نحن متفقان فيما تقول ، وأكرروأؤكد دائما أننا أمام القرآن الكريم تلاميذ نتعلم منه ويستفيد بعضنا من بعض ، فلسنا طائفة ولسنا فرقة صوفية ، ولكننا تيار بحثى يتمسك بموضوعية البحث المخلص والمجرد عن الهوى طلبا للحقيقة ، وما نصل اليه باجتهادنا هو اجتهاد بشرى ووجهة نظر تقبل النقاش والنقد ،أى هى صواب يحتمل الخطأ أو خطأ يحتمل الصواب. والقارىء هو الذى يختار ويرجح ، إذ لا نفرض رأينا على أحد