نص السؤال
قلنا ان المسلم هو المسالم ، والمسلمة هى المسالمة بغض النظر عن إختلاف الملل والنحل . هذا هو معنى الاسلام الظاهرى . وأيضا فالايمان من الأمن والأمان وبالتالى فالذين آمنوا هم المأمون جانبهم بغض النظر عن اختلاف الملل والنحل والأديان. نحن نتعامل حسب السلوك الظاهرى وهو السلام والأمن والأمان. اما إسلام القلب لرب العزة وحده والايمان به وحده إلاها لا شريك له فهذا حق لرب العزة جل وعلا وحده يحكم فيه يوم الدين .
وقلنا أن اصحاب الكتاب هم من نزل عليهم كتاب سماوى سابق ، سواء عملوا به أم لا .
وقلنا أنه يجوز الزواج بين أتباع الديانات المختلفة من البوذية والنصرانية واليهودية الاسرائيلية وحتى الملاحدة طالما هم مسالمون مأمون جانبهم .
كتبنا فى هذا مقالات وسجلنا حلقات . وفيها الدليل بالقرآن الكريم .