تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: طلبت من شات جبتي التعليق على تعليق الأستاذ يحي فوزي نشاشبي، ثم التعليق على ردي عليه، فكان كما يلي: | تعليق: جزيل الشكر لكم أستاذي يحي فوزي نشاشبي على التعليق الوجيز والمهم. | تعليق: استدراك أراه حيويا. | تعليق: أما عن الفقرة التي أراها في الصميم ، في هذا البحث الشيق الهادف فهي : | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب د عثمان ، اقول وأكرّر : | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب د عثمان ، وأقول : | تعليق: ربنا يبارك فى علمك وعُمرك أستاذى دكتور منصور. | خبر: السيسي يصدّق على قانون ملكية الدولة وسط قلق من تكرار تجربة خصخصة التسعينيات | خبر: 1.45مليون مزارع أفريقي أعادوا تشكيل التجارة في القارة | خبر: مقترح إسرائيلي ثوري.. غزة لمصر مقابل 155 مليار دولار! | خبر: الأردن: دعوة إلى تحسين الأطر القانونية لظروف عمل المرأة | خبر: معركة العطش تدفع مصر إلى رفع أسعار المياه | خبر: رواندا تخطط لتصبح مركزا أفريقيا لتطوير الأقمار الصناعية | خبر: درس مكسيكي للعالم.. انقاذ 13 مليون مواطن من براثن الفقر | خبر: تصاعد خطير لأعداد الوفيات داخل مراكز الاحتجاز المصرية | خبر: 13مليون مسلم إثيوبي يشاركون في أول انتخابات لاختيار ممثليهم | خبر: مسؤول أفريقي بارز: حكومات القارة عقبة أمام زيادة الإنتاج الزراعي | خبر: نيجيريا تلقي القبض على زعيمي جماعة أنصار المسلمين في بلاد السودان | خبر: دين مصر الخارجي.. الشيطان يكمن في الخطط والأرقام | خبر: أزمة غذائية غير مسبوقة تهدد حياة ملايين الأطفال شمالي نيجيريا | خبر: 73 كنيسة بروتستانتية في هولندا تدعو الحكومة للاعتراف بفلسطين | خبر: إدارة ترامب تدرس تحديد سقف اللاجئين ومنح الأفريكانيين الأولوية |
عبد المعطى بيومى: المسلمون سبب أزمة الإسلام

اضيف الخبر في يوم الخميس ٠٥ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: اليوم السابع


عبد المعطى بيومى: المسلمون سبب أزمة الإسلام

أستاذ جامعة الأزهر وعضو مجمع البحوث الإسلامية د.عبد المعطى بيومى<br>
أستاذ جامعة الأزهر وعضو مجمع البحوث الإسلامية د.عبد المعطى بيومى

الإسكندرية ـ هناء أبو العز

 
 
 

قال الدكتور عبد المعطى بيومى الأستاذ بجامعة الأزهر وعضو مجمع البحوث الإسلامية، إن الإسلام فى أزمة تعوق تقدمه وليس للغرب ولا للمستشرقين دخل فى ذلك، بل إن المسلمين هم العقبة الأولى، لأنهم لا يملكون رؤية حقيقية للإسلام حتى اليوم، بالإضافة إلى معاناتهم من فقدان حقوق الإنسان فى الحرية والديمقراطية والتعبير والتفكير وكذلك حقوق المرأة، لافتاً إلى تخلف الأزهر وعدم نهوضه، آملاً فى بعض البوادر التى قد ترفعه.

وأكد أن بقايا التعصب الموجودة فى السياسيين والإعلاميين لم تعد مؤثرة، والدليل على ذلك أن الإسلام هو الدين الثانى فى فرنسا وإنجلترا وبلجيكا وأيضاً ما وصفه بيومى بالنفاق الأمريكى حول بناء مسجد فى موقع مركز التجارة العالمى الذى تم تدميره.

وأشار خلال لقائه مساء أمس الأربعاء بالفوج الأخير من طالبات الجامعات المصرية وأبناء العالم الإسلامى بمعسكر أبى بكر الصديق بحضور الدكتور بكر زكى عوض أن مصر ليست دولة علمانية، لأنها تتدخل فى الأمور الدينية وليست دولة دينية لأنها لا يحكمها رجال الدين ولكنها فى مرحلة البحث عن هوية وعن نظريات واقتصادية وسياسية واجتماعية.

وأوضح بيومى، أن هذا العصر لا توجد فيه رقابة على الأفكار الدينية ولا يستطيع الأزهر مصادرة كتاب، نظراً لوجود المنظمات الحقوقية التى قد ترتفع بشان الكتاب وصاحبه ونشره بصورة أوسع ليصبح صاحب أكثر الكتب مبيعاً بعد استضافته فى الجامعات الأوروبية والعالمية، لافتاً إلى أن الحل هو فى نشر الكتاب مع التعليق عليه وعمل مناظرة بين صاحبه وأحد العلماء وسط حشد من الرأى العام وسائل الإعلام.

وقال إن التغربيين المتأثرين بالفكر الغربى من بنى أمتنا "عبط" وتأثيرهم سلبى وضعيف ولكن الخطورة فى الجامعات الكثيرة الأجنبية الموجودة فى مصر والتى تقوم على إخراج أفكار كندية وفرنسية وأمريكيا لأنها تتسبب فى إحداث فوضى فكرية.

وأكد عبد المعطى على ضرورة أن يكون المفتى حافظاً للقرآن كله والسنة النبوية الشريفة، بالإضافة الى فهمها وأن يطبق الحكم الشرعى على الواقع ومن يخالف ذلك تصبح فتاواه شاذة لا يعتد بها مثل فتاوى إرضاع الكبير وشرب بول الرسول.

وطالب بيومى بقراءة النصوص القرآنية والنبوية حسب المستجدات، مشيراً إلى أن العصر ليس حكماً على الإسلام وأن جمود العلماء المسلمين فى التفكير والتفقه فى النصوص هو ما أدى الى ما أتى به الغربيين من أفكار خاطئة، ولفت إلى عدم صحة ما ينشر فى الفقه من كون صوت المرأة ليس عورة، كما أنهم ليسوا ناقصات عقل أو دين، بل هى محاولات لفهم حديث الرسول خطأ ومن حق المرأة أن تكون رئيسة جمهورية وقاضية.

 

 

اجمالي القراءات 12995
التعليقات (4)
1   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   الجمعة ٠٦ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50062]

جزء من كلام الدكتور عبد المعطى بيومى قبل عشرين عاما ..

الدكتور عبد المعطى بيومى الذي يقول الآن برفض الدولة الدينية ويطالب بحرية الفكر والاجتهاد وعدم مصادرة الكتب وجعل المناقشة والحوار بديلا عن المصادرة والهجوم هو نفسه  من قال هذا الكلام قبل عشرين عاما تقريبا بعد رجوع الدكتور احمد صبحي منصور من امريكا بعد محاولة بائسة من رشاد خليفة استغلال الدكتور احمد واستغلال خلافه مع الازهر طالبا منه المساعدة ، ولما علم الدكتور منصور مقصد رشاد خليفه وحقده على الاسلام وظهر خداعه وادعائه النبوة تركه الدكتور منصور وهرب  ورجع الى مصر حفاظا على نفسه ودينه من هذا المارق المخادع رشاد خليفة ورغم كل هذا الا ان مشايخ الازهر لم يتركوه فى حاله بل هاجموه واتهموه بما لم يحدث كذبا وظلما وزورا ومن ضمن من ساهم فى هذه الحملة الهجومية كان الدكتور عبدالمعطى بيومى حيث قال حينها :



د ـ عبد المعطى بيومى
منصور كاذب ولم أقل ان الاسلام لا يبيح قتل المرتد
لم أقل أن الإسلام لا يبيح قتل المرتد كما ذكر الدكتور أحمد صبحى منصور وانما قلت أن الامر فى رأيى يجب أن يترك للسياسة الشرعية لتقدير مدة الاستتابة التى يستتاب فيها المرتد حسب ما يراه ولى الامر .
وقد ثبت عن النبى صلى الله عليه وسلم انه قال " من بدل دينه فاقتلوه " ورغم ذلك اجمع الصحابة رضوان عليهم على أن المرتد يستتاب قبل أن يقتل لكنهم اختلفوا فى مدة الاستتابة هل هى ثلاث أيام ام شهر لكننى وقفت عند راي التابعى الجليل ابراهيم النخعى ـ رضى الله عنه ـ فى أن المرتد يستتاب أبدا فتوصلت الى ان الامر متروك للسياسة الشرعية وكما يرى ولى الامر فاذا كانت ردة المرتد وما فى مفارقته للجماعة لا تترك أثرا خطيرا على واقع الامة أو ثوابتها فانه يستتاب أجلا يحدده ولى الامر فى ضوء الحفاظ على ثوابت الامة واصول عقيدتها أما ان كانت حركة الردة بما لصاحبها من مفارقة للجماعة يؤثر بشكل خطير او عاجل على ثوابت الامة واصول العقيدة فان ولى الامر فى ضوء ما يرى يواجه هذه الحركة ويجب ان يميز فى هذا الصدد بين مواقف رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما وافق على ترك من رجع من المسلمين الى قريش وبين ما عمل به الخليفة الاول أبوبكر من مواجهة حركة الردة فى الحال لأن المقارنة للجماعة فى حركة الردة كانت تمثل عصيانه مدنيا ولذلك رجع عمر بن الخطاب رضى الله عنه عن رأيه ووافق ابابكر فى مواجهة المرتدين بعدما استبان له صحة موقفه وكان عمر يرى فى بداة الامر ترك المرتدين ..
ومن خلال هذه الحقائق رأيت ان المسألة تترك لولى الامر حسبما يرى من السياسة الشرعية مستهدفا الحفاظ على ثوابت الامة واصول عقائدها .


2   تعليق بواسطة   نعمة علم الدين     في   الجمعة ٠٦ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50080]

الإستنارة المصطنعة ..!!

هل إستنارة هؤلاء الشيوخ حقيقية ؟؟
لو كانت إستنارتهم حفيفية ، فلابد أن يرجعوا الفضل فيها لمن علمهم هذه الإستنارة وهو الدكتور أجمد صبحي منصور ، ولكنهم على العكس تماما فإنهم يكررون ما يقوله وهم يكفرونه ..!!
صحيح شيوخ آخر زمن .

3   تعليق بواسطة   عبدالمجيد سالم     في   الجمعة ٠٦ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50082]

أمثال الدكتور عبدالمعطي هم سبب الأزمة ..

أمثال الشيخ عبدالمعطي هم سبب الأزمة التي يعانيها المسلمين .. فعلماء السلطان في كل زمان ومكان هم سبب الأزمة ..

4   تعليق بواسطة   محمد دندن     في   السبت ٠٧ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50113]

وجهة نظر ثانية

أنا لست من عشاق عبد المعطي البيومي ولا إبن عمه عبد السميع،حتى لو تعثر بي لاعتذرت له أني كنت في طريقه و ليس أنه (دهسني) في سيره. بيومي المرجاوي ...حاجة تانية ولكن علينا استغلال( زلات لسان) علماء السلاطين خاصة عندما يتكلموا عن : بالإضافة إلى معاناتهم من فقدان حقوق الإنسان فى الحرية والديمقراطية والتعبير والتفكير وكذلك حقوق المرأة، لافتاً إلى تخلف الأزهر وعدم نهوضه. هو يتكلم عن المسلمين هنا، فمن واجبنا أن نتلقف الكرة منه، و لا ندعه ينسى أو ينكر ما قاله، و نكمل الشوط إذا كنا على خلاف مع أكثرهم على 100 نقطة، و نجحنا في كسب بعضهم ، في 20 أو 30 نقطة،فلله الحمد و المنة...التركيز على مرارة المعاملة و ذكريات المآسي ستلهينا عن تحقيق الهدف المنشود و هو إصلاح المسلمين قلباً و قالباً  


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more