اضيف الخبر في يوم الإثنين ١٣ - يونيو - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الوفد
مقالات متعلقة
:
الاثنين, 13 يونيو 2011 13:3 |
وأضافت أن جميع الأطراف السياسية المختلفة، بما في ذلك جماعة الإخوان المسلمين أدانت الهجمات الطائفية، ومن جانبها قامت الحكومة الانتقالية بإعادة بناء الكنيسة، وفي ميدان التحرير سعى الليبراليون والمعتدلون لإحياء الشعارات الشعبية التي تحث على الوحدة الوطنية في مسعى يطغى على صوت جديد غير مريح وهو الفتنة الطائفية بعد الثورة.
وأوضحت المجلة أن التطرف قد يكون جزءا أساسيا من المشكلة التي تواجه البلاد في مرحلة ما بعد مبارك، خاصة أن التعصب الديني يمكن أن يكون واحدا من أصعب التحديات التي تواجه الثورة، ونادرا ما تجد أحدا بين المصريين على استعداد للحديث عنها، هذا التعصب له جذور منذ عهد مبارك ويلقي باللوم فيه في كثير من الأحيان على الخارج أو على عدد قليل مثيري الشغب. ونقلت الصحيفة عن عدد من المسلمين تأكيدهم أن موجة الطائفية يؤججها غرباء، وقال محمود العطار وهو مسلم (24 عاما) ومن سكان إمبابة "لم يكن أهالي إمبابة الذين فعلوا هذا (حرق الكنيسة).. إنهم الغرباء لأن المسيحيين والمسلمين في إمبابة جنبا إلى جنب لفترة طويلة". وبحسب المجلة فإن الحكومة المؤقتة سعت لاتخاذ خطوات لحماية المسيحيين، وسط عدد لا يحصى من التحديات الأخرى التي تشم |
دعوة للتبرع
رائع ..ولكن .!!: هل فكرتم بأن يكون لكم تطبيق على الهوا تف ...
لكل أمة رسول: عندي اية يستشه د بها بعضهم على ان الله سيبعث...
عن حنيف / حنفاء : السؤا ل الموج ع يقول : ( الملا حظ ورود كلمة (...
لا نخاف السلفيين: أنتم أعداء للفكر السلف ى واقدر على مواجه ته ...
اضافة من زكريا : عن لحظات قرآني ة 68 .. السؤا ل هل يمكن للرجل أن...
more