية. 
 
وقال الملك عبدالله بن عبدالعزيز في كلمة ألقاها بمناسبة عيد الفطر "أعلن تقديم مئة مليون دولار لدعم عمل هذا المركز تحت مظلة الأمم المتحدة"، حسب وكالة الأنباء السعودية.
ودعا الملك عبدالله المجتمع الدولي لدعم المركز "للتخلص من قوى الكراهية والتطرف والإجرام".
 
كما حذر العاهل السعودي من تداعيات الإرهاب الفكري الذي أباح بنظرياته الحزبية، ومطامعه السياسية بشتى ذرائع التأويل والتدليس على الناس من خلال توجيه نصوص الشرع والتطفيف فيها وفق مرادهم. 
وبين الملك عبدالله  أن البعض كانوا بظلمهم أداة الإرهاب، ومعول فساده، لمحاولة هدم قيم الإسلام، وقال: "انتحلوا الإصلاح فكذبوا، واختطفوا عقول السذج فضلوا وأضلوا، غير متقين الله في ضلال شعاراتهم، ولا مبالين بتبعات أقوالهم وأفعالهم".
 
كما طالب خادم الحرمين "بالوقوف وقفة حازمة مع النفس أولاً لإصلاح شأن الأمة الذي يبدأ من إصلاح الذات والاتفاق على كلمة سواء، ركيزتها كتاب الله وسنة رسوله الكريم"
ودعا إلى التصدي بكل عزم وحزم لدعاة الفتنة والضلال والانحراف الذين يسعون الى تشويه سمعة الإسلام الذي احتوى القلوب وحضن البشرية. 
 
وقال الملك عبدالله: "علينا أن ندرك بأن خطر الإرهاب لن يتلاشى أو يزول في زمن محدد، لذلك فحربنا ضده ربما تطول وتتوسع، وقد يزداد شراسة وعنفاً كلما ضاق الخناق عليه، لكننا على ثقة تامة بالمولى جل وعلا بأنه ناصر الحق على الباطل لا محالة، ديناً ندين الله به ويقيننا بأنه سيندحر ـ بعون الله ـ كل مخادع خائن لدينه وأمته وإنسانيته. 
 
- See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/8/829315.html?entry=SaudiArabia#sthash.AptPjRwr.dpuf
اجمالي القراءات 8469
التعليقات (4)
1   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الأحد ١١ - أغسطس - ٢٠١٣ ١٢:٠٠ صباحاً
[72742]

السعودية هى منبع الارهاب ، وهى محور االشّر فى هذا العصر .

 قامت الدولة السعودية على أساس الوهابية دين الارهاب ، وهى تحتمى بأمريكا ، وتستغل حاجة أمريكا والغرب للبترول ، وقد أسست بثروتها نفوذا لها فى الغرب وفى أمريكا ، وتستطيع بهذا النفوذ التاثير على الاعلام الغربى وعلى دوائر صناعة القرار ، فيتم الفصل بين السعودية وبين الارهاب . وسيظل هذا الخداع مستمرا طالما يرضى بعض ضعاف النفوس بيع أنفسهم وأوطانهم ببعض ملايين الريالات ..


من أسف أنه حتى فى العالم العربى و ( الاسلامى ) وبسبب النفط أصبح إسم السعودية مقدسا ، لا يجرؤ على الهجوم عليها إلا الأحرار من المثقفين والسياسيين . هذا مع إستباحة الجميع إسم الاسلام وتسمية الارهابيين الوهابييين بالاسلاميين . 


اللهم إنتقم ممّن ظلم الاسلام ، وشوّه صورته .. اللهم أرنا فيهم عقابك ونحن أحياء ..!!


2   تعليق بواسطة   عابد اسير     في   الأحد ١١ - أغسطس - ٢٠١٣ ١٢:٠٠ صباحاً
[72743]

عدم توصيف الإرهاب بوصف قانونى محدد يتفق عليه المجتمع الدولى بعلماءه ومثقفيه

عدم توصيف الإرهاب بوصف قانونى محدد يتفق عليه المجتمع الدولى بعلماءه ومثقفيه هو ما يجعل من هؤلاء الإرهابيين الذين يمولون الإرهاب ويرعوه يتجرأون بالإدعاء كذباً ونفاقاً وتلفيقاً أنهم يدعمون مكافحة الإرهاب ويلقون تهمة الإرهاب على كل من يحاول فضح كذبهم وفسادهم وتلفيقهم بكل وقاحة وخسة


3   تعليق بواسطة   سالم الخروصي     في   الإثنين ١٢ - أغسطس - ٢٠١٣ ١٢:٠٠ صباحاً
[72747]

اذا لم تتغير المناهج التعليميه في السعوديه فلا جدوى من مكافحة الارهاب

 اذا لم تتغير المناهج التعليميه في السعوديه فلا جدوى من مكافحة الارهاب 


4   تعليق بواسطة   Student ya sami     في   الثلاثاء ١٣ - أغسطس - ٢٠١٣ ١٢:٠٠ صباحاً
[72752]


 بالرغم من ذلك الفرصة لا تزال الفرصة مواتية باروبا وامريكا لنشر منهجنا في فهم الدين ، القانون في تلك الدول يحمينا،علينا ان نتحالف مع منظمات أهلية ومحلية لنستطيع الوصول لصناع القرار، وان نعقد مقارنة واحصائية بسيطة .. الحرب على الارهاب تكلف تريليونات الدولارات في افغانستان والعراق وسوريا وايران وباكستان .. بينما دعم اهل القرآن وتمكينهم سيساهم بنشر السلم والحفاظ على البيئة من مخلفات الحروب واليورانيوم كما انه سيساهم الى حد كبير في تقليل الضرائب التي تدفع من جيب المواطنين لتغطية نفقات الحروب وعمليات التجسس والضربات الاستباقية


 


عزت


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more