تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: الخُلد و المُلك الذي لا يبلى . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هذا تقديم لكتاب: أين القرآن وكفى من هدي المصطفى. بقلم الشيخ الحاج محمد أيوب صدقي. | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هل تكفي السنة لتقضي على القرآن؟ رسالة إلى الشيخ أيوب صدقي. تعليق من الذكاء الاصطناعي. | خبر: العثور على مدينة قبطية عمرها 1500 عام في موقع عين العرب | خبر: مقتنياتك تكاد تخنقك.. فما السبب الكامن الذي يمنعك من التخلّص منها؟ | خبر: السجن 5 سنوات لزعيم الطائفة البهائية في قطر | خبر: أزمة قمح تلوح في الأفق: توتر مصري – أوكراني بسبب واردات من “أراضٍ محتلة | خبر: هجوم عربي عنيف على نتنياهو بعد تصريحاته عن إسرائيل الكبرى وقضم أراض من مصر و3 دول عربية | خبر: اتفاقية التجارة الحرة الأفريقية.. ولادة متأخرة ونمو بطيء | خبر: رسوم ترامب تضرب الأردن.. 25% من صادرات عَمان على المحك | خبر: 10 تخصصات مربحة لا تحتاج شهادة جامعية والراتب قد يفاجئك | خبر: السودان: منظمة الصحة العالمية تعلن تسجيل قرابة 100 ألف إصابة بالكوليرا خلال عام | خبر: الجفاف يطال 52% من أراضي أوروبا وسواحل المتوسط | خبر: مصادر: تخفيف “غير معلن” لأحمال الكهرباء في مصر.. “تفرقة” في المعاملة بين المناطق الشعبية والراقية، و | خبر: دراسة: جفاف قاري غير مسبوق يقلص المياه العذبة عالميا | خبر: قانون ترامب الضريبي الجديد يترك 10 ملايين أميركي بلا تأمين صحي خلال عقد | خبر: انهيار شبه تام بمنظومة الكهرباء في معظم محافظات العراق | خبر: مصر - إستلاء الجيش على شواطىء النيل لبيعها للإمارات . |
تظاهرات حاشدة في اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد النساء

اضيف الخبر في يوم الأحد ٢٥ - نوفمبر - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: روسيا اليوم


تظاهرات حاشدة في اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد النساء

             خرج الآلاف من المتظاهرين في عدة مدن حول العالم للمشاركة في مسيرات احتجاجية على استخدام العنف بحق النساء وعدم المساواة بين الجنسين في اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة .

وردد المحتجون في العاصمة مدريد وغيرها من المدن الإسبانية، هتافات ورفعوا لافتات كتب عليها "من أجل هؤلاء اللواتي لسن معنا" و"العدالة".

واختتمت المسيرة في مدريد بقراءة أسماء 44 امرأة قتلن في إسبانيا خلال العام الماضي جراء العنف الأسري، بحسب ما ذكرته وكالة "رويترز".

وقال ممثلو أكبر نقابتي عمال في إسبانيا إن نحو ستة ملايين امرأة شاركن في مئات الفعاليات الاحتجاجية على عدم المساواة بين الجنسين التي نظمت في أنحاء البلاد هذا العام.

وسجلت السلطات الإسبانية تزايد عدد الدعاوى القضائية المتعلقة باستخدام العنف على أساس الجنس العام الماضي بنسبة 16% من العدد المسجل في العام 2016.

وفي العاصمة الإيطالية روما، خرجت المسيرة الاحتجاجية تحت شعارات تضمنت الدعوة إلى التخلص من إفلات المغتصبين من العقاب ووقف العنف ضد المرأة.

وقالت إحدى المتظاهرات: "فقط من خلال تغيير مواقفنا تجاه القيم الثقافية سنتمكن من منع العنف. تتعلق هذه المشكلة بالثقافة بشكل عام. طالما نعتبر أن للمرأة حقوقا أقل من حقوق الرجال، فإننا لن نوقف العنف".

وتجمع الآلاف من المواطنين الأتراك نساء ورجالا وسط اسطنبول بقصد الوصول إلى شارع الاستقلال، لكن الشرطة منعتهم من ذلك. وحمل المتظاهرون شعارات ترفض العنف ضد المرأة ومنها: "نحن في كل مكان" و"النساء أصبحن متمردات" و"نحن ندافع عن حياتنا"، وفقا لوكالة "شينخوا".

ودعت إحدى المشاركات في التظاهرة النساء إلى إعلاء أصواتهن ضد العنف، مضيفة: "نحن ضد كل أشكال العنف التي ترتكب بحق المرأة، وليس ضد العنف الجسدي فقط، بل العنف النفسي أيضا.. الكثير من النساء ضحايا العنف في هذا البلد بغض النظر عن مستوى تعلمهن".

الأمم المتحدة: العنف ضد المرأة وصمة عار

من جانبه، وصف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في كلمة ألقاها عشية اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة، هذه الظاهرة بـ"وصمة العار"، مؤكدا أن سببها يعود إلى "عدم الاحترام العميق المتأصل للنساء وعدم قدرة الرجال على الاعتراف بالمساواة بين الجنسين وكرامة المرأة في الواقع".

 

وأشار غوتيريش إلى أن العنف يتمثل في أشكال مختلفة، بدءا من الضرب في الأسرة والعنف الجنسي والزواج المبكر والعمليات التي تشوه الأعضاء التناسلية للنساء، وصولا إلى الاتجار بالبشر والتحرش والتهديد والإهانة في المجال السيبراني.

 

اجمالي القراءات 3133
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   يحي فوزي نشاشبي     في   الإثنين ٢٦ - نوفمبر - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[89687]

لعلها الجريمة الشنعاء الثانية ؟ بعد جريمة قتل بين ابني آدم ؟


نعم ،  الظاهر  أن  الدين  الوحيد  الذي  ارتضاه  الله  لمخلوقاته  وهو ( الإسلام )  هو  الذي  تعرض  ومنذ  البداية  خلال  مختلف  أطواره،  من آدم  إلى محمد  الذي  تلقى  الرسالة  الختامية ، إلى أشنع تزوير وافتراء على الله سحانه وتعالى ، الإفتراء المتمثل  في  هذا  الهجاء  العظيم  الذي عبر عنه رجال الدين  جميعهم  بدون تمييز ، بتفريقهم العنصري الإقصائي بين الذكر والأنثى  ؟؟؟؟



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق