تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: سد النهضة وتغيّر المناخ.. “عربي بوست” يتتبع بالبيانات كيف تواجه مياه مصر تهديداً مزدوجاً؟ | خبر: شركات الأدوية تطالب برفع أسعار 1000 صنف والصيدلي يتحمل الخسائر وحده | خبر: انتقادات حقوقية ضد مصر لتجاهلها توصيات أممية بشأن التمييز وانتهاكات حرية الدين | خبر: تشاؤم واسع يسود الأسر المغربية بشأن الأسعار والمعيشة والتشغيل | خبر: إضراب 30 سجيناً سياسياً عن الطعام في مصر... وتسريب رسائل صادمة | خبر: إيكونوميست: الهجمات الحوثية ضد السفن تعود من جديد وصعوبات في منعها | خبر: صندوق النقد ينتقد هيمنة الجيش على الاقتصاد المصري وتصاعد الديون | خبر: دول الساحل تشتعل مجددا ونصرة الإسلام والمسلمين تهدد عواصمها | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد |
واشنطن بوست»: الإسلاموفوبيا تهدد الديمقراطية في الغرب

اضيف الخبر في يوم الجمعة ١٥ - أبريل - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: ساسه


واشنطن بوست»: الإسلاموفوبيا تهدد الديمقراطية في الغرب

نشرت صحيفة «واشنطن بوست» تقريرًا لمراسلها «إيشان ثارور»، قال فيه إن تقريرًا حول حالة الديمقراطية في المرحلة التي جاءت بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، صدر عن «فريدوم هاوس»، رسم صورةً قاتمةً للقيم الليبرالية في أجزاء من أوروبا.

ويشير التقرير إلى أن هذه المنظمة، التي تتخذ من واشنطن مقرًا لها، وتنشر كل عام المؤشر العالمي للحريات، أبرزت عددًا من التوجهات المقلقة في 29 بلدًا من شرق أوروبا ووسطها، وكذلك من دول الاتحاد السوفيتي سابقًا في وسط آسيا.

وتلفت الصحيفة إلى أن من أهم تلك المخاوف الزيادة في السياسة الاستبدادية في عدد من البلدان، وصعود «القومية المتعصبة» في دول أخرى، وتحديدًا في ديمقراطيات الاتحاد الأوروبي، مثل بولندا والمجر، حيث تحاول أوروبا التعامل مع أزمة اللاجئين الحاصلة على حدودها، بالإضافة إلى الأزمة الاقتصادية، وكلها تؤدي إلى توعك الديمقراطية، بحسب «فريدوم هاوس».

ويذكر الكاتب أن «فريدوم هاوس» نشرت تقييمها الجديد هذا الأسبوع، في تقرير «نيشنز إن ترانزيت»، الذي يعني «أمم في حالة تحول»، حيث ركز التقرير على الدول التي بدأت في التحول نحو الديمقراطية بعد سقوط الاتحاد السوفيتي، مشيرًا إلى أن هذه المنظمة تستخدم تصنيفاتها الخاصة لتقييم البلدان، بحسب مجموعة من المعايير من الفساد إلى مؤسسات الانتخابات إلى استقلالية الإعلام.

ويفيد التقرير، الذي ترجمه موقع «عربي21»، بأنه عند اعتماد معيار عدد السكان، فإن متوسط درجة الديمقراطية في 29 بلدًا، قامت «فريدوم هاوس» بتكوين صورة عنها، تراجع على مدى 12 عامًا متوالية، مشيرًا إلى أن هذه عينة من وسط أوروبا، حيث إن «أكبر تحدٍ للديمقراطية في أوروبا هو انتشار السياسات غير الليبرالية»، بحسب البيان الصحافي الصادر عن «فريدوم هاوس»، وكان هذا واضحًا في ردة الفعل على تدفق اللاجئين إلى أوروبا من سوريا وغيرها من البلدان، وقام السياسيون اليمينيون، بينهم رئيس الوزراء المجري «فيكتور أوربان»، بصب الزيت على نار مشاعر الخوف من هجرة المسلمين.

وتبين الصحيفة أن خطاب هؤلاء السياسيين لجمهورهم المحلي تضمن إعلانات مشؤومة عن صدام الحضارات، لافتة إلى أن هذا الخطاب، في حالات محدودة، قوّى من الفرص السياسية للأحزاب الحاكمة، حيث إن الحكومات من بولندا إلى سلوفاكيا إلى المجر رفضت مقترحات الاتحاد الأوروبي، باستيعاب عدد بسيط من اللاجئين.

ويورد «ثارور» نقلًا عن تقرير المنظمة قوله إن القيادات في تلك البلدان «استغلت الأزمة لتقوية شعبيتها، متجاهلةً القواعد الإنسانية الأساسية وقيم الديمقراطية التعددية؛ لتحقيق مكاسب حزبية قصيرة الأمد».

ويجد التقرير أن هذه الحالة فاقمت من التوترات الموجودة أصلًا في الاتحاد الأوروبي، الذي سيواجه تهديدًا لوجوده في حزيران/ يونيو، عندما تصوت بريطانيا في استفتاء حول بقائها في الاتحاد أو خروجها منه.

وتنقل الصحيفة عن مدير تحرير «نيشنز إن ترانزيت»، «نيت شينكان»، قوله في بيان: «أصبح الادعاء بأن أوروبا تواجه غزوًا إسلاميًّا هو الأمر المعتاد لعدد من السياسيين والأحزاب السياسية في أوروبا، وهذا النوع من الحديث يقوض الديمقراطية برفض واحد من مبادئها الأساسية وهو مبدأ المساواة أمام القانون، وهناك خطورة بأن يؤدي خطاب الكراهية إلى العنف ضد الأقليات واللاجئين».

وتختم «واشنطن بوست» تقريرها بالإشارة إلى أن تقرير «نيشنز إن ترانزيت» يتعامل مع عدد من الأزمات السياسية والاجتماعية في يورو- آسيا، التي أثارها التدهور في أسعار النفط العالمية، والفساد في أوكرانيا، والديكتاتورية المتعمقة في وسط آسيا.

اجمالي القراءات 2785
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق