تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: سد النهضة وتغيّر المناخ.. “عربي بوست” يتتبع بالبيانات كيف تواجه مياه مصر تهديداً مزدوجاً؟ | خبر: شركات الأدوية تطالب برفع أسعار 1000 صنف والصيدلي يتحمل الخسائر وحده | خبر: انتقادات حقوقية ضد مصر لتجاهلها توصيات أممية بشأن التمييز وانتهاكات حرية الدين | خبر: تشاؤم واسع يسود الأسر المغربية بشأن الأسعار والمعيشة والتشغيل | خبر: إضراب 30 سجيناً سياسياً عن الطعام في مصر... وتسريب رسائل صادمة | خبر: إيكونوميست: الهجمات الحوثية ضد السفن تعود من جديد وصعوبات في منعها | خبر: صندوق النقد ينتقد هيمنة الجيش على الاقتصاد المصري وتصاعد الديون | خبر: دول الساحل تشتعل مجددا ونصرة الإسلام والمسلمين تهدد عواصمها | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد |
عاجل| السجن 5 سنوات لـ"الشيخ ميزو" في "ازدراء الأديان

اضيف الخبر في يوم الأحد ٢٦ - فبراير - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الوطن


عاجل| السجن 5 سنوات لـ"الشيخ ميزو" في "ازدراء الأديان

قضت محكمة جنح شبرا الخيمة المنعقدة بمجمع محاكم شبرا الخيمة، مساء اليوم الأحد، بالقضية رقم 1277 ازدراء أديان، بمعاقبة محمد عبدالله عبدالعظيم الشهير بـ"الشيخ ميزو" بالسجن 5 سنوات مع الشغل والنفاذ، لاتهامه بازدراء الأديان.

من جانبه أكد مصدر أمني بمديرية أمن القليوبية، ترحيل المتهم إلى أحد السجون لقضاء العقوبة الواجبة

اجمالي القراءات 6722
التعليقات (3)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأحد ٢٦ - فبراير - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[85080]

لا امل فى مصر السيسى .


لا امل فى إصلاح مصر عموما ، وفى إصلاحها فى مجال الحريات العامة ،وحرية الرأى والمعتقد فى عصر السيسى . فالسيسى (السلفى ) ، إجتمعت رغبته ،مع رغبات وطلبات (اسامه الأزهرى -مستشاره وخطيبه الدينى ) ،ورغبات (شيخ الأزهر وصبيانه ) .على قتل الحريات فى مصر ،وعلى وأد حرية الرأى و المعتقد ،وسجن كل من يدعو إليها ،ويُدافع عنها . وآخر ضحاياهم هو الشيخ الشاب (محمد عبدالله نصر ) الذى حكموا عليه فى قضية واحدة من ال 12 قضية  ب 5 سنوات سجن مع الشغل والنفاذ .فى قضية إزدراء اديان ،لأنه قال فى أكثر من لقاء تليفزيونى (بأن قطع يد السارق .ليس معناها البتر ،وإنما قطع اسباب حاجته إلى السرقه ) . فانا اشعر بالحُزن العميق على مصر ،وعلى الحريات فيها ، وحزين على مصير محمد نصر فى السجن لأنه شاب مريض (بالسكر ،وبفيروس سى  اللعين ) . وبدلا من أن يُعالجوه صحيا ، سجنوه ....



الا لعنة الله على الظالمين .



2   تعليق بواسطة   محمد صادق     في   الأحد ٢٦ - فبراير - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[85091]

حسبى الله ونعم الوكيل


عندما تجد الأمة الإسلامية نفسها على مفترق طرق وتجد أن مساراتها الطبيعية بدأت تنحصر في قوالب فكرية جامدة وآراء متصلبة عصية على فهم الواقع وعدم قدرة على قراءة الأحداث قراءة صحيحة في مسار صحيح أو حتى خارج السياق التاريخي والاجتماعي الطبيعي بمقولات استباقية مغلفة بمصطلحات تشم منها روح التفرقة وتبرئة الذات وتجريم الآخرين وتسفيه الآراء المعتبرة في إشكالية أصبحت مزمنة بنظرتها الانطباعية السطحية، يأتي هنا دور العلماء والمفكرين والمثقفين، بل المصلحين لمراجعة الفكر ونقد الذات نقدا صحيحا علميا لا يلغي الآخر، بل يكمله، لأنه من المؤسف ونقولها بصراحة إن بعضنا ساهم بقصد أو بدون قصد في محاولات الإسقاط والاستبعاد برسم صور ضبابية لذواتنا من الداخل وكأن الكون لا يعرف سوانا.



فالاستبداد الفكري الذي ساد في ساحتنا الإسلامية ومشهدنا الثقافي والاجتماعي لفترة طويلة كان للأسف خداعا وسياجا هلاميا لجميع الاحتقانات الفكرية التي ساهمت في نمو ظاهرة الإرهاب من خلال الخطاب التكفيري من غلو في القول وغلظة في التعامل وتعام عن الحقائق ورمي الآخرين بالتهم، بل تجريمهم ومضايقة المصلحين ومحاربة المفكرين. هذه الأمور وغيرها جعلتنا نعيش حالة من الحنق والاختناقات مما افقدنا النظر إلى الفكر المعتدل والوسطية في الرأي والإنصاف في القول والفعل.



"إن ثقافة عدم التسامح تولد التطرف والتطرف يولد العنف وفي قمة العنف يأتي الإرهاب الذي يمكن التعامل معه بإجراءات أمنية صارمة ومتشددة، ولكن المشكلة في جانبها الثقافي المتطرف واللامتسامح هي مشكلة واسعة وتحتاج إلى معالجة فكرية وثقافية واجتماعية وسياسية واقتصادية".



"يخطئ كثير من الناس في فهم حقيقة الأسباب التي تخرج صاحبها عن دائرة الإسلام وتوجب عليه الحكم بالكفر، فتراهم يسارعون الى الحكم على المسلم بالكفر لمجرد المخالفة. فلا يجوز لأي إنسان الركض في هذا الميدان والتكفير بالأوهام والمظان من دون تثبت ويقين وعلم متين وإلا اختلط سيلها بالأبطح ولم يبق مسلم على وجه الأرض إلا القليل



"فإذا دعوت مسلما يصلي ويؤدي فرائض الله ويجتنب محارمه وينشر دعوته ويشيد مساجده ويقيم معاهده الى أمر تراه حقا ويراه هو على خلافك والرأي فيه بين العلماء مختلف قديما إقرارا وإنكارا فلم يطاوعك في رأيك فرميته بالكفر لمجرد مخالفته لرأيك، فقد قارفت عظيمة نكراء واتيت أمرا إد نهاك عنه الله ودعاك إلى الأخذ فيه بالحكمة والحسنى.



3   تعليق بواسطة   صفا الصبان     في   الأحد ٢٦ - فبراير - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[85093]

حسبنا الله ..


 اللى عاوز يخالف تعاليم السلفيين والأزهر (الشريف) ويقبل بالدين الأرضى اللى كتبوه همه وسلفهم .. عليه إنه يسيب البلد قبل ما يفتح بقه بكلمة واحده .. مين المفروض يتحاكم .. اللى بيدافعوا عن دين الإسلام .. والا إللى بيشوهوا الإسلام !!



"}" data-testid="ufi_comment_like_link" href="https://www.facebook.com/othman.li?fref=pb&hc_location=friends_tab#" _cke_saved_href="https://www.facebook.com/othman.li?fref=pb&hc_location=friends_tab#" role="button" style="color: rgb(54, 88, 153); cursor: pointer; text-decoration: none;" title="Like this comment">LikeReply


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق