تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: أكبر رئيس في العالم سناً يسعى لولاية ثامنة: 43 عاماً في الحكم... والهدف: البقاء حتى المئة! | خبر: دراسة: رعاية الأحفاد تحمي كبار السن من الخرف | خبر: زعيم الطائفة الدرزية: المفاوضات مع دمشق لم تفض إلى نتائج وفرض علينا بيان مذل وضغط من دول خارجية | خبر: قطر تقدم 4.8 مليارات دولار للدول الأقل نموا | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب | خبر: 4 دول عربية في مرمى رسوم ترامب الجمركية؟.. وما حجم صادراتها إلى الولايات المتحدة | خبر: ماكرون يمنح سيدة مصرية أرفع الأوسمة الفرنسية | خبر: زامبيا تدعو مواطنيها غير النظاميين بأميركا للعودة الطوعية | خبر: قوارب الموت الخيار الوحيد لذوي الأمراض المستعصية في ليبيا | خبر: موسم الحرائق في مصر... من الفاعل الحقيقي؟ | خبر: حبس انفرادي بلا زيارة خمس سنوات يدفع متهم لمحاولة الانتحار علنًا | خبر: المطبلون وقعوا فى بعض أزمات داخلية وخلافات مع السعودية.. لماذا انقلب إبراهيم عيسى على السيسي؟ | خبر: نظام اللجوء العالمي ينهار.. فما البديل الأفضل؟ | خبر: اكتشاف مدينة أثرية متكاملة جنوبي مصر | خبر: نيوزويك: ترامب يفرض قيودا صارمة على تأشيرات دول أفريقية |
بيان بتقديم التعازى فى وفاة العلامة الشيعى حسين منتظرى .

آحمد صبحي منصور Ýí 2009-12-21


بيان بتقديم التعازى فى وفاة العلامة الشيعى حسين منتظرى .
يتقدم المركز العالمى للقرآن الكريم و الأمريكيون القرآنيون والكنديون القرآنيون بالتعازى المخلصة فى وفاة العلامة الشيخ حسين منتظرى ، ويقدمون أخلص المواساة لعائلة الفقيد الراحل والشعب الايرانى و العالم الاسلامى على اتساعه.


ونؤكد هنا على أن المدرسة الفكرية للفقيد الراحل الخاصة بنظام الحكم كانت أكثر إتساقا مع المبادىء الاسلامية وأفضل من التى نشهدها الآن فى ايران . ولا نملك سوى التعجب من أسباب إبعاد العلامة منتظرى من دائرة صنع القرار فى ايران ، ومهما كانت تلك الأسباب فهى ليست مقنعة ولا واعدة .
والذى يقلقنا هنا فى المركز العالمى للقرآن الكريم و الأمريكيين القرآنيين والكنديين القرآنيين هو ما يخص الشفافية والنزاهة و اتباع الوسائل الديمقراطية وحرية المواطنين فى التعبير علنيا عن مكنون صدورهم . إن القمع وأخماد الأنفاس لن يصل الى فائدة على المدى الطويل أو القصير.
إننا ندعو الجميع الى تذكر تحذيرات رب العزة جل وعلا من الوقوع فى الظلم و الطغيان .



 

اجمالي القراءات 15600

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (5)
1   تعليق بواسطة   احمد شعبان     في   الإثنين ٢١ - ديسمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[44299]

لله الأمر من قبل ومن بعد

لله الأمر من قبل ومن بعد

 


اللهم أنزل رحماتك على عبادك المتقين الأحياء منهم والأموات ، العاملين لنصرة دينك القويم  .


 .


 


2   تعليق بواسطة   عابد اسير     في   الثلاثاء ٢٢ - ديسمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[44301]

هذا هو الفرق

عندما يرحل إنسان عن دنيانا يكون بين أمرين


إما أم يكون مصلحا يقول كلمة الحق فأصلح وأحسن عملا فى حياته الدنيا  فتلاحقه الرحمات والدعوات وينتظرهم رضا الله ورحمته ونعيمه


وإما أن يكون ممن ضل سعيهم فى الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا فظلموا وأفسدوا وتسلطوا على عباد الله فتلاحقهم اللعنات وينتظرهم غضب الله وإنتقامه


ويجب أن يكون ذ لك الموت وما بعده مما يقال عن المتوفى  عبرة لكل إنسان فى هذه الحياة الدنيا ليستدرك ما فاته مما سيندم عليه يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من اتى الله بقلب سليم


نسأل الله الهداية لكل ضال قبل فوات الأوان


ونسأله الرحمة والمغفرة لهذا الرجل ولكل المؤمنين المصلحين


3   تعليق بواسطة   نورا الحسيني     في   الثلاثاء ٢٢ - ديسمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[44307]

رحمه الله .

رحم الله هذا الفقيد والمفكر الذي كانت أفكاره أكثر تماشياً مع المبادئ الإسلامية  من الموجودة في إيران . وأعتقد ان كل مفكر حر ليس له أطماع سياسية ويواجه النظام بعيوبه وأخطاؤه يتم إبعاده لكي لا يكون شوكة في حلق أي النظام  .


4   تعليق بواسطة   Brahim إبراهيم Daddi دادي     في   الأربعاء ٢٣ - ديسمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[44333]

يقول ملك يوم الدين

عزمت بسم الله،

يقول ملك يوم الدين: وَمَنْ يَعْمَلْ مِنْ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا يَخَافُ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا(112).طه.

إن الذي يعمل صالحا في حياته الدنيا لا يخاف ظلما ولا هضما، يوم توفى كل نفس ما كسبت.

رحم الله كل من يعمل صالحا مخلصا عمله لله تعالى وحده.


5   تعليق بواسطة   لطفية سعيد     في   الأربعاء ٢٣ - ديسمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[44348]

عزاء واجب

رحم الله  العلامة الشيخ حسين منتظرى ، و أخلص المواساة لعائلة الفقيد الراحل ،  لكن الذي جاء في الخبر عن وجود  مدرسة فكرية خاصة بالفقيد الراحل خاصة بنظام الحكم لافت للنظر حقا   ،  لكن لا يحظى الفقيد بالترحيب من دائرة صنع القرار في إيران  . ونتسائل  ما السبب يا ترى ؟!!

 .


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 5233
اجمالي القراءات : 62,091,654
تعليقات له : 5,496
تعليقات عليه : 14,895
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي